
باستها انا بحبك يا يوسف واوعدك اني هحل كل حاجه و اوعدك أن اول ما احبها همشي و هبعد قبل ما تطلع من السچن دا و مش هتعرف عني حاجه بعدها
و ادورت عشان تمشي يوسف مسك ايديها و حضنها من ضهرها متبعديش ارجوكي انا ما صدقت لقيتك
هنا و الدموع نازله منها وعدي هيتنفذ يا يوسف وانت ارجع لحياتك الطبيعيه و كل حاجه هترجع زي الاول
و طلعت تجري
يوسف بصوت عالي بس انتي بقيتي حياتي يا هنا انتي بقيتي حياتي
عديت الايام وكمان الشهور و بعد تلت شهور هنا كانت اتغيرت من واحدة ضعيفه لواحدة قويه و بقيت تدير الشركه و تهتم بنها و بتحاول تظهر الحقيقه و جه اليوم المنتظر
مني ثريه هانم عاوزة تقابل حضرتك
هنا بضيق خليها تدخل
ثريه جريت عليها و حضنتها حبيبتي يا هنا وحشتيني
هنا كويس اني وحشتك
ثريه مالك
هنا بابتسامه انتي متعرفيش مالي طيب بصي كدا
و فتحت ال لاب علي فيديو ليها هي ومحمد ف اوضه النوم
ثريه يانهار اسود بتمسكي فيديو علي امك
هنا و اعمل اكتر من كدا كمان انتي واحدة خاينه و متستهليش تكوني امي ف يوم من الايام لو كنتي عاوزة فلوس كنتي قولي كنت هديكي كل حاجه من غير ما تدمري حياتنا بالشكل دا
ثريه قامت بانفعال علي اساس ان كنتي عايشه حياة الهنا انتي كنتي مع واحد مش بيحبك ولا طايق يبص ف خلقتك
هنا ملكيش فيه حياتي تخصني انا و راحت قعدت علي الكرسي قدامك اختيارين هتروحي تعترفي علي نفسك انتي ومحمد و الفيديو دا هيتمسح هو و كام اعتراف ليكي كدا حلوين ف اوضه النوم يا اما يتقل بكرامتك و كل دا يروح للنيابه تبقي قضيه ژنا و قضـ,ـيه قتـ,ـل و قضيه سب و قڈف و قضيه تعدي علي الآخرين فأيه رءيك
ثريه و كانت اتجنت انا رءي شئ تاني خالص و مضطرة اعمل كدا و طلعت من شنطتها مسډس ايوا ھقـ,ـتلك يا هنا هقـ,ـتل بنتي و يبقي قټلت الاتنين و ريحت نفسي و ريحت ابوكي و انا ارتحت
هنا بجمود انتي مفكراني خاېفه من المۏت و هقولك خدي يلا فيديوهاتك بس ونبي متقـ,ـتلنيش انا بقيت متوقعه منك كل شئ عمتن فيه حد انتي بتحبيه اوي معاك كل نسخ عشان لو فكرتي ټقتـ,ـلليني هو هيروح فورآ يسلم كل دا اة و نسيت اقولك فيه كاميرات بردو هنا ف المكتب و راحت جابت ورقه و كتبت عليها و ادي قضيه تانيه محاوله قـ,ـتل هنا هاني
ثريه پخوف انتي مفكرة أن كدا خلاص هتجبيني تحت رجليكي ايوا انا ألقـ,ـتلته
نرجع للماضي
هاني لا لا لا انتي اټجننتي اكيد
ثريه انا كنت مجنونه لما سيبتك عايش كل حاجه و طعنته لحد ما ماټ
و لسه جايه بتدور لقيت الباب بيخبط
ثريه پخوف و توتر قربت من الباب مين
محمد انا محمد كنت عاوز استاذ هاني
ثريه خير هو نايم
محمد افتحي طيب مش هفضل واقف
فتحت ثريه بعد ما قفلت بابا اوضه النوم و لقيت محمد داخل بالسلاح فين استاذ هاني انطقي
ثريه برعشه انت عاوز منه ايه
محمد بضحك جاي اهددوا ټهديد صغير بعتهوله يوسف
و جري علي الاوضه عشان يدخله
ثريه استني يا محمد انت جاي تقـ,ـتله
محمد اكيد لا قتـ,ـل ايه بس دا تهدديد زي كل مرة مش اكتر و اهو بنتسلي
ثريه هاني اټقتـ,ـل بجد
و كانت الصدمه لما محمد فتح الأوضه و شافه
ف الحاضر
هنا بدموع ازاي جالك قلب انتي مش بني ادمه ازاي حرام عليكي يعني يوسف مكنش حتي بيفكر يجي جنبه
ثريه و انتي بريئه انتي كمان پتخوني و بتحبي غيرو
هنا عمري ولا حتي فكرت ف ثانيه اني إخونه
ثريه لا بجد عاوزاني اصدقك