
ياسمين بصيت حواليها و لقيت المكان جميل الله يا يوسف ايه المكان الحلو دا و قربت منه حضنته
يوسف انا عاوز اعترفلك بحاجه
ياسمين قول
يوسف انا بحبك اوي تجوزيني
ياسمين پصدمه اتجوزك !!
يوسف ايوة و هساعدك تتعالجي و ترجعي احسن من الاول و ماما هتعاملك زي بنتها
ياسمين بس انا يا يوسف بحبك جدا
يوسف بفرحه مانا عارفه
ياسمين زي اخويا بظبط أو ابويا بحسك حاجه كبيرة عندي بس كحب فعليا للاسف لا
يوسف بضحكه نعم و الاحضان و الخروج و الكلام دا كله ايه
ياسمين انا عايشه لوحدي طول عمري يا يوسف ملقيتش اليقولي الصح من الغلط بس انت لو فهمت كل تصرفاتي غلط فانا اسفه انا هبعد و جايه تمشي
يوسف مسك ايديها مستحيل انتي مش هتمشي فاهمه !!! مش هتسبيني
ياسمين لا همشي و ابعد كدا عني
يوسف زقها مش هتمشي بقولك
ياسمين وقعت علي الارض أغمي عليها
يوسف ياسمين ياسمين
ف الحاضر
هنا مااتت
يوسف معرفش مشيت و سبتها لما محمد جه مشاني وانا مكنتش حاسس بحاجه
هنا پصدمه يانهار اسود حتي دي قټلتها و خاڤت من يوسف و رجعت لورا
يوسف بحزن مټخافيش مني انا مش مؤذي والله العظيم كانت بالغلط انا حكتلك كل حاجه
يا هنا عاوزة تمشي امشي وانا هطلقك
هنا روح لمامتك وانا هاخد هدومي و رايحه لماما
ف القسم
الظابط ايه معني كلامك انك كونتي مجوزة هاني و محدش كان يعرف
مها مكنش ينفع حد يعرف و انا مليش علاقه بقټله دا كان جوزي وكنت بحبه
الظابط كان بينكو علاقه سابقه
مها اة كنا
—
زمايل بالجامعه زمان و كنا هنتجوز بس محصلش نصيب
العسكري يوسف ابن المدام واقف برا و عاوز يدخل
الظابط خليه يدخل
يوسف ممكن تروح امي انا هعترف بكل حاجه
الظابط سامعك
يوسف مش هتكلم بحرف غير لما تمشي و خليك فاكر انك لو استخدمت العڼف مش هتعرف حاجه و هطلع ومش هتقدر تحبسني لانك معكش الدليل لكن نا الدليل الوحيد
ف المساء
هنا فتحت الباب بالمفتاح ماما فينك
هنا ملقتش حد ف الصاله و دخلت جوا لغرفه مامتها بس قبل ما تفتح
ثريه بضحكه انت بسطني عشان كدا انا بسطك
محمد المهم ان كل العاوزاة حصل
ثريه لسه