
ليذهب ياسين للشركه لامضاء ورق مهم
وتقف حور امام رأه لتنظر لما اخترته من الفساتين فأختارت فستان يصل لركبتها من اللون الازرق ي من الاعلي وينزل بأتساع من من الاسفل وتركت شعرها منسدل خلفها وضعت لمسات قليله من كياج فكانت تبدو كفتنه للرجال حقا فأتصلت علي ياسين لمعرفه لما تأخر فأجابها ياسين انه امام الق ليدلف للق وينظر لها بحب ويبتلع ريقه برغبه
ياسين لنفسه : انا اللى مختار ليها الفستان ده متوقعتش انها هتطلع جميله كده
ياسين : حور
لتنظر له حور بجب : ايه رأيك في الفستان
ياسين بأبتسامه : حلوه اوي لدرجه اني عايز احبسك في الاوضه دي مخليش عين راجل تشوفك ابدا
لتنظر له حور بحب : لقد نست حقا ها منه لتركض ل ه ليتلقاها ياسين بين يديه بعشق
ياسين بهمس : متزعليش مني يا حور انا اسف علي القلم اللى ادتهولك
حور بهيام : ب الحبيب زي اكل الزبيب
لينظر لها ياسين بخبث : لو فضلتي في ي شكلنا مش هنروح لجدك وهنقضيها احضان و ويمكن حاجات تانيه
حور بخجل : روح ألبس ينهار اسوح اتأخرنا
ياسين بضحك طول منتي قدامي انا مش هلبس نهائي
حور وهي تدفعه طب ادخل الحمام يلا لحد مجهزلك لبس ليدلف ياسين للحمام ليستحم ويخرج وهو محاوط خ ه بمنشفه قصيره سوداء و يمسك بين يديه منشفه يقوم بتنشيف شعره بيها لتنظر له حور بخجل فهي لم تري جسده هكذا من قبل ليأخد منها ياسين لابس لتقف حور امامه وتضع يديها علي عضلات بطنه بطريقه جعلت جسد ياسين يشتعل ب الرغبه لتقترب حور بشفتاها وتقبل كل عضله في صدره ليهمهمم ياسين ويتعجب من طفلته التي اصبحت يئه جدا جدا
ياسين بصوت لاهث : شكلنا مش رايحين عند جدك النهارده لتنتبه حور لنفسها وما تفعل لتحمر خجلا اصل اصل لتركض من امامه وتمتم هستناك تحت
ليقهقهه ياسين : ربنا يصبرني عليكي يا حور ومتهورش عليكي
ليرتدي ياسين حله سوداء اللون ووضع عطره الجذاب ونزل للاسفل ليصطحب حور معه للذهاب الي جدها
وفي الطريق تنظر له حور ب
ياسين : مالك ي بنتي في ايه انا كلمتك
حور : جدو قال ان عندي بنات خال
ياسين : ايه شكله في كده
حور : انت حلو وهما هيشوفوك وافرض عاكسوك وبنبره تحذيريه عارف لو لمست ايد واحده فيهم هموتك وكمان ايدك تفضل في ايدي فاهم انت ليا انا لوحدي فاهم
ليبتسم ياسين لها علي تملكها ويقترب من خدها ويقبله اي اوامر تاني يا ملكه قلبي
حور بأبتسامه لا طبعا
———
اما عند ميرا وزياد
تسسلت ميرا ليلا لغرفه زياد فهي تعتقد انه لم يأتي بعد لتدخل الغرفه وتقف امام ملا لتشتم رائحته الجذابه ميرا لنفسها 😂 في الروايات بيلبسو قميص جوزهم اما يتجوزو ا ب كده شكلو عليا لتبتسم ببلاهه وتبدأ في خلع فستانها وتبقي بملا ا الداخليه وترتدي قميصه فكان قصير يصل لنصف فخدها مع ترك اول ٣ ازار مفتوحين ليظهر بدايه صدرها لتص ميرا عند رؤيه زياد امامها ليقترب منها زياد والرغبه تأكله لتنظر له ميرا : انت جيت انت مش قايل منتش جاي ليبتلع زياد ريقه فهذه الحمقاء تثيره حد اللعنه زياد احمر وجهه : ايه اللى انتي لابساه ده
ميرا بشهقه : ينهار اسود دأنا نسيت وتركض لتخبأ نفسها لكن هيهات كان يد زياد تنتشلها من الارض ليحملها ويجلس ويجلسها علي ق ه لينحسر القميص الخاص به ليظهر فخدها بالكامل ليجن جنون زياد ويقترب من شفتاها مقبلها اياها بقوه لتسيل ال اء من شفاتيها ويديه تتسبح علي جسدها قرص فخدها للتأوه ميرا بألم لتسمح له الفرصه ليكتشف جوف فمها لتعبث يد زياد بقميصها وهو مستمر بتقبيلها ليخلعه ويلقيه علي الارض لتدق ا اس الخطر عند ميرا لتنتبه ميرا الي ما يحدث فتحاول التملص من بين يديه لكن زياد كان ك غيب عن الواقع ليمد يديه لخلع حماله صدرها مع بكاء ميرا لينتبه زياد لرجفتها بين يديه