
ميرا : حور متيجي نروح انا زهقانه
حور : والله وانا اصلا الدكتور شكلو مش جاي
ميرا بضحك : يلا
يركبو السياره للذهاب للق
——–
يدلف الجد بيهيبته التي لم يفقدها مع تق ه في العمر وبجانبه ياسين الذي يحيطه هاله من الرعب ليجدو رجل كبير بعمر جده ولا يقل هيبه عنه : وبجانبه شابان معروفون فهم ايضا من كبار رجال الاعمال في الع
ليقف الشيخ واحفاده كما خمن ياسين لتحيه نشاوي وياسين ليرد عليه التحيه
الشيخ : عيب يا منشاوي اما تخبو عني حفيدتي السنين دي كلها
نشاوي : بس يا شيخ انا عملت اللى والدها طلبو مني
الشيخ ب م : فين حفيدتي انا عايز اشوفها لازم اخدها من هنا
ياسين : تاخد مين حور مراتي ومش هتطلع من الباب ده
……..
تملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الثالث عشر
روايه تملك القاسي
البارت الثالت عشر
بقلم حور يوسف
……-‘——-‘————‘———-
الشيخ بحذم : فين حفيدتي انا عايز اشوفها لازم اخدها من هنا
ياسين : تاخد مين حور مراتي ومش هتطلع من الباب ده
……..
كبير عائله الشيخ : مراتك ازاي اكيد غصبتها علي الجواز انت شايف الفرق بينكم يجي ١٠ سنين
ياسين ب : غصب ولا مش غصب حور مراتي واللى عندك اعملوا
نشاوي وهو يحاول تهدأت الامر : طب اقعد يا شيخ وفهمنا طلباتك بعيد عن اخد حور لانها متجوزه زي منت عارف
الشيخ : اقابلها
نشاوي : هي في الجامعه اول متوصل هجبها لحد عندك انت ليك حق فيها زينا بالظبط
ليقطع حديثهم وصول حور وميرا الذي عن ا لمحها الشيخ وقف مكانه بذهول ويقترب منه
الشيخ : سبحان الخالق نسخه من امك االله يرحمها
لتنظر له حور : ح تك مين ليجذبها الجد لاحضانه وهو يقول انا جدك يا حبيتي ابو امك
لتشعر حور بأمان في ه لتسكن في احضانه وكان ياسين ينظر لهم بغل و الغيره تتأكله
ليذهب بالقرب منهم
ياسين بابتسامه متصنعه : جيتي بدري ليه يا حبيتي
حور بأستغراب : الدكتور اعتذر
فادي(حفيد الشيخ الاكبر) شاب عريض الاكتاف بنفس عمر ياسين لا يقل هيبه وجمال عن ياسين فهو من كبار رجال الاعمال ويخشاه الكل
فادي : موجه كلامه لحور جدي كان دايما يحكيلي عن جمال عمتي وزي مبيقولك انك نسخه منها فأتكدت انه مش بيبالغ
ليضغط ياسين علي يديه ب ليهدأه جده بهمس عدي اليوم علي خير
حور بضحك : والنبي انك وجده عثل
الشيخ بأبتسامه : احكيلي يا حبيتي كل حاجه عنك
حور وهي تشعر بنفس الدفئ الذى تشعر به مع جدها : وبدأت بسرد يومها له وحياتها بشكل ادق
الشيخ بمكر : وانتي موافقه علي جوازك من ياسين ي حور .
حور بهدوء ؛ اعتقد يا جدي محدش في الزمن ده بيتجبر علي حاجه وبذات موضوع الجواز ده
الشيخ : يسلم اللى رباكي يا بنتي
حور بضحك : تسلم ي جدو
الشيخ: متجيبي جوزك وتيجي تتعشي عندنا النهارده
حور بمشاكسه : انت الخسران يا جدو انا باكل كتير
الشيخ بضحك : وانا عندي اغلي من حور هانم تاكل بس ميبانش عليكي
حور ب مصطنع : نق عليا بقا البت ميرا تقعد تقولي بطنك مخرومه وانت تقولي الاكل مبيبانش عليكي لا بقا انا هبخر نفسي لاحسن اتحسد
ليقهقهه الشيخ بصوت عالي علي حديث حفيدته رح : يحميكي لشبابك يا بنتي
لينطق فادي بخبث بعد صمت طويل : هو انت اتجوزت امتي يا ياسين باشا محدش في السوق عنده علم
ليبتسم ياسين بخفوت فهو كان ينتظر هذا السؤال : احنا مكتوب كتابنا وفرحي انا وزياد اول الشهر الجاي
لينظر له فادي : فكم اتمني ان يكون هذا الزواج كذبه ليس الا وأن هذه الحوريه تصبح زوجته فقد دق قلبه لها بم د رؤيتها
لينظر ياسين لفادي ب بسبب نظرات فادي تفحصه لحور
ليستأذن الشيخ واحفاده للذهاب بع ا طلب ان تق حور للتعرف علي ابناء خالها
ليوافق ياسين وتومأ حور بموافقه
لتجلس حور بجانب جدها
حور : احكيلي ي جدو وضوع لو سمحت
ليبدأ الجد في سرد اضي لها
حور : بهدوء يعني ح تك ي جدو جوزتوني ياسين علشان وضوع ده
الجد : ايوه
حور : تمام يا جدى
لتتجه حور لغرفتها لتجد يد فولازيه حملتها من الخلف وقبل ان ت خ حور كان يطوق فمها بيديه لتتغلغل رائحته سكره لتملاء رئتها لتتنفسها بعمق شديد لينزلها ياسين في غرفته
ياسين ب : انتي كنتي راحه فين
حور بصوت عالي ؛اوضتي هكون راحه فين يعني
ياسين : اعتقد ان دي اوضتك وانك مراتي و كان اللى اكون فيه انتي تكوني فيه
لتنظر له حور ب وتردف قائله : والله انا حرة اقعد في كان اللى انا عايزاه
لينظر لها ياسين ب : بجد دا جوابك لازم تتعاقبي و قبل ان ترد كان ياسين يحكم امساك جسدها بين يديه ليهوي علي وجههاا مقبلا اياه قبل لا تحصي ولا تعد ثم يطحن شفتيها بين شفتيه ليجن جنونه ويهوي علي رقبتها ممتصا اياه ليزينها بعلامات ملكيته للتأوه حور بألم محبب لقلبها ليزيد جنون ياسين ويزيح الفستان من اعلي صدرها ويقبله ويمتصه فيترك عليه علامات ملكيته ويديه تعبث بجسدها بقوه ليقاطعهم رنين الهاتف ليبتعد ياسين علي مضض ليرد علي هاتفه
ياسين : حور جهزي نفسك بليل الله و علشان نروح عند جدك
حور بخجل : حا