منوعات

بقلم حور يوسف الجزء الثاني

لينهي الكلام مع ياسين تزامنا مع خروج الطبيبه من عند ايات
الطبيه ح تك دام مش حامل
زياد : ح تك دي انسه مش مدام
الطبيبه : لا يا فن دي مدام واضح جدا ان مارسه اللى تم فيها فض الغشاء كانت قريبه يعني من اسبوع مثلا
زياد بص ه طب شكرا اتفضلي
ليذهب لها والشر يتطاير من عيونه
زياد مين بعتك تعملي سرحيه دي اتكلمي
ايات ب ف مش حد انا بحبك وعايزاك يا زياد
ليقترب منها زياد مزم ا لولا العشره ال بينا كنت تك يلا قومي امشي احسن م ك وخلي الباشا اللى ضيع شرفك يتجوزك بدل الفضايح لتخرج ايات ركضا وهي تشعر انها خرجت من عرين الاسد حقا لكن زياد لم ينسي اخد ورقه الزواج العرفي منها طبعا
بااك
ليقطع تفكير على رؤيته لميرا وهي ترتدي برنص طويل فخمن ان القميص تحته
ميرا ب ف : انا هعرف ياسين كل حاجه انت فاهم انت جايلي لي روح لحبيبه القلب بتاعتك ام ابنك
لينظر لها زياد بحده و اقلعي البرنص ده
ميرا ب ف : لاا لاااا عيب
زياد ب هعد ل٣ لو مقلعتيش صدقيني هتتمني وت بعد اللى ههعملوا فيكي
لتقلع ميرا البرنص بخجل وتبكي بصمت
لينظر لها زياد برغبه جامحه ها قد انقلب السحر علي الساحر 😂💔
……… نعلق دول بقا ونروح للبت حور
حور ببكاء زمانه بي ب ميرا يارب اعمل اي بس اقول لجدو اوف بقا ليرن هاتف حور برقم غريب لترد األو ألو مين معايا
جهول : حور انا بحبك
حور بشده: ح تك مين
جهول : انا اللى هتبقي ملكه قريب قريب اوي ي حوريتي ويغلق الخط لتنظر حور لهاتفها ب اهي كانت ناقصه ده كمان
انا هنام خلي اليوم ده يعدي يارب بقرفه بقا
……………
ليستيقظ ياسين علي صوت الهاتف
لينظر ليجده جده
الجد : ازيك ي ياسين يا ابني
ياسين : ح تك لسه منمتش
الجد : لا يا حبيبي الصبح طلع عندكو صح
ياسين ايوه يا جدي
الجد : الواد زياد في اوضه ميرا بقالو يجي ساعه وانا خايف عليها
ياسين : سيبو يربييها يا جدو
الجد بأستسلام :ماشي يا حبيبي اختك وانت ادري بمصلحتها اسيبك ي حبيبي علشان تخلص شغلك
ياسين : نام انت ي جدي وانا هقوم علشان اخلص الصفقه النهارده وارجع بكرا
الجد بمكر : ليه مراتك وحشتك
ياسين بضحك : طبعا وحشتني
الجد : مين قدك ي عم مع السلامه
ياسين بضحكك : سلام ليقوم ياسين ليرتدي ملا لينهي هذه الصفقه بسرعه ليعود لمحبوبته فلقد اشتاق لها حد الجحيم اشتاق لشفتيها لعيناها لخجلها ولحماقتها ليتنهد ياسين ويقول بخفوت احبك حورييتي
—————-

تملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الحادي عشر

روايه تملك القاسي
البارت الحادي عشر
بقلم حور يوسف
……-‘——-‘————‘———-
ليأتي صباح محمل بالفرحه علي قلوب عشاق وال ن علي قلوب عشاق اخرون
ليتمم ياسين الصفقه بمساعده جوانا
ياسين : جوانا جهزي نفسك هنرجع بكرا
جوانا بص ه :بكرا ازاي دا احنا لسه جايين امبارح انت قلت هتفرجنا علي باريس
ياسين ببرود : ميرا وزياد فرحهم قرب ولازم انزل
جوانا : ازاي ولاد عمي هتيجوزوا وانا معرفش
ياسين : محدش يعرف يلا جهزي شنطتك طيارتنا هتمشي الصبح بدري
جوانا بأستعجال : طلب اخير نسهر في البار بس
ياسين : اسهري انتي ي جوانا انا مش عايز اسهر
جوانا تعطاف : افرض حد دايقني ومعايش راجل وانا في بلد غريب اخاف
ياسين بأستسلام : طيب ي جوانا هاجي معاكي
لتدلف جوانا وترتدي فستان احمر اللون ي قصير جدا ويرتدي ياسين بنطال جينز ازرق وتشرت ابيض يعتليه بليزر ازرق غامق فكان رائع الجمال وخاطف للانفاس
ليدلف لداخل لهي وبجانبه جوانا وما ان جلسوا علي الطاوله طلبت ميرا خمر كثير
جوانا : عن اذنك هروح الحمام واجي
ياسين : تمام
لتذهب جوانا للنادل
جوانا وهي تعطيه بعض من ال : حط ده في اي حاجه يطلبها ياسين بيه
يومأ النادل بخبث : ماشي ي هانم
جوانا : هتشرب اي ي ياسين
ياسين : عصير بس
جوانا : ليه كده متشرب معايا فودكا
ياسين : لا عايز افوق بكرا
جوانا :بخبث اوك الحمد لله ههه
فلاش باك
جوانا قبل السفر
جوانا : ماما ألحقي هسافر مع ياسين باريس
الام : يبقا لازم تسرقيه من اللى أسمها حور دي فاهمه
جوانا : هو بيحبها ي ماما شايفه ازاي بيعاملها
الام : يبقا ندبسو وتسرد عليها خطه محكمه
بااك
لتبتسم جوانا وهي تتذكر قصه امها ليح النادل العصير ليبدأ ياسين بالهلوسه و بفقدان الوعي الجزئي شيئ فشيئا لتقوم جوانا وتقترب منه
بدراما مصطنعه مالك يا ياسين انت سكرت يا ربي
لتطلب من الحارس مساعدتها لتنقله لغرفته
لتقوم بزرع الكاميرا امام السرير وتخلع لياسين ملا بأكملها وتقترب من شفتيه تقبله بنهم شديد اما عن ياسين فكان بين حاله اللاوعي لتقلع جوانا ملا ا وتبدأ بأخد صور عديده وترسلهم لوالدتها وتنام في احضانه لتوهمه ان حدث شي بينهم ليفتح ياسين عينه في الصباح ليجد جوانا تتوسط صدره العاري وهي عاريه لينتفض ياسين من علي السرير ويرتدي بنطاله
ياسين ب جوانا قومي

لت خ جوانا : ينهار اسود حصل ايه احنا سكرنا يالهوي ي ياسين ماما هت ني (مثلي يختي مثلي ) ليشدها ياسين : ألبسي وقومي هخدك اكشف عليكي
جوانا ببكاء : لا مش قادره
ياسين ي قلت قومي ألبسي اخلصي
جوانا ب ف حا
لينظر ياسين للمفرش السرير ليتنهد براحه لا يوجد اثر لأي اء
لتخرج جوانا ويذهبو للطبيبه لتتطمأنهم انها ما زالت عذراء
ليركبوا السياره للتوجه للمطار وفي الطريق
ياسين : بصي ي جوانا انتي زي اختي واحنا مكناش في وعينا اللى حصل ده مش لازم حد يعرفه
جوانا ب وع مزيفه : هو انا هفضح نفسي يعني
ياسين ب : ايه هتفضحي نفسك دي يمكن كل اللى حصل بينا تين يا جوانا متكبريش وضوع
جوانا تمام: وفي نفسها اهي باظت الخطه يا ماما يأم العريف اوف
ياسين في نفسه : مقدرتش ابعد عن حور يومين ولو كان وضوع ده حصل كنت خسرتها للابد
ليقطع تفكيره وصوله للمطار ليترجل من السياره ويتجهون للطائره وسط جوانا السارحه في خطتها الفاشله وياسين شتاق لعشقه حبيبته حور
——————
😂💔 وطبعا جينا للحته همه ال زياد هيعملو في ميرا 🙉🙈 كلكم مستنينها 😂💔
——-
وعند زياد
لتقلع ميرا البرنص بخجل وتبكي بصمت
لينظر لها زياد برغبه جامحه ها قد انقلب السحر علي الساحر 😂💔 ليبتلع زياد ريقه بصعوبه وتظلم عينيه لتنظر له ميرا ب ف ميرا: زياد اسمعني ليقطع حديثها اطباق زياد شفتيه علي شفتيها بقبله بربريه وحشيه اخرج بها كبت السنوات اضيه لتص ميرا بشده وتحمر خجلا وترتجف من هول وقف فها هي بين احضان عاشقها فكم تمنت تذوق شفتيه الغليظه يالا طعمها سكر للحواس شعرت ميرا انها تعلو فوق السماء يالا هذا الاستسلام خجل ليبتسم زياد علي معشوقته فها هي تنسي كل ما مضي من لمسه من فقط ليلاحظ ارتجافها بين يديه ليفصل القبله ويشدها لاحضانه ليتقابل جسدها الطري صارخ الانوثه بجسده الرياضي العريض لتبث له كهرباء سارت في كل جسده
زياد بصوت يحاول ان يجعله طبيعي : اهدي متعيطيش
ميرا : اصل والله هي جت ورتني وتبدأ في نوبه بكاء ثانيه
زياد وهو يمسد علي شعرها : طيب اهدي متعيطيش خلاص يا ستي انا اسفلك
ميرا وهي تمسح وعها بأطراف ملا ا كلاطفال وتخرج من ه وتنظر له ببراءه: يعني مش زعلان مني بجد
ليبتسم زياد بحب : عمري مزعل منك و يهوي علي وجنتها مقبلا اياها قبله رطبه خدرت حواس ميرا
ميرا بخدر : حد يشوفك وانت هنا
زياد بحب : يا ميرا انتي مراتي وبحبك
ميرا بص ه : مراتك ازاي بس انت بتهزر
زياد بمشاكسه : يعني وبحبك دي شفافه
ميرا بضحك : لا مش شفافه ما انت عارف اني بحبك
لينظر زياد لجسدها : ألبسي حاجه ي ميرا
لتشهق ميرا بخجل وتبتعد عنه وترتدي برنص الحمام
ميرا ب : اطلع برا ي زياد كده عيب و وو كمان اصل انت سافل ازاي تيجي كده
زياد بضحك : انا هنام هنا النهارده
ميرا ب ف : ينهار اسود دا ممكن ياسين ي ني
زياد : بضحكك والله يا بنتي انتي مراتي
ميرا بع بفهم : مراتك ازاي ي يا
ليشدها زياد ويجلسها بين احضانه ويحكي لها علي
الاتفاق بينه وبين ياسين
ميرا بص ه : يعني انت جوزي وانا معرفش
زياد بضحك ايوه شفتي وقال اي اقوله هعاقبها و انا مقدرش ازعق ليكي بس
ميرا : طيب احنا هنتجوز امته بقا
لتصدع ضحكه زياد : يخربيتك متسربعه علي ايه
ميرا ب مصطنع : وفيها ايه يعني منت بقالك ٤ سنين ملوعني
زياد بضحك : طب اتقلي كده لاتغر ولا حاجه
ميرا : وهي تقترب منه وتقبل خده وت ه بقوه وتقول ببكاء بحبك اوي يا زياد كنت بحسب اني خسرتك حرام عليك تحطنا في موقف زي ده مش عايزه اسمع منك حاجه يا زياد هم انك تفضل معايا انا متخيلش حياتي من غيرك ليحتضنها زياد ب ف شديد انا عمري مسيبك ي ميرا والله وانا بحبك وفي اسرع وقت هنعمل فرح علشان تبقي مراتي بقا معتش مستحمل لتبتسم ميرا وسط وعها وتدفن رأسها في احضانه ليعلم زياد انها نامت من انتظام انفاسها ليحملها ويضعها علي السرير ويشدها في احضانه ويدفن رأسه في عناقها ليذهب هو ايضا في سبات عميق .
——
عند الجد ينتفض من مكانه فور سماعه انهم اقتربوا بل علمه ان حفيدتهم حيه ترزق هل سيأخذوها بالقوه ام ماذا

انت في الصفحة 4 من 14 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
10

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل