
—-
وفي كليه الهندسه
العميد : اسفين ي استاذ اسر ح تك اتنقلت جامعه نصوره
اسر : بغيظ ليه طول عمري هنا اتنقل ليه حصل اي
العميد : يا دكتور اسر انت لعبت بالخطر وعمتا النقل ممضي من الوزير يعني مقدرش اعملك حاجه للاسف
اسر : ياسين نشاوي صح
العميد :بتفكير اكيد طبعا هم انت اتنقل ولو وضوع هدي ممكن ارجعك هنا تاني
اسر ب تمام
ليرفع سماعه هاتفه ويتصل علي شخص ما
اسر : اتنقلت ات في
سوزان (ام جوانا) : يعني كوم الفلوس اللى ادتهولك علشان تلعب علي البت وتوقعها في حبك وفي الاخر تقولي فشلت وياسين نقلك لا يا استاذ شكلك كده هيست
اسر ب : منتي بعتيني اوقعها وقعت انا وحبيتها اعمل ايه
سوزان : انا هطلقها منه والباقي عليك
اسر : هتعملي اي
سوزان : هتعرف في الوقت اللمناسب
اسر : تمام
——-
اما في غرفه حور اصبحت تبكي بكاء متواصل اشتاقت لياسين حقا اشتاقت له حد وت
لتستيقظ من النوم الذي لم تذق طعمه وتذهب للاستحمام وارتدت فستان طويل بلون عينيها الزرقاء الساحره وتركت لشعرها العنان وضعت بعض لمسات كياج القليله لتخفي نها و نزلت للافطار
———
اما عند ميرا وزياد تستيقظ ميرا لتجد نفسها تتوسط صدر زياد لتبلع ريقها برغبه فمنظر ملامحه الرجوليه الهادئه وهو نائم جذابه حد وت لتهوي علي شفتيه مقبله اياها قبله خفيفه وتأتي لتبتعد لكن هيهات فيد زياد مسكت رأسها ومنعتها من الابتعاد ليتفنن في تقبيلها فيشد شفتها السفليه ممتصا متلذذا بطعمهم كسر لم يسلم لسانها ودواخل فمها من عضاته حببه لقلبها ليبتعد عنها زياد مرغما لحاجاتها للهواء
زياد بصوت متقطع : دي كانت امنيه حياتي اصحي الاقيكي بين ي
لتنظر له ميرا بخجل : وانا كمان
ليبتسم لها زياد : بحبك يا ميرا ويقبل اعلي رأسها
ميرا بضحك : هقوم اغير لبسي جدو هي ني وقوم غير علشان الفطار يلا ي عم من غير مطرود
ليققهه زياد: دانا عريس الله
ميرا : عريس الغفله ي يا قوم انت بس
زياد بضحك : طب متزوقيش حا 😂
—-
ها قد وصل ياسين وجوانا للارض الوطن وكان في استقبالهم سياره لاخدهم للبيت
—–‘
يتتبععع
فهل مخطط جوانا والدتها سينفذ
ومن هم من وصلو لاخذ حور معهم
ماذا سيكون مصير حور وياسين
هل هذه الصور ستؤثر عليهم
تملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الثاني عشر
روايه تملك القاسي
البارت الثاني عشر
بقلم حور يوسف
……-‘——-‘————‘———-
وصل ياسين و جوانا للمنزل بصمت تام يخيم علي السياره كان تفكير جوانا بخطتها التي فشلت اما ياسين فكان يعد الدقائق للوصول لمعشوقته
وفور دلوف ياسين للمنزل اتجه لغرفتهم ليجدها كما تركها وحور ليست فيها ليذهب لغرفتها ليطرق الباب طرقات خفيفه اما حور فكانت انتهت من ارتداء ملا ا وتقوم بترتيب كتب محا تها
حور : اتفضلي ي داده