
زياد : بضحك استر نفسي خدي يختي انتي استري نفسك وادربي براحتك بقا من هنا لحد الفرح ويهوي علي خدها مقبلا اياه
لترتديه ميرا وتفر من امامه ذاهبه ليبتسم بحب وهو يراها تركض لغرفتها مسيرك ي ملوخيه تيجي تحت خرطه فأطلقت ضحكتها وهي تهرب علي جملته الاخيره ليرمي رأسه للخلف وهو يتنهد شكلك هتجنيني ي ميرا
لتدخل ميرا لغرفتها وتدس نفسها في فراشها وتبتسم ببلاهه فهي تعشق هذا الاحمق منذ نعومه اظافرها
—–…
اما عند جوانا
سوزان : شفتي امك وخططها
جوانا بص ه : انتي فظيعه يا ماما اقنعتي جدو ازااي
سوزان بخبث : بال وع وانك يتيمه ومستقبلك هيضيع وان الجواز علي ورق وانتي وشطارتك بقا متخلهوش علي ورق
جوانا بضحك : اكيد دا ملمسش الزفته التانيه وضوع هيبقا سهل متقلقيش
سوزان بضحك قومي جهزي لبس وحاجات كده للجواز ي عروسه قبل ان تجيب جوانا قطعهم صوت هاتفها لترد علي ياسين
جوانا برقه : نعم يا سو
ياسين بجده : تيجي الشركه الساعه ١١ وامك معاكى فاهمه
جوانا : حا
جوانا ب اخ بفرح شفتي ي ماما هيتجوزني يلا هروح ألبس واغير كده وتركض من امام امها
——————
لتنهض حور وتفرك بعيناها عايز جوانا ليه ياسين
ياسين بتوتر : حاجه علشان بس الشغل
حور بضحك : طب فين صباح الخير بتاعتي
ليقترب منها ياسين ويقبل خدها بحب
ياسين : حور ممكن تعرفي اني بحبك انتي وبس ومهما حصل عمري ما ه نك
حور بضحك : يتفكر تلعب بديلك ولا ايه يا واد
ياسين بأبتسامه : بحبك
حور : وانا بموت فيك ي قلب حور
ياسين هقوم ألبس علشان الشغل
حور متخليك معايا انهارده يا ياسين
ياسين بتوتر : لا مينفعش في ورق لازم امضيه
حور : طيب يا حبيبي وانا هروح الجامعه وهاجي الشركه بعد مخلص محا ات
ياسين : حا ي روحي
لينهض ياسين ويلبس حله رماديه اللون ويذهب للعمل وهو غاضب بشكل لا يصدق فكان كل من في الشركه يتجنبه
الي ان اتت جوانا وهى ترتدي فستان احمر اللون قصير يصل لمنتصف فخدها يكشف عن ظهرها بالكامل وتقترب من ياسين بحب مبروك علينا يا ياسو
ياسين ب : بصي الجواز ده علي ورق لمده شهر ولا اتنين بالكتير وينتهي ومش هقربلك فاهمه ولو حور شمت خبر اننا اتجوزنا مش هيحصل طيب
جوانا ب ف : حا ليأتي أذون ويكتب الكتاب لينص زياد من ما يحدث فبعد ان ذهب أذون ي خ زياد : انت ازاي تتجوز علي حور انت اتجننت
فلاش باك