
هيرفدونى من الكليه دى شادى : محدش يقدر ، انتى عارفه انه بأمر منى ممكن أهد الكليه دى حور : يا جدع مش للدرجادى يعنى دخلنى بقي بسرعه والنبي ه ت م الكسوف أخذت انفاسها الساخنه تلفح في عنقه بشده وهو قلبه يدق ب _ كل هذا تحت انظار مهاب الذي عينيه احمرت بشده من كثرت ال ودخل الى حا ه سريعاً حتى لا يدخل بها هذا عتهوه هكذا ، رأي شادى ان مهاب دخل القاعه واضطر أن ينزل حور على باب قاعه حا ه ثم اتت سمر : يلا يا حور اسندك وادخلك شادى : ازيك يا سمر سمر باقتضاب : اهلا ادهم ذهب سريعا للمشفي لأنه لم يجئ لرؤيه مهاب او ان يعطى له شيئ ، فقط كان يريد اغاظه سمر وتوصيلها ______________________________ دلفت حور و سمر القاعه وسمح لهم بالد ل بسبب رجلها وأخـ,ـذ بالشرح وكانت حور شارده بشادى وكل
شئ به انتبه مهاب لها واستنتج انها تفكر في هذا عتوه الشيـ,ـطان الذي بال رج واغتاظ بشده وقرر الانتقام منها وطلب منها أن تنتظر بعد حا ه ليلقنها درساً صغيره ، استغربت حور بشده ولكن لتنتظر انتهت حا ه وخرج جميع من بها إلا سمر وحور مهاب : انا قولت حور بس سمر : ما انا اختها يا دكتور وعشان رجلها ح تك عارف مهاب : اختها ولا مش اختها انا
قولت حوووور بسسسس عت سمر : طب حور انا هستناكى برا قال لها : اعمليلى بحث عن ****** ويجيلى بكره وده بتاع اعمال السنه واذا كنت هختارك في الفريق اللى هيتدرب ولا لا ، البحث لو مجاش بكره اعتبري الفرصه ضاعت من ايدك حور : ازاى بس يا دكتور هعمل كله ده النهارده وبعدين ده صعب اوى وصعب اخلصه النهارده مهاب : صعب ازاى ، امال داخله كليه طب ليه فكراها لعب عياااال حور : اشمعنا انا بس اللى اعمله الدفعه كبيره اهى مهاب : اللى أنا قولته يتنفذ هو انتى هتعرفينى شغلى ولا ايه غورى يلااا…وتانى مره الاحضان والحجات دى متحصلش في الجامعه فيه حاجه اسمها شقق حور ب اخ : شقق ! تصدق انك واحد مش محترم وأنا مش هبررلك أي حاجه وخليك واخد الفكره دى عنى عادى عشان انت متهمنيش اصلاً مهاب أمسك يد حور يضغط عليهااا بشششده ألمت حور وجاءت لت به بيدها الحره فأمسكها قبل أن تلمسه ولواا الاثنين خلف ظهرها وأخذ يقربهاا منه بشده حتى التصقت بعضلات صدره الصلب العريض : عارفه لو مسكتيش انا هعمل فيكى ايه ، ولا بلاش تعرفي عشان انتى مش قدى حور لم تبكى لأنها تظهر قويه امام الجميع وقالت بثبات : سيبنى يا حيوان ازاى تت أ وتمسكنى كده مهاب قربها أكثر حتى التصقت به بشده ا تها : يعنى هو حلال للى برا وحرام عليااا …ونزل بشفاته القاسيه على شفتيها الناعمه الطريه بقبله قاسيه جداً وكأنه يعاقبها على فعلتها وعلى وقوفها مع شادى ضغط
بشفتيه على شفتيهاا بشده شااادى وهو يقتحم القاعه وبصوت زلزل الجااامعه : مهاااااااااااااااب _…………. الفصل السابع اختطاف * فريده 18 سنه ويومين ، لا تعرف اذا كان لديها عائله او لأ فهى جاءت هذه الحياه وهى فى لجأ ، طولها 155 ، عنيده ولديها كبرياء برغم ظروفها هذه ولا تسمح لأحد أنت يتحكم بها وتقرأ فى علم النفس كثيراً ادهم : مهاااااب مهاب : ايه يا حيوان انت مبتخبطش على الباب ليه ادهم : هو عمرى خبطت على الباب ؟ مهاب : لأ ادهم : امال ايه بقي ، هخبط ليه مهاب : تصدق انك رخم وبارد ادهم : بالله بس متجبش سيره البرود ده أنت أبرد واحد فى الع هم جاك كلمنى وبيقولى مهاب لازم يجى الاسبوع ده عشان فيه شحنه اسلحه عايزين نحط ايدنا عليها بدون مقابل ومحدش هيعرف يعملها غيرك مهاب : طب ما تروح إنت ، انا لسه راجع من سويسرا وعملت عمليات كتير ادهم : يا مهاب افهم ، انت لازم تروح الشحنه دى ، لإن بعدها فيه اجتماع لكل رؤساء افيا فى الع وانت من ضمنهم طبعا ، وهيشيلوا ناس ويعينوا ناس مهاب : اممم حيث كده بقي لأ ده انا لازم اروح عشان حد كده مياخدش مكانى ادهم بشك : انت تقصد حد معين بكلامك ده مهاب : اه ، شااادى ادهم : يااااه ، ايه اللى فكرك بيه دلوقت ..انا سمعت انه فى م من شهر وشكله بيخطط لحاجه كبيره مهاب : اعرفلى هو بيخطط لـ ايه واخباره تبقي عندى اول بأول ادهم : تمام يلا انا رج باى ********************** جلست حور على سرير وسمر على السرير قابل كلاً منهما سرحان فى القبله حور فى نفسها : رغم انى مبحبهوش وبكرهه إلا
ان قلبي دق اوى أول ما باسنى حسيت إن قلبي هيطلع من مكانه …بس ده حيوان ازاى يعمل كده والله لأوريك يا مهاب ماااشي استنى عليا بس سمر فى بالها : يا ادهم يا بن الـ ….انا تشدنى من شعرى وت نى وتقل من كرامتى كده ، مكنتش أطلع عفاريتى عليك مبقاش أنا سمر ثم ابتسمت بشر وتخطط للمقالب التى ستفعلها به ******************* شادى أدخلها شقه صه به فى عادى شادى : هااا ايه رأيك مكنتيش تحلمى بيها اهو فريده : شكراً جداً ليك هو ح تك اسمك ايه شادى : اسمى شادى يا ستى وانتِ بقى اسمك ايه فريده : فريده شادى : ماشى يا فري ادخلى خدى شاور على ما أطلب أكل ، هتلاقى فيه هدوم بناتى كتير جداً فى الدولاب خدى اللى انتى عايزاه فريده استغربت بشده وقالت : هو فيه حد ساكن هناا او ح تك متجوز شادى : لا مش متجوز ومترغييش كتير فريده : اووف حا دلفت فريده للحمام ولم تعرف كيف تفتح ياه فى البانيو لأنها وبكل بساطه تربت فى ملجأ من صغرها منذ كان عمرها 5سنوااات ! فريده : شااااااااااااااااادى ، مش عارفه اشغل ياه ضحك شادى بشده وهى حرجت وتلون وجهها بالحمره هو رأى حمره وجهها رغم تلوثه شادى دلف الحمام وشغل ياه نزلت عليهما هما الاثنين هى نظرت فى وجهه الوسيم الرجولى ف آن واحد وقلبها متضطرب لا تعرف لماذا ، أهذا لقربه ام لسبب آخر؟ اما هو فسرح فى جمالها وأحس بشئ اتجاهها ولكن تذكر حور وخرج مسرعاً شادى لنفسه : ايه يا شادى هت ن حور ولا ايه ، دى بنت زى أى بنت عادى متخليش حاجه تأثر عليك فريده لنفسها : ايه اللى حصل ده ينهار أبيض ووضعت
يدها على قلبها من شده اضطرابه ودقاته وأكملت استحمامها ….بعد ساعه دق على الباب شادى : ايه يا بت انتى تى ولا ايه فريده بضحك : لأ ياه حلوه اوى شادى : لا والله ، طب اخلصى الأكل وصل اهو عشان ناكل قبل ما يبرد خرج شادى ليستقبل رجل الدليفرى ويأخذ منه الأكل فريده تذكرت أنها لم تأخذ أى ملابس معها من الدولاب ولفت الفوطه عليهت وخرجت ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن ويدخل شادى ص من هذه لاك التى تقف أمامه ببشرتها البيضاء وشعرها شديد السواد ولم يرمش كأنه لو رمش ستختفى فى لحظه انتبه بع ا خت هى و ت تعود للحمام مره أخرى ضحك جداً على هذه الطفله وخجلها هو بالأصل جاء ليأخذ ال ليعطيه لصاحب الدليفرى …اخذه وخرج أما هى فـخرجت بع ا نأكدت انه ذهب فتحت الدولاب لتنتقى ملابس لترتديها ولكن ص ت عن ا وجدت ملابس مخجله جداً وبدل رقص وملابس عاريه تماماً ولكن حاولت أن تهدأ من فها ولو قليلاً واختارت هوت شورت وبدى قصير بحمالات رفيعه فريده فى بالها : ايه الهدوم السافله دى ، معقول اللى انا لبسته ده أكتر حاجه محترمه !! خرجت لتأكل لأنها لم تأكل منذ يومين من وقت خروجها من لجأ اللعين ص شادى ونظر لها
ببلاهه عن ا رآها بهذه لابس ، كيف لها ان تلبس مثل هذه لابس امام رجل ..هى لا تفعل ماذا فعلت من حماقه الآن ويجب ان تتحمل نتيجه أفعالها ذهب بإتجاهها ببطء وهى ترجع للخلف ب و ع شديد كلما عادت للخلف كلما هو اقترب أكثر حتى التصقت بالحائط وزراعيه على الجانبين يح هاا شادى : ايه اللى انتى لبساه ده فريده: د د ده اكتر حاجه محترمه جوه ، انا ملقتش لبس شادى بقرب من اذنها : انتى حقيقي ولا ملاك فريده بلعت ريقها وقلبها يدق ب من اقتراب شادى ثم بحركه مفاجئه ت من تحت زراعيه …اما هو فضحك بشده على هذه القصيره جنونه وانتبه لحاله : ايه اللى كنت هتعمله ده يا مجنون دى واحده قد بنتك اوعى تنسي حور وحبك ليها ثم ذهب لها وص عن ا رآها تأكل بنهم هكذا وكأنها لم تأكل ابداً شادى : ايه براحه يا بنتى هتزورى فريده لا ترد من كثره الأكل شادى : هههه انا ماشي قبل ما تاكلينى انا هروح متقلقيش انا جيبتلك اكل ف التلاجه يكفي كتير وفيه تل يون للتسليه وفيه بايل فى الاوضه اللى كنتى فيها عشان تكلمينى هبقي اتصل عليكى بيه ومفيش غير ن ه مفتاح واحده هخليها معايا عشان لما آجى وعشان انتى متوهش انتى متعرفيش حاجه هنا يلا باى ابتسمت له فريده : شكراً جدا مش عارفه من غيرك كنت عملت ايه ثم أكملت أكلها …ابتسم على هذه الطفله ولكن قبل أن يغادر حدث م يكن
بالحسبان رن هاتفه فـ أجاب متصل : يا باشااا حور هانم اللى كنت براقبها لح تك اتخطفت من نص ساعه ومعرفنااش نلحقها شاادى ب اخ : بتقووول اييييييه …… الفصل الثامن زوجته شادى : بتقول اييييييه متصل : والله يا باشا فيه قوات كده ومج عة كبيره كده شكلهم ي ف دخلوا خدوها بس ماخدوش حد من اهلها واحنا مقدرناش نت ف شادى : امال انا معينكو ليه يا ولاد البهايم متصل : يا باشا بقولك مج عه أكتر من 80 ومسلحين كأنهم عارفين ان مترقبين بردو شادى أغلق الخط ب كاد يفتك به : عملتها يا مهاااب عملتهاا والله ما هسيبك والله ما هرحمك فريده عت من نبرة صوته هذه وذهبت له ببطء شديد وهى متردده من كثرة ال ف : ش ش شادى هو فيه ايه شادى : انتى مال اهلك انتى غورى من وشي يا شحاته ده انتى وشك فقر علياااا وخرج بسرعة شديده حتى ينقذ حور من هؤلاء الوحوش و افيا التى لا ترحم اما فريده فكانت بحاله من الذهول والص ه من تحوله معها ورؤيه جزء من شخصيتخ وقررت أن تخرج وتذهب بعيداً عنه وعن ع ه هذا ، لأنها اخطأ بحقها وهى لديها كبرياء ولا تتنازل عنه مهما كان ، ولكن فوجئت بالباب مغلق وتذكرت كلامه وانه ليس يوجد غير ن ةً واحدة ، جلست أرضاً تبكى على حالها حتى غفت مكانها ************************* #عند حور # مربوط يديها في الحائط ورجليها
مربوطين معاً ومغماة العينين بقماشه سوداء وهى واقفه ، كانت تبكى بشده من هؤلاء الاشباح كما تسميهم هى حور : انتو مين يا ولاد الـ*** انا هعرفكو قيمتكوا يا *** وأخذت ت خ مهاب وهى جالس على الكرسي ورجل فوق رجل : ايه ده القطه طلعت بتخربش اهو حور : ايه الصوت ده ، مش معقول مهاب وهز يزيح القماشه التى على عينيها : مفاجأه مش كده حور : انت ازاى تعمل كده يا حيوان انت مش معقول تكون بنى آ آآآآآاااااه خت بشده حينما أخذها مهاب من شعرها : بقي طول الاسبوع قدام عينى ومعرفتكيش هأ ده انا بدور عليكى من سنين انتى واختك والست الوالده ، يا حيوانه والله لأن كو ع اليوم اللى خلى مح د الشامى ابوكوا حور ببكاء : بابا ماله ومالك ، ايه علاقتكو ببعض مهاب : تؤ تؤ تؤ اوعى تكونى مش عارفه حور بتحدى : والله ما اعرف حاجه ، اخلص فكنى عشان اروح عشان رجلى بت نى مهاب : تقريباً كده انتى مخطوفه ، ايه الثقه اللى بتتكلمى بيها بقي دى حور : بقووولك سيبنى مهاب : اسيبك !! هههه ده انا ما صدقت لقيتك يا حلوه ، ثم فك وثاقها وجلست ارضاً من رجلهاا تبكى بشده وقهر حور بنحيب : انت عايز منى ايه مهاب : ورقتين هتمضيهم حور : ورق ايه ؟! مهاب : الورقه دى إنك هتبقي عضو في افيا يه ودى انك هتبقي مراتى ،جواز يعنى