
افاقت سريعاً لتحتضنه لكنها ارتدت للخلف بسبب شعرها ربوط وصوتت : عااااا حرام عليك يا مفترى اول يوم ومقلب يا رخم فكلى شعرى يلا والله لاوريك يا شوشو شادى : مدام فيها شوشو يبقي خلاص مش هفكك حور : هزعل منك اهئ اهئ شادى : لا وانا مقدرش على زعل حبيبتى ثم فكلها شعرها حور : وحشتنى أوى يا شادى كل دى غيبه تغيبها عنى وأخذت تبكى بشده شادى : طب تعالى في ى الأول ادام واحشك اوى كدن حور احتضنته بشده واخذت تبكى أكثر شادى حضـ,ـنها بشده لدرجه انه كان يريد ان يدخلها بين أضلعه حور بداخلها : أخيراً رجعت أشوفك تانى يا شادى انت متعرفش انا بحبك قد ايه بس للاسف انت بتحبنى زى أختك الفصل السادس غيرة ____________ شادى احتضنها بشده لدرجه وكأنها سيدخلها بين أضلعه ويشم رائحه شعرها التى تثيره حد الجنون شادى : هاا يلا بقي البسي عشان نفطر ونروح الجامعه وبعدين أخدك أوريكى الشركه بعد م كبرت واحلوت زيك كده حور : اعتبر دى معاكسه ! امممم اشطاا اطلع يلا واقفل الباب تانى عشان أغير شادى : ليه ما تغيرى قدامى ما انا اللى مربيكى وكنت بغيرلك زمان حور : اطلع يا سافل يلااا واكتسي
وجهها حمره وازدادت جمالهاً وأراد ان يأكلها هى لا الفطار بجمالها هذا . ثم خرج ادت حور صلاتها ثم ارتدت فستان جميل ورقيق للغايه ولكنه قصير جداً لتثير غيرة شادى ووضعت مكياج خفيف من الروچ و سكره فقط وتركت لشعرها العنان ( مش كل البنات اللى مش محجبه او بتلبس قصير مش بتصلى ) ص شادى من جمالها الرقيق هذا ولكن عينيه أحمرت بم د انه تخيل أن غيره رأاها هكذا : ايه اللى انتى لبساها ده ادخلى غيري الزفت ده بسرعه حور : يعنى وحش ؟ شادى : لا حلو أوى ودى شكله ، بس قصير وانا مش هسيبك تخرجى معايا كده حور : امممم ليه بتغير عليا شادى : أ أ أ لا …بس مينفعش تدخلى الشركه معايا كده وفيها شباب كتير حور بفرحه داخليه لإنه يغير عليها : خلاص ماشي آخر مره يا شوشو صدقنى شادى : حووووور حور : خلاص يا عم انت هتاكلنى ، اخر مره يا شادى بقي الله شادى : حور قسماً بالله لو مدخلتى تغيرى الزفت ده ليكون ليا ت ف مش هيعجبك ابداً ثم أمسك يديها وسحبها خلفه وأدخلها الغرفه : دقيقه واحده هستناكى بره تكونى غيرتى الزفت اللى انتى لبساها ده فااااهمه قالها ب اخ حور ارتعبت بشده من نبرته ولم ترد عليه شادى : ردى عليااا فاهمه حور بعناد : لا مش فاهمه شادى : حور خلى اليوم ده يعدى على خير ومتخلنيش أعلى صوتى أكتر من كده عشان
طنط ..والله لو مغيرتيه دلوقت لأكون مغيرهولك انا ..ها أي رأيك حور : لاا لااا خلاص هغير حالاً اهو انا اصلاً غيرت شادى : عرفت انا نقطه ضعفك كده ، هستعملها ديماً عشان تسمعى كلامى حور بكسوف : افطر على م أغير ي رخم _____________________ * في العربيه عند ادهم وسمر * سمر : زبااااال ادهم امسكها من شعرها بشده حتى اصدرت تأوه منها : انا ساكتلك من امبارح بس قسماً بالله لو معدلتى نفسك معايا لأكون عادلك بنفسي سمر : خ خ خلاص سيبنى انت بت نى ع فكره ادهم: ايوه كده زى الشاطره تحترمى نفسك جتك قرف فيكى وف الاشكال اللى زيك سمر ببكاء : نزلنى لو سمحت ادهم : بتعيطى ليه دلوقت سمر ب اخ : بقولك نزلنى انت كمان غبي ومبتفهمش يا …. أخذ شفتيهاا في قبله قاسيه ويديه تشتد على شعرها ليقربها له أكثر وهى ت به بيدها على صدره حتى يبتعد عنها ولكن هى مثل النمله تماماً بالنسبه له ، أخذ يعض في شفاها حتى أ ت وهو يلعن جمالها بداخله …يقربها أكثر وأكثر يد تشد على شعرها ويده الأخرى تشد على خ ها ليقربها له تركهااا لحاجتها للهواء فقط وأخذا يتنفسان بصوت عالى وقلوبهم مضطربه بعد أن هدأ ادهم : هااا كنتى بتقولى أيه عايزه تنزلى ؟ سمر وهى تبكى لا ترد من كثره الاحراج واذا ردت سوف يقبلها مرة أخرى ف قررت أن تصمت حتى تذهب للكليه بخير ادهم : ايوه كده شاطره بتسمعى الكلام اهو ثم قاد السياره للذهاب للجامعه
___________________________________________ * حور وشادى * بعد أن غيرت حور فستانها وارتدت فستان محتشم ولكنه في غايه الجمال وأظهرها مثل لكه شادى : العسل ده كله بنت لتو حور : يعنى القمر ده اللى ابن لتو أخبر حنان أنه سيأخذ حور للشركه وسيجلبها نزل في ساء وافقت حنان لأنها ترى أن حور بأمان مع شادى * في العربيه* شادى : حور انتى حلوه اوى على فكره حور : امممم عارفه ع فكره شادى : يا عم الواثق انت حور : ليه مكنتش بتسأل عنى يا شادى ومش معبرنى ولا كأنك كنت مربينى وسيبتنى في اسوء الظروف لوحدى شادى : هتعرفي الاجابه بعدين بس اللى عايزك تعرفيه دلوقت انى مسبتكيش لحظه وكنت بطمن عليكى ثم حاول أن يغير ال ضوع وقال : أى رأيك يا عم الشبح انت نروح نتفسح ونخلع من الكليه دى حور : اه عشان ماما تعلقنى وهتسأل سمر عليا شادى : خلاص هستناكى تخلصي حا ه ونخرج سوا شادى : انتى اهم من الشغل حور : وصلنااا (جت تنزل معرفتش راح فتحلها باب العربيه وسندها ) في هذا الوقت كان مهاب يركن سيارته وأخذ يتابع شهد وص عن ا رأي شادى أكبر صديق الذى اصبح اكبر عدو له شادى : معرفش جيتى ليه ادام رجلك اكى حور : العلم بقي يا باشا شادى : ايه رأيك لو عملت حركه مجنونه دلوقت _ زى ايه _ زى كده ثم حملها كالعروس وهى تضحك بشده وخجل في نفس الوقت : ههههه شادى يا مجنون نزلنى ثم دفنت وجهها في رقبته شادى : ايوه مجنون ومش هسيبك غير لما ادخلك جوه حور : يا شادى الناس بتبص علينا نزلنى ، لو حد من الدكاتره شافنى