منوعات

بعصبيه

يوسف بإصرار لقيتك لوحدك فلازم أسأل ممكن تجاوبي تارا بضيق ممزوج بحزن لو سمحت انا محتاجه ارتاح يوسف بإصرار أشد اكيد هسيبك ترتاحي بس بعد اما تحكي تارا بضيق وڠضب أنا مش عايزة اتكلم يوسف بحب جربي بس تحكيلي وشوفي هعرف احلها ولا لا كانت تارا تشعر بالصدمة من جرأته الشديد ولم تفق من صډمتها إلا علي صوت باب الغرفة وهو

يفتح پعنف الفصل الثامن انفتح الباب پعنف وبسرعه حتي أن يوسف لم يستطع ان يبتعد عن تارا أو يترك يداها دخل ادهم وهو يبتسم بشړ ولكن وجد هذا المشهد أمامه تارا وهذا الطبيب الذي يراه لأول مره و يقتربان من بعضهما بشده وهو يمسك يديها الاثنين اقترب منهما پغضب اعمي كانت تارا تشعر بالصدمة ولا تستطيع التفوه بحرف واحد أما يوسف فكان ينظر لهذا القادم ببرود بقلم يويو ادهم پغضب شديد وده بقي دكتور بيكشف ولا بيحب مفهماني انك جاية عشان عيانه وأنت مقضياها ! كانت تارا تشعر أنها أمام شخص آخر لثاني مرة وكانت مصدومه من كلماته كيف يفكر

بها هكذا هل يظنها من هذا النوع هل حقا لا يثق بها أما يوسف فنظر له بإحتقار يوسف بضيق انت مين انت وأزاي تكلمها كده ادهم پغضب أنا جوزها يا ژبالة انت اللي مين ابتعد عنها يوسف بحرج ولكنه استجمع نفسه بسرعه ورد عليه پغضب مماثل وانت كنت فين ياحضرت وهي بټم.وت وفي غيبوبة ليه مكنتش جمبها ليه مفكرتش فيها جاي دلوقتي وتسأل عليها ادهم پغضب انت مالك اسأل عليها ولا ارميها ولا أولع فيها حتي انت مالك بينا لم ينتظر رده بل طرده سريعا من الغرفة و قام بإستدعاء امنه لتجمع لتارا ثيابها بسرعه ادهم بقرف قومي ياهانم يلا

عشان نغور ملكيش قعاد هنا ! ادهم بقلق أنت كويسه نظرت له تارا بكره فهي كيف ستكون بخير بعد كل ما يفعله بها وابتعدت عنه ولم ترد مما جعل ادهم يغادر الغرفة پغضب بعد قليل عاد ادهم ومعه طبيبة لتفحص تارا قبل الذهاب اما هو فقام بمغادرة الغرفه بعد الكشف بقلم يويو تارا برجاء ممكن لو سمحتي يا دكتورة متقوليش لأدهم اني حامل او تكلميه عن الجنين خالص تعجبت الطبيبة من طلبها ولكنها وافقت وغادرت الغرفه في الخارج ادهم بقلق تارا عاملة ايه يا دكتورة الطبيبة بهدوء كويسة الحمدلله بس تمشي علي الأدوية دي و أعطته روشته ما ادهم بقلق

أدوية ايه دي الطبيبة بهدوء مكملات غذائية و فيتامينات شكر ادهم الطبيبه ودخل مرة أخري لتارا الغرفة ادهم بضيق يلا نمشي نظرت له تارا بضيق ادهم نزلني ! ادهم بهدوء مفيش اعتراض الاعتراض ممنوع ظلت تارا تنظر له وهي سارحة بخيالها فهذا الذي يحملها بحنية كأنها ماسة يخشي خدشها ليس نفسه من كان يوبخها منذ قليل تجنبت تارا النظر بعينيه ولكن هو كان ينظر لها بقوة في مدخل المشفي كان يوسف واقفا مع أحد الأطباء وعندما شاهدهم شعر بالڠضب الشديد من هذا الشخص والغيرة أيضا كانت تتأكله بينما ادهم كان ينظر له بإنتصار فتحت امنه لأدهم باب السيارة ليضع

انت في الصفحة 11 من 44 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل