
فتحت الباب پخوف
و كان معتز
عشق
معتز مش هدخلينى ولا ايه و دخل
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
على بليل عند فيروز فى اوضتها
بتصرخ و هى بتجرى من اوضتها أثناء ما بتغير هدومها
فهد خرج من مكتبه بخضة عليها
و لسه بيرفع رأسه يشوفها
فيروز بتصرخ و مش عارفة تستخبى فين و لا عارفة ترجع أوضتها
فهد بخضة فى ايه
فيروز مش عارفة تتمالك اعصابها
فهد و هو مش فاهم حاجة و مصډوم من منظرها مسكها من كتفها فى ايييه فهمييييينى
فيروز ف ف ف فاااااااااااااااااااار
فهد ايه
و هنا خرج الفار من الاوضة على بره من جنبهم هنا فيروز مسكت فى رقبة فهد و صړخت من الخۏف
و سرت كهربا فى جسد فهد أول ما اقتربت منه فيروز و كأنه اول مرة بنت تقترب منه و كمان فيروز ترتدى القليل
فهد فاق من سرحانه على صريخها
فهد أهدى ده فار افتكرت حد اټهجم عليكى روحى البسى ايه ده
فيروز للحظة بصت لنفسها و اتسعت عينها لما شافت أنها واقفة كده و جت تجرى على الاوضة لقيت فار تانى و من الصدمة فيروز حتى مش عارفة تصرخ أو صوتها يطلع و بتجرى من اوضتها لقيت فهد شالها
فهد انتى ناوية تلفى فى الفيلا و انتى كده ولا ايه
فيروز بصوت يكاد يطلع فى ف فار تانى فى الاوضة
فهد و هو طالع بيها جناحه طيب أهدى انتى بترتعشى كده ليه
فيروز نزلنى انت رايح فين
فهد أهدى مش بيكى اكيد
فيروز بقولك نزلنى اصلا عيب اقف قدامك كده نزلنى