منوعات

احببت الوريث

كان مصطفى مكبلاً بالقيود وبجواره العسكري يميناً وعسكري يساراً ،وبعض العساكر في الخلف وكان وريث معهم ، جائت اليهم وهى متجهه نحوه رأت عسكري آتياً اليه ،وسمعت منه اسم “وريث” ،فعلمت ان اسمه هكذا.
الاء مسرعة: استاذ وريث.
نظر لها وريث ،ثم جائت اليه سريعاً ،وجاء كريم.
الاء مسرعة: حضرتك مش فاهم الوضع اللي احنا فيه…ا….اااا…المدير لو احنا ماعرفناش حاجة عن الخبر دة هيطردني انا وهو في الشارع…طبعاً حضرتك مش هيرضيك كدة ابداً لينا.
رفع رأسه بكل فخر.
وريث بنظرة الغرور: اه يرضيني.
نظرت له بتوتر ،ثم كادت ان تتحدث.
وريث مسرعاً: وياريت تمشوا من هنا لان مفيش حاجة هتفيدكم.
نظر مصطفى حوله وهو يخطط للهورب ،ثم ضرب سريعاً العسكرين الذين بجواره وضرب وريث في وجهه بتلك القيود وهرب سريعاً ،تحمل وريث الضربه .
وريث بغضب: اقفلوا كل مداخل ومخارج المستشفى حالاً.
ذهب العساكر سريعاً ثم نظر وريث الى كريم والاء.
وريث بغضب: وامسكلي دول.

و أخرج سلاحه وذهب سريعاً كي يلقي القبض عليه .
الاء مسرعة بصدمة: ايه!!!…لالا حضرتك مش فاهم…اا…احنا صحفيين.
ووضع ( الكلبشات) في يديهما.
العسكري بجمود: معاكم بطايق؟
كريم بجدية: فين البطايق..مش كانت معاكي!
الاء مسرعة : البطايق!!….
ثم شهقت بفزع: نسيتهم في المكتب!!!!!
كريم بتنهيده: كملت.
العسكري بخشونه: وكمان مش معاكم بطايق اودامي!!!!!!!!

انت في الصفحة 3 من 12 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل