
ابنيياسين : حضرتك لسه منمتشالجد : لا يا حبيبي الصبح طلع عندكو صحياسين ايوه يا جديالجد : الواد زياد في اوضه ميرا بقالو يجي ساعه وانا عليهاياسين : سيبو يربييها يا جدوالجد بأستسلام :ماشي يا حبيبي اختك وانت ادري بمصلحتها اسيبك ي حبيبي علشان تخلص شغلكياسين : نام انت ي جدي وانا هقوم علشان اخلص الصفقه النهارده وارجع بكراالجد بمكر : ليه مراتك وحشتكياسين بضحك : طبعا وحشتنيالجد : مين قدك ي عم مع السلامهياسين بضحكك : سلام ليقوم ياسين ليرتدي ملابسه لينهي هذه الصفقه بسرعه ليعود لمحبوبته فلقد اشتاق لها حد الجحيم اشتاق لشفتيها لعيناها لخجلها ولحماقتها ليتنهد ياسين
ويقول بخفوت احبك حورييتي —————-المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الحادي عشرروايه المتملك الالبارت الحادي عشربقلم حور يوسف……-‘——-‘————‘———-ليأتي صباح محمل بالفرحه علي قلوب عشاق والحزن علي قلوب عشاق اخرونليتمم ياسين الصفقه بمساعده جواناياسين : جوانا جهزي نفسك هنرجع بكراجوانا بصه :بكرا ازاي دا احنا لسه جايين امبارح انت قلت هتفرجنا علي باريسياسين ببرود : ميرا وزياد فرحهم قرب ولازم انزلجوانا : ازاي ولاد عمي هتيجوزوا وانا معرفشياسين : محدش يعرف يلا جهزي شنطتك طيارتنا هتمشي الصبح بدريجوانا بأستعجال : طلب اخير نسهر في البار بسياسين : اسهري انتي ي جوانا انا مش عايز اسهرجوانا تعطاف : افرض حد
دايقني ومعايش راجل وانا في بلد غريب اخافياسين بأستسلام : طيب ي جوانا هاجي معاكيلتدلف جوانا وترتدي فستان احمر اللون ناري قصير جدا ويرتدي ياسين بنطال جينز ازرق وتشرت ابيض يعتليه بليزر ازرق غامق فكان رائع الجمال وخاطف للانفاسليدلف لداخل الملهي وبجانبه جوانا وما ان جلسوا علي الطاوله طلبت ميرا خمر كثيرجوانا : عن اذنك هروح واجيياسين : تماملتذهب جوانا للنادلجوانا وهي تعطيه بعض من المال : حط ده في اي حاجه يطلبها ياسين بيهيومأ النادل : ماشي ي هانمجوانا : هتشرب اي ي ياسينياسين : عصير بسجوانا : ليه كده متشرب معايا فودكاياسين : لا عايز افوق بكراجوانا :
اوك الحمد لله هههفلاش باكجوانا قبل السفرجوانا : ماما ألحقي هسافر مع ياسين باريسالام : يبقا لازم تسرقيه من اللى أسمها حور دي فاهمهجوانا : هو بيحبها ي ماما شايفه ازاي بيعاملهاالام : يبقا ندبسو وتسرد عليها خطه محكمهبااكلتبتسم جوانا وهي تتذكر قصه امها ليحضر النادل العصير ليبدأ ياسين بالهلوسه و بفقدان الوعي الجزئي شيئ فشيئا لتقوم جوانا وتقترب منهبدراما مصطنعه مالك يا ياسين انت سكرت يا ربيلتطلب من الحارس مساعدتها لتنقله لغرفتهلتقوم بزرع الكاميرا امام وتخلع لياسين ملابسه بأكملها وتقترب من شفتيه ه بنهم شديد اما عن ياسين فكان بين حاله اللاوعي لتقلع جوانا ملابسها وتبدأ بأخد صور عديده
وترسلهم لوالدتها وتنام في ه لتوهمه ان حدث شي بينهم ليفتح ياسين عينه في الصباح ليجد جوانا تتوسط صدره ي وهي عاريه لينتفض ياسين من علي ويرتدي بنطالهياسين ب جوانا قوميل جوانا : ينهار اسود حصل ايه احنا سكرنا يالهوي ي ياسين ماما هتني (مثلي يختي مثلي ) ليشدها ياسين : ألبسي وقومي هخدك اكشف عليكيجوانا ب : لا مش قادرهياسين ي قلت قومي ألبسي اخلصيجوانا ب حاضرلينظر ياسين للمفرش ليتنهد براحه لا يوجد اثر لأي اءلتخرج جوانا ويذهبو للطبيبه لتتطمأنهم انها ما زالت عذراءليركبوا السياره للتوجه للمطار وفي الطريقياسين : بصي ي جوانا انتي زي اختي واحنا مكناش في
وعينا اللى حصل ده مش لازم حد يعرفهجوانا بوع مزيفه : هو انا هفضح نفسي يعنيياسين ب : ايه هتفضحي نفسك دي يمكن كل اللى حصل بينا تين يا جوانا متكبريش الموضوعجوانا تمام: وفي نفسها اهي باظت الخطه يا ماما يأم العريف اوفياسين في نفسه : مقدرتش ابعد عن حور يومين ولو كان الموضوع ده حصل كنت خسرتها للابدليقطع تفكيره وصوله للمطار ليترجل من السياره ويتجهون للطائره وسط جوانا السارحه في خطتها الفاشله وياسين المشتاق لعشقه حبيبته حور————— وطبعا جينا للحته المهمه ال زياد هيعملو في ميرا كلكم مستنينها ——-وعند زيادلتقلع ميرا البرنص بخجل و بصمتلينظر لها زياد برغبه
جامحه ها قد انقلب السحر علي الساحر ليبتلع زياد ريقه بصعوبه وتظلم عينيه لتنظر له ميرا ب ميرا: زياد اسمعني ليقطع حديثها اطباق زياد شفتيه علي شفتيها بقبله بربريه وحشيه اخرج بها كبت السنوات الماضيه لتص ميرا بشده وتحمر خجلا وترتجف من هول الموقف فها هي بين عاشقها فكم تمنت تذوق شفتيه الغليظه يالا طعمها المسكر للحواس شعرت ميرا انها تعلو فوق السماء يالا هذا الاستسلام المخجل ليبتسم زياد علي معشوقته فها هي تنسي كل ما مضي من من فقط ليلاحظ ارتجافها بين يديه ليفصل القبله ويشدها له ليتقابل جسدها الطري صارخ الانوثه بجسده الرياضي العريض لتبث له كهرباء
سارت في كل جسدهزياد بصوت يحاول ان يجعله طبيعي : اهدي متعيطيشميرا : اصل والله هي جت ورتني وتبدأ في نوبه ثانيهزياد وهو يمسد علي شعرها : طيب اهدي متعيطيش خلاص يا ستي انا اسفلكميرا وهي تمسح وعها بأطراف ملابسها كلاطفال وتخرج من ه وتنظر له ببراءه: يعني مش زعلان مني بجدليبتسم زياد بحب : عمري مزعل منك و يهوي علي وجنتها مقبلا اياها قبله رطبه خدرت حواس ميراميرا بخدر : حد يشوفك وانت هنازياد بحب : يا ميرا انتي مراتي وبحبكميرا بصه : مراتك ازاي بس انت بتهزرزياد بمشاكسه : يعني وبحبك دي شفافهميرا بضحك : لا مش شفافه
ما انت عارف اني بحبكلينظر زياد لجسدها : ألبسي حاجه ي ميرالتشهق ميرا بخجل وتبتعد عنه وترتدي برنص ميرا ب : اطلع برا ي زياد كده عيب و وو كمان اصل انت سافل ازاي تيجي كدهزياد بضحك : انا هنام هنا النهاردهميرا ب : ينهار اسود دا ممكن ياسين ينيزياد : بضحكك والله يا بنتي انتي مراتيميرا بع بفهم : مراتك ازاي ي خوياليشدها زياد ويجلسها بين ه ويحكي لها عليالاتفاق بينه وبين ياسينميرا بصه : يعني انت جوزي وانا معرفشزياد بضحك ايوه شفتي وقال اي اقوله هعاقبها و انا مقدرش ازعق ليكي بسميرا : طيب احنا هنتجوز امته بقالتصدع
ضحكه زياد : يخربيتك متسربعه علي ايهميرا ب مصطنع : وفيها ايه يعني منت بقالك ٤ سنين ملوعنيزياد بضحك : طب اتقلي كده لاتغر ولا حاجهميرا : وهي تقترب منه و خده وته بقوه وتقول ب بحبك اوي يا زياد كنت بحسب اني خسرتك حرام عليك تحطنا في موقف زي ده مش عايزه اسمع منك حاجه يا زياد المهم انك تفضل معايا انا متخيلش حياتي من غيرك ليحتضنها زياد ب شديد انا عمري مسيبك ي ميرا والله وانا بحبك وفي اسرع وقت هنعمل فرح علشان تبقي مراتي بقا معتش مستحمل لتبتسم ميرا وسط وعها وتدفن رأسها في ه ليعلم زياد
انها نامت من انتظام انفاسها ليحملها ويضعها علي ويشدها في ه ويدفن رأسه في عناقها ليذهب هو ايضا في سبات عميق .——عند الجد ينتفض من مكانه فور سماعه انهم اقتربوا بل علمه ان حفيدتهم حيه ترزق هل سيأخذوها بالقوه ام ماذا—-وفي كليه الهندسهالعميد : اسفين ي استاذ اسر حضرتك اتنقلت جامعه المنصورهاسر : ليه طول عمري هنا اتنقل ليه حصل ايالعميد : يا دكتور اسر انت لعبت بالخطر وعمتا النقل ممضي من الوزير يعني مقدرش اعملك حاجه للاسفاسر : ياسين المنشاوي صحالعميد :بتفكير اكيد طبعا المهم انت اتنقل ولو الموضوع هدي ممكن ارجعك هنا تانياسر ب تمامليرفع سماعه هاتفه ويتصل
علي شخص مااسر : اتنقلت اتصرفيسوزان (ام جوانا) : يعني كوم الفلوس اللى ادتهولك علشان تلعب علي البت وتوقعها في حبك وفي الاخر تقولي فشلت وياسين نقلك لا يا استاذ شكلك كده هيستاسر ب : منتي بعتيني اوقعها وقعت انا وحبيتها اعمل ايهسوزان : انا هطلقها منه والباقي عليكاسر : هتعملي ايسوزان : هتعرف في الوقت اللمناسباسر : تمام——-اما في غرفه حور اصبحت متواصل اشتاقت لياسين حقا اشتاقت له حد اللتستيقظ من النوم الذي لم تذق طعمه وتذهب للاستحمام وارتدت فستان طويل بلون عينيها الزرقاء الساحره وتركت لشعرها العنان وضعت بعض لمسات المكياج القليله لتخفي حزنها و نزلت للافطار ———اما
عند ميرا وزياد تستيقظ ميرا لتجد نفسها تتوسط صدر زياد لتبلع ريقها برغبه فمنظر ملامحه الرجوليه الهادئه وهو نائم جذابه حد ال لتهوي علي شفتيه مقبله اياها قبله خفيفه وتأتي لتبتعد لكن هيهات فيد زياد مسكت رأسها ومنعتها من الابتعاد ليتفنن في تقبيلها فيشد شفتها السفليه ممتصا متلذذا بطعمهم المكسر لم يسلم لسانها ودواخل فمها من عضاته المحببه لقلبها ليبتعد عنها زياد مرغما لحاجاتها للهواءزياد بصوت متقطع : دي كانت امنيه حياتي اصحي الاقيكي بين يلتنظر له ميرا بخجل : وانا كمانليبتسم لها زياد : بحبك يا ميرا و اعلي رأسهاميرا بضحك : هقوم اغير لبسي جدو هيني وقوم غير
علشان الفطار يلا ي عم من غير مطرودليققهه زياد: دانا عريس اللهميرا : عريس الغفله ي خويا قوم انت بسزياد بضحك : طب متزوقيش حاضر —-ها قد وصل ياسين وجوانا للارض الوطن وكان في استقبالهم سياره لاخدهم للبيت—–‘يتتبعععفهل مخطط جوانا والدتها سينفذومن هم من وصلو لاخذ حور معهمماذا سيكون مصير حور وياسينهل هذه الصور ستؤثر عليهمالمتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الثاني عشرروايه المتملك الالبارت الثاني عشربقلم حور يوسف……-‘——-‘————‘———-وصل ياسين و جوانا للمنزل بصمت تام يخيم علي السياره كان تفكير جوانا بخطتها التي فشلت اما ياسين فكان يعد الدقائق للوصول لمعشوقتهوفور دلوف ياسين للمنزل اتجه لغرفتهم ليجدها كما
تركها وحور ليست فيها ليذهب لغرفتها ليطرق الباب طرقات خفيفه اما حور فكانت انتهت من ارتداء ملابسها وتقوم بترتيب كتب محاضرتهاحور : اتفضلي ي دادهياسين بضحك : انا بقيت داده علي اخر الزمنلا تستغربوا فقد فهم ياسين ان حور صغيره صغيره جدا علي عقابه وان هذا القلم الذي زين وجنتها لم يكن وقته الان ابداحور بصه : انت جيت ياسينياسين بمرح : نورت صح ويقترب منها وحشتينيحور ببرود : لو سمحت يا ياسين منيش لحد ميعدي الشهر ده علي خير علشان و نطلقلينص ياسين من ردها : انتي ولا ايه طلاق ايه اللى بتتكلمي عليه دهحور بجديه : اللى سمعته
يا ياسين انا مستحيل اعيش مع انسان هجمي دراعه اللى بيتحكم فيه انت فاهم لازم تفهم انا مش عبده عندك انت فاهملينص ياسين من حده صوتها : انتي انتي بتعلي صوتك علياحور ببرود : لا متنتش واتفضل اطلع برا ولا اقولك اشبع بالاوضه انا راحه الجامعه لينص ياسين مكانهياسين :بحده قبل ما تطلعي طلاق مش مطلق علشان يكون عندك علم ولو حاولتي تطلعي عن طوعي ي حور هيبقا فيها كحور ب : متقدرش انت مش شاريني بفلوسك يا ياسين بيه ولو مش هطلق اول متم ١٨ هرفع عليك قضيه خلع صدقني وتتركه وتذهب في صتهياسين : شكل طفلتي بتعاقبني علي
القلم ليبتسم هل كبرت صغيرتي حقاحور لنفسها : هوريك يا ياسين لو مربيتك انت تني انا ليه هوريك اني كبرت ولازم من النهارده تعمل حساب ليا لازم اربيك لتنزل لتجد ميرا تجلس مع زياد ويرأس الطاوله الجد لتجلس حور وتنظر لميراحور بضحك : انتي لسه صاحيهميرا : ب مصطنع اسكتي ي انتي سبتيني لزياد امبارح يعاقبني وهربتيحور : ماباين عليكي ان العقاب كان حلوزياد بضحك : دانا عقبتها عقابلتقترب حور من زياد : خليها تداري رقبتها اصل عقابك سايب اثره لسهلينظر زياد لميرا ل من علامات الملكيه التي تزين رقبتها ليحمحم ويقترب منهازياد :ميرا حاولي تداري رقبتك وافطري بسرعه وقومي
ألبسي سكارفميرا بع فهم : ليهزياد :اسمعي اللى قلت وخلاصميرا : حاضر حاضرلينزل ياسين : صباح الخيرزياد ؛ نورت ي معلم ايه السفريه السريعه ديياسين وهو موجه نظره لحور : هو انا اقدر استغني عنكملتبتسم حور :ثم تختفي ابتسامتها سريعا ولنفسها اثبتي يا حور اثبتي ينهار اسوح شكلي هسلمليجلس ياسين بجانب حور لتتجاهله حور تجاهل تام ليمد يديه ويضعها علي فخدها ويقرصه بخفه لتنظر له حور بحده وتهمس شيل ايدكياسين : ليه يا مراتي يا حبيتيلتخجل حور من جرأته من مداعبته لفخدها لتبدأ وجنتي حور بالحمار ولتفلت منها اه خفيفهليبتسم ياسين : علي طفلته التي تتتأثر من مجرد لهالتشهق حور