منوعات

حياه المعلم ج 1

‏” كده ي باشا يهون عليك العشرة هتخطب من غير ما تقولى دا انا كنت نادر انى….. ” ‏ قاطعه يحي بع تصديق وهو يقول ‏” لقيه مكان مين بتقول” ‏رد مغاورى مكان الست حياة متركز معاى ي باشا لا واضح انها شاغله بالك اتاريك متغير وتزعق كتير اليومين دول انا قولت برضوا انك…… ‏هتف يحى وهو يقاطعه للمرة المائة ب ‏” انت ي زفت ركز معاى شريحة عندك ” ‏ايوه ي باشا هو كان عايز يكلمك لكن انى قولتله انك مش بترد على حد غيرى وهو مصصمم يشوفك قال ايه انت مهتصدق تعرف اللى عنده وانك اللى قولتله انى

كنت لسه هحبسه لو مامشيش ” ‏ قال ذلك بفخر ووعيد وهو يطالع ذلك الملقب بشريحه ‏” طيب امسك واياك يتحرك سامع ي مغاروى لو مشى هحبسك انت ” ‏هتف يحي وهو ياخذ مفاتيح ويغادر صافعا الباب ‏خرجت تقى والسيدة امنه على صوته فقالت تقى للسيده امنه ‏” اهو مشى شوفى بقا مين هيوسيكى غيرى علشان تعرفى انك ملكيش غيرى بس نقول ايه محدش بيقدرنى ” لم ترد عليها السيدة امنه فقط رفعت سلاح كل ام الشبشب الطائر وقالت ‏”روحى ذاكرى ي فاشله ” ‏بت تقى الشيبشب وهى تقول ‏”ومجاش ” ‏واخرجت لسانها ثم دخلت الغرفة وهى تقول بصوت عالى

“لما يجى جوزك هقوله ليكى جوز ي ترد عليه ي امنه ي مرات الحج محمد استنى عليا بس ” ثم همست ‏”ي رب ترجعى ي حياة ” ‏………….. ‏انهت حياة صلاتها ونظرت الى صغيراتها النائمات بالنهار على غير العاده ‏”ي رب احمينى وقوينى علشان ولادى واحفظهم ليا وباركلى فيهم انا معرفش اللى عملته صح ولا غلط انا حاسه انى تايه ساعدنى ابعتلى اشارة” ‏دق جرس الباب فقامت لتفتح فالسيدة زينب فى السوق فتفاجات بالطارق وهى تهتف بصه ‏”يحى ” ‏لم تنتظر حياة ان يرد عليها اخيها يحى واحتضنته فهى كانت تحتاج سند كانت تائهه وهو كما عهدته دائما سند ‏دخل

يحى المنزل وهى به تبكى لم يتحدث لم يقاطعها انتظر ان تهدأ فهو شعر انها تحتاج لذلك ال لكن سوال واحد يدور بباله ماذا حدث لكى اختى لتبكى هكذا تذكر كيف وصل الى القسم وعرف مكانها من ذلك الشريحه لا يعرف حتى كيف وصل الى هنا لم يخبر احد حتى يطمان على اخته ويعلم ما بها قاطع افكاره صوت حياة ” ‏طلقنى وخطب شفته بعينى مصدقتش لما عرفت قولت مستحيل بس حاجه قالتلى روحى روحت وشفته حسيت انه قلبى بيتكسر وكانك جبت سكينه تلمه وبتدخلها جوه قلبى وعمال تدخلها وطلعه وانا مش قاده اقوف دا معرفتش اعمل ايه كنت عايزه

ابعد اخدت كل حاجتى ومشيت مكنتش عايزة اشوف حد تخيل كنت هركب قطر معرفش هنزل فين كل اللى كان فى بالى انى ابعد مفكرتش فى ماما اللى عارفه انه قلبها اكيد موجوع عليا ولا فى الولاد ولا اي حاجه” اكملت بوجع ظاهر ‏ الوجع كان صعب ولسه صعب عليا متوهنى مخلينى مش عارفه افكر حسيت انى لو جيت البيت هيحصلى جاحه لولا سهيله كلمتنى وقتها كان زمانه معرفش هكون فين معرفش سمعت كلمها ازاى ولا جيت هنا ليه بس انه حاسه انى مرتاحه اكيد ربنا ليه سبب على فكرة انا كنت هكلمك بس افوق من الوجع حاسه كانى فى متاهه

مش قادرة اطلع منها ” ‏اكملت ب ” ‏ اله المرة دى كانت صعبه قوووى ” ‏لم يتكلم يحى تتركها تفرغ ما بها حتى سمعها تقول ‏” يحى ممكن تتاكد يمكن انا ظلماه يمكن……. ” ‏لم تستطع ان تكمل تبريرات فهى تعلم بداخلها انه طلقها ‏رد يحي عليها ب مخفى وهو يمسد على ظهرها “حاضر ي حبيتى هتاكد” ‏واكمل بداخله “وهنك ي حمزة على كل عه من عيونها” غادر يحى بعد ان اطمن على حياة ووعدها اانه لن يخبر احد عن مكانها بعد الحاح طويل منها لع قدرتها على المواجهه لكن اخبرها انه سوف يطمن والديهم عنها وتركها وهو يشعر

وكان بركان نار يغلى فى صدره امسك هاتفه وهو يحادث صديقه “ايوه ي حسين عايز منك خه” …………. مر اسبوعين بعد لقائها مع يحى وها هى تقف وفى يديها الصغيرتين مع السيده امنه امام محل جزار لم تدقق فى اسمه فقط تعلم من كلام السيدة زينب الذى لم تنتبه له ان هنا يوجد كبير المنطقه التى اتت لتستاذن منه السيدة زينب حتى يسمح لها بفتح عيادة رغم ع اقتناعها لكن تلك هى قوانين تلك المنطقه كما تقول السيدة زينب وهى لا تريد مشاكل يكفيها ما بها دخلت ذلك المحل باذا بها تتفاجا بذلك الضخم “انت ” “اهلا الست مامى خير

” ………………. اهو فصل طويل اهو واحداث كتير اهو مش مقصره معاكوا لكن انتوا مقصرين معاي مفيش تفاعل ينفع كده والله ازعل منكوا 🥺 المهم اتفاعلوا وشيروا الروايه شجعونى كده علشان ايه اتحمس وانزل كتير وزى ما ما متعودين يوصل 3000 انزل فصل هديه قبل معادنا عايزة رايكوا فى الشخصيات وعلى فكرة لسه فى ناس كتير هتظهر وهتحبوهم قولولى رايكم فى الغلاف دا للروايه لوحد عندو افكار تانى يقولى عايزة اشكر عائشه العسل على الغلاف دا اشفكوا الفصل الجاى استغفروا وادعولى بالهدايه بقلى خلود احمد ‏ #حياةالمعلم الفصل السادس ‏ ‏ ‏هو دا كبير المنطقه” هتفت بذلك حياة وهى تشير

على هاشم الجالس على كرسي وأمامه الشيشه بإستنكار. هتف هاشم الذى استشاط ا منها ومن حديثها “بقا المعلم هاشم الزناتى يتقالوا دا بقولك ايه أنا ساكتلك بس علشان الست زينب لكن كده أزعل وأنا زعلى وحش وإسالى عنى فاهمه” قال اخر كلامه بصياح اسكت حياة حاولت السيدة زينب أن تهدأ الأمور وهى تقول “صلى على النبى ي معلم حياة متقصدش وأنتى ي حياة مش قولتى أنك هتشكرى المعلم على وقفته معانا وتعتذريله على اللى حصل أخر مرة” كادت حياة أن تعترض لكن السيدة زينب غمزتها فقالت حياة بمضض “شكر علشان ساعدتنى وساعدت فاطمة وأسفه على اللى حصل منى” هدأ هاشم

رغم انه رأى ما يحدث وع رغبتها الإعتذار لكن داهمه شعور غريب أعجبه رغم علمه أنها لاتريد الاعتذار لكن اختفى ذلك الشعور عنا تابعت حياة ” لكن دا مايمنعش أنك مستفز ورجعى” رد هاشم تهزاء “بقا أنا رجعى ومستفز” أردت حياة الرد لكن السيدة زينب قاطعتها وهى تجد الأجواء كادت أن تشتعل مرة اخرى فقالت ” ‏اهدوا بس هى ما تقصدش مش كده ي بنتى” ولكمت حياة فى ذراعها فقالت فحياة من الالم ” ‏اه ” ‏لم ترد السيدة زينب أن تتفاقم الأمور مرة أخرى فأوضحت سبب مجأهم هنا وهى تقول ” ‏حياة قربيتى ودكتورة وهتقعد عندى فترة وكانت عايزة

إذنك يعنى علشان تفتح عيادة هنا ها قولت ايه ” ‏”دكتورة دى دكتورة” ‏سال هاشم تغراب ‏فردت حياة ب “مالها دى مينفعش يعنى ولا ايه” ‏حك هاشم راسه وهو يقول ‏” مش القصد بس شكلك ميوحيش انك ينفع تتعاملى مع الناس هنا لا وكمان وهما عيانين” ‏ تابع بمعاكسه خفيه ‏”وبعدين هما الدكاترة بقو حلوين كده من امتى ولا هو الدكتور محمد سوأ سيرة الدكاترة” ‏ت حياة منه وهي تقول ‏”احترم نفسك اى حلوين دى” ‏ رد هاشم تفزاز ‏” أنا على الدكاترة الحلوين ” ‏سكت قليلا ثم اكمل ‏” انتى دكتورة لكن مش حلوين ولا هو جر شكل وخلاص”

‏كادت ترد لكن قاطعهم صوت أحد صبيان هاشم الملقب ب ‏بليه وهو يقول ‏” الحق ي معلم المعلم زكريا ورجالته جايين وحلفين لتكون النهارده علشان أخر مرة ت فيها ابنه ” ‏رد هاشم ب ‏” طيب، يبقا يتحمل زكريا هات الرجاله” ‏ وأخذ الساطور وسكين من درج مكتبه بعد ان وضع مسدسه فى جيبه وهم بالخروج لكن نظر لحياة والسيدة زينب وهو يقول بنبرة مه ملوحا بالسكين موجها كلامه لحياة بالاخص ” ‏هقفل المحل من بره هسمع صوت هخلص عليكوا فاهمه” وعنا رأى اعتراض من حياة اكمل بتهديد ” لو مش ة على نفسك خافى على القمرات الصغيرين دول” قال

ذلك مشيرا إلى فاطمه وخديجه التى ينظرن له بانبهار غيرمدركات لما يحدث ‏وغادر صاحا فى بليه ‏” محدش ينزل من بيته فى الحاره واقفل المحل دا وهات خمس رجالة يقفوا قدامه يلا ” ‏تاركا حياة مما يحدث وسوال يتكرر فى بالها أين حياتها الهادئه ………. جمع هاشم رجالته وانتظر المعلم زكريا عند مدخل الحارة وطلب من بليه ذلك الصبى ان ياتى له بالشيشه والشاى الخاص به أتى المعلم زكريا ورجالته وتفأجا بهاشم الذى قال ما أن رأه “أهلا المعلم زكريا ورجالته عندنا هات يلا أحلى بيبسى علشان الصفر دول” ثم اكمل ” اهو بيبسى مقاطعينه بدل ما يترمى للكلاب اللى

عندنا حرام الكلاب مننا برضوا لكن هما” وأشار على المعلم زكريا وأتباعه ” نرميه ليهم عادى دول زيههم زى الاوساخ اللى عملينه مطمرش فيهم أننا بنفعهم فيوا فى اهلينا فتشرب سمهم بقا ي معلم زكريا أصلكم صنف واحد أشكال عايزة الحرق ” قال أخر من كلامه بضحك هو ومن حوله استشاط المعلم زكريا منه وقال “هو دا كرم الضيف عندك ي معلم هاشم” رد هاشم وهو ياخذ كوب الشاى ويشرب منه بصوت عالى “والله احنا الضيف عندنا يتشال على رأسنا لكن انت واطى وزى الكلب تعض الايد اللى تتمدلك” اكمل كلامه بصوت عالى وهو يحمل سكينه “سمعت أنك جاى عايزها

علشان خاطر ابنك قليل الادب اللى معرفتش تربيه وسايبه يطيح فى الخلق” تابع هاشم تفزاز ‏” فيها ايه يعنى لما اكسر ايده ورجله لما تتمد على غيره مكنش ارتجاج فى المخ ولا كسر ضلعين اللى يخليك تعمل كده دى قرصه ودن لما اه ابقى اتكلم ” هتف المعلم زكريا وهو يرفع سلاحه ” دا انا اللى هك” وهجم على هاشم وتشابك الطرفين ………. عند حياة كانت تسمع ما يحدث وتراه من خلال الكاميرات الموجودة خارج المحل تعرض ذلك على الشاشه الموجوده فى المحل كانت غير مصدقه لما يحدث وكيف هم بعيدون عن القانون الا يوجد قانون هنا. حاولت أن تشغل

بناتها عن ذلك فهى لا تريدهم ان يروا ذلك او يسمعوا تلك الالفاظ النابيه الموجودة في الخارج فقالت للصغيرتين “هنحط ايدينا على ودننا وانا هقول كلمه وانتو تحاولوا تعرفها ماشى” “ماشى ي مامى” صاحت الصغيرتين بذلك فاخذت حياة تلعب معهم وتلهيهم عما يحدث حتى نامتا وخفت الاصوات بالخارج لكن ذلك المتوحش الرجعى الضخم لم يفتح لهم نادت حياة على من بالخارج “انتوا يلى بره حد يفتحلنا” لكن لم يرد احد اخذت تدور حول نفسها والسيدة زينب تنظر لها “حتى قالت اهدى ي بنتى تعبت منك الدنيا تهدأ والمعلم هيفتحلنا معلش شكلك اول مرة تحضرى خناقة ” ازاحت حياة عيناها من

الشاشه التى تعرض ما يحدث بالخارج “دى خناقه دا اسمه بلطجه شايف ال هو مفيش قانون ازاى يعملوا كده” “ي بنتى هو دا القانون هنا كده المعلم زكريا مفترى وابنه دا ميعرفش يعنى ايه ادب ودول ناس واصله لولا المعلم هاشم بيتصدرله كان زمانه داس على الخلق انتى متعرفيش حاجه بكره تفهمى اللى بيحصل هنا” لم تجادلها حياة فالسيده زينب مقتنعه مما يحدث وجدالها معها لن يغير معتقداتها عن تلك المهزله التى تحدث فسكتت حياة عم الصمت لفترة طويله لكن كان يقطعه الاصوات من الخارج ……. انهى هاشم الخناقه كما اعتاد وطلب من الدكتور محمد ان يعالج من اصيب وعاد

لمحل الجزارة المفضل له بين محلاته لكن عنا راه مغلق وامامه خمس من رجاله تذكر تلك الغاضبه التى اغلق عليها حسنا هو ليس لديه قدرة على الجدال الان طلب من احد رجاله ان يفتح لهم ويتاكد من اعادتهم للمنزل بخير ويخبرهم انه سوف ياتى لهم ليناقشوا موضوع العيادة ذلك وعاد لمنزله تاركا حياة التى كانت ستقلب الدنيا عليه ان راته كما توقع ….. فى قسم الذي يعمل به يحى اخو حياة كان يجلس يحى سارح فى اخته وما حدث معها وكيف ان ذلك الندل قد طلقها وخطب بنت شريك والده صاحب احد المشاريع الضخمه ارد ان من ذلك الندل الحقير

حمزة لكن اخته اخذت منه وعد الا يتدخل هى لا تريد المواجهه الان تريد الابتعاد عن كل ذلك وعدته انها عنا تتخطى ما يحدث ستتركه يفعل ما يريد ارد ان يرفض لكن والده عنا تحدث مع اخته دعم قرارها حسنا هو لم يخبر احد عن مكان حياة غير والده الذى يعرف كل ما حدث معها وتحدث مع حياة بمكالمه طويله لم يعرف محتواها كل ما يعرفه ان والده اقتنع واخبره انها ستفتح عيادة فى المكان الذي تسكن به وانها ستبدا من جديد بعيدا عنهم ستعتمد على نفسها وان لا يقع بلسانه امام احد اخواته او امه التى تعرف فقط ان

حياة بخير وانها تحتاج لبعض الوقت بمفردها وانها ستترك حمزة رغم انه يعرف ان امه لن تقتنع بذلك فهو هنا الان بسبب ع اقتناعها فهى عنا فشلت فى اخذ اى معلومه من ابيه الذى باعه بلحظه واخبرها انه من يعرف استخت امه كل وسائل الضغط عليه حتى تعرف مكان حياة وما حدث وعنا فشلت بدات تضغط عليه فى اكثر المواضيع كرها لها موضوع زواجه وكيف ان من بسنه تزوجوا ولديهم اطفال وبدات تذكر له فتيات لا يعرفهم وتمدحهم كلما راته فى الاسبوعين الماضيين الذى لا يعلم حتى الان كيف تحملهم حتى ضاق فات الى هنا عله يرتاح قاطع افكاره دخول

العسكرى مغاورى وهو يقول “مالك ي باشا يعنى بايت هنا من امبارح” رد يحى ” ملكش دعوة ي مغاورى شوف وراك ايه” لكن مغاورى تابع وكأن يحى لم يتكلم “لتكونش امك ي باشا مش راضيه عن خطوبتك وانت ان علشان كده ومصصم على رايك” واكمل بهمس ” حاكم انى عارفه اغك كيف الصارمه القديمه ” هتف يحى ب ” بتقول ايه ي زفت انت بصوت واطى سمعنى وبعدين خطوبه ايه اللى بتقول عليها انا مش هخطب ولا زفت فاسكت بقا واطلع بره” رد مغاورى بفرح “بجد ي باشا حكم انى كنت زعلان انك ما اخدتش رائي فى العروسه وقولت فى

نفسى انك اكيد متعملش كده” وتابع وهو يسترسل فى الحديث “بس ي باشا لازم تتجوز اللى زيك بقا عنده عيل واتنين وانا بقا عندى ليك عروسه انما ايه جمال ايه واخلاق ايه بنت…..” قاطعه صياح يحى وهو يقول مغاورى “بره مش انت وهما عليا بررررررررره” غادر مغاورى وهو يبرتم ” كل شويه بره بره انت مش بتقدر غير على انى ” تاركا يحى يتمتم “كده كتير كله منك ي حياة انتى اللى خليتى امى تعمل في كده وادينى جيت لمغاورى، طيب والله لأروح انكد عليكى” ……….. غادر يحى القسم غير منتبه لتلك التى تتابعه وتتخفى لاحظت تلك المتنكرة انه ياخذ

طريق غريب غير منزلهم فكادت ان ترقص فى سيارة الاجرة التى يظنها السائق ه عنا رأته ينزل من سيارته فى حى شعبى ويدخل منزل فنزلت سريعا وهى تحاسب السائق وتدخل المنزل حيث دخل دقت الجرس ففتحت لها سيده يظهر عليها الطيبه تشبه امها “خير ي بنتى عايزة مين” ردت تلك المتنكرة فى زى المحقق كروبوا بتلك النظارة الغرييه والملابس الواسعه والحقيبه التى لاتعرف كيف تحملها وهى تدخل وتضع يدها على كتف السيده زينب بحميمة ………… نعرف بقا بعدين مين دى خمنو فصل جديد اهو رغم ان التفاعل مش قد كده نحط ليك ونكتب كومنت لطيف وتابعونى صح انا حطيت لغايه

نص الفصل الهمزات والباقى مليت الصراحه اصلى دى اكتر حاجه كنت بكرها فى العربى فلو كملت كنت هنزل الفصل بكره واتغرم فصل تانى فانتوا اعتبروا انه فيه همزة اشطا وكل فصل على كده توقعوا كده اللى جاى زى ما متعودين 3000ليك انزل فصل جديد عارفه اتاخرت بس معلش هو نص يوم سماح المرادى بصوا احنا نحدد ايام وانا هلتزم بيها وعد رايكم فى كل شخصيه استغفروا وادعولى بالهدايه بقلمى خلود احمد #حياةالمعلم الفصل السابع “بقولك ايه ي قمر أنتى شكلك غلبانه زى الست اللى عندنا فى البيت أنا زمرده أخت البت حياة والواد يحيى اللى لسه داخل من شويه وقبل

انت في الصفحة 3 من 9 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
140

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل