
يخطط كيف يتخلص من ناس كثيرة بيوم واحدٍ إلى أن وصل لحل أن ي ر أكثر أماكن تجمع بها الطبقه توسطه والفقيره لأنهم يكونوا لديهم تكدس بالسكان ليس مثل الأغنياء ..ولم يعرف أى الأماكن تحديداً يوجد بها ناس كثيره ..ثم نادى على فريده فريده : ايه ي باشاا اي مساعده شادى : فرى هو انتى ايه أكتر مكان بتحسى انه فيه ناس كتير وحالهم متوسط فريده ب ن : ما انت عارف الـ انا كنت ف ملجأ ومبخرجش بس مره خرجت مع شرفه عشان تجبلنا لبس وراحت العتبه عشان اللبس فيه ا رخيص وكانت زحمه اوى بسبب رخص الحجات هناك شادى بشر : ماشى ي حببتى ..انا كنت مناديلك عشان تعمليلى كوباية قهوه بايدك الحلوه دى فريده بكسوف : حا ..ثم خرجت شادى : اممم يبقى ال به القاضيه هتبقى فـ العتبه ********* سمير : يااااه يا محمد كل دى غيبه يا راجل يا طيب محمد : والله يا سمير انا ماعارف اوصلك غير لما
البنت بنتى ورتنى البتاع اللى اسمه الفيس توك دهو سمير بضحك : فيس بوك يا حج محمد : هم أنا عايزك تركز معايا فى اللى هقولهولك ده وتفتح ودانك لياا وتسمعنى للآخر ثم قص له الذى صار تماماً فى اضى لإنه صديق لـ سمير ومح د سمير : مش معقووول يعنى كل ده انا كنت عايش فى كدبه ووهم وظلمت مراتى ومح د منك لله يا سميه منك لله محمد : معرفتش احكيلك كل ده زمان عشان انت ها ت انت وابنك ومعرفتش اوصلك سمير بشر : ماشى يا سميه ..الحساب تقل اوى ماشي
يا محمد هضطر امشى دلوقت عشان مستعجل اتصل سمير بـ مهاب حتى يقول له أن يرجع عن فكره الانتقام والانتقام سيكون من سميه وليس من حور واختها لإنهم مظلومين ولكن وجد هاتفه غير متاح ف ذهب ليأخذ السياره ليذهب له ب شفى ليقص له الذى حدث ب اضى من خدع ولكن فى أثناء ذلك كان شادى نشر فى كل الأماكن قنابل كثيره ولم يعرف أن والد مهاب هنااك..ولكن بيت محمد كان بعيداً نسبياً من الانفجار ولكن كان قد خرج سمير إلى قف السيارات وهناك كانت توجد كثير من القنابل ثم ف هااا واحده تلو الأخرى ولم يعرف أحد الفرار ووجد كثير من الضحايا …انتشر الخبر سريعاً ووصل إلى مهاااب أن والده من ضمن الضحاياا لم يعرف كيف حدث هذاا !! اهو بحلم ام ماذا !! لم يوجد لديه غير والده بالحياة والأب سند ..هل أنكسر سنده أم ماذا ..هل سيعود شيطاان مرةًأخرى وسيسعى للانتقام أكثر أم لااا وهل ستكون هذه النهايه حتومه لشادى وهل سيخرج من رؤساء افيا أم لاا نكمل الفصل الجاااى 😉 الفصل 12 ص ات وزواج مهاب بفحيح كالأفعى : مين الـ عمل كده أدهم ببكاء شديد : ش شادى هو الـ عمل كده عشان يمسك افيا مكانك مهاب بهدوء مريب : اخرج وسيبنى ادهم : مهاب انا مش مطمن لهدوءك ده ا خ طيب او عيط اعمل اى حاجه مهاب بهدوء أكثر : أخرج بررره احسنلك وخد كل الخدامين واطردهم وادى انتصار اجازه لحد م ارجعهم تانى ادهم : ماشى بس ابقى طمنى عليك ************ سمعت فريده خبر ت العديد من الناس فى العتبه وبدأ الشك يساورهاا وقلقت على شادى ثم أتصلت به عدة مرات ولم يجب جلست تبكى ..وتدعو ربها ألا يكون شادى هناك ومن الضحاياا ******** حور لم تتحمل ت سمير وأغشى عليها عدة مرات وقررت أن تذهب لـ مهاب لـ تخفف عنه قليلاً ..قالت لوالدتها
انها ستذهب له وقالت لها خذى سمر معك أخذت سمر وذهبت لمهاب كانت الفيلا ليه وهادئه تمامتً استغربت حور بشده ..ودلفت للفيلاا وكان الباب مفتوح وهذا ما استغربته أكثر لأن عادةً يكون مغلق ويوجد حرس كثير وهذا دب ال فى قلبها أن يكون مهاب حدث له شئ سيئ حور : سمر استنينى هناا …انا هطلع اشوفه ف اوضته ولا لا سمر : ماشى متتأخريش يا حببتى وأبقى نادى عليا لو فيه حاجه دلفت حور لغرفه مهاب وجدت كل شيئ محطم وهو جالس على السرير ببرود شديد وبهيئه مزريه دب ال فى قلبها ذهبت وجلست على حافه السرير حور : البقاء لله وحد الله ي حبيبى أخذهاا من شعرهاا حتى تأوهت بشده : جتيلى لحد عندى برجليكى حور : م م مهاب فيه ايه مهاب : شاااادى الـ…. تعملوا فياا كده ده انتو عيله … انتو مش عايزينى أعيش فرحاان أبداً ولا وانا صغير ولا وأنا كبير .والله لأن كو على كل نفس اتنفستوه ف حياتكو دى حور ب : مهاب أنت بتقول ايه مفيش الكلام ده وايه دخل شادى فى ال ضوع مهاب : لا وهو انتى يا روح امك مفكره ان شاادى ده ايه .ده عضو فى افيا زيك زيه ..انتى مفكره انى قطعت الورق هههه لا يا قطه انتى مراتى وعضو فى افيا ورحمه امى وابوياا لأعيشكو اسود سنين حياتكو حور ببكاء : م مهاب اهدى بس والله انا مليش ذنب ف اي حاجه صفعهااا بشده حتى وقعت من على الفراش و خت ت سمر ناحيه الغرفه لترى حور واقعه على الأرض ويدها على خدها وتبكى بشده ت لها و تها سمر :
انت بتعمل ايه يا متخلف انت مهاب : انتى كمان هنا هه دى كملت ثم أغلق باب الغرفه ودب ال فيهما ثم اتصل بـ أدهم ادهم : اخيراً يا مهااب بعد اسبوع تتصل بياا مهاب : تعال دلوقت حالاً وهات أذون معاك ادهم بدون نقاش : حا ثم أغلق الخط ادهم : الـ بفكر فيه صح ..بس مش هو قالى انه كان اتجوزها قبل كده امال ايه بقى ******* حور : مأذون ايه مش أنت متجوزنى اصلا سمر بص ه : ايييه اللى انتِ بتقوليه ده يعنى ايه متجوزه حور ببكاء : هقولك بعدين يا سمر مهاب ب اخ : اخرسووووا بقى بعد عدة دقائق دلف أدهم ادهم بنظره استحقار لـ حور وسمر : يلا ي مهاب أذون تحت نظر له مهاب بنظره فهمها هو ثم جذب سمر من معصمها وسحبهاا خلفه ونزل إلى الاسفل للمأذون وسمر ت خ بأن يتركها حور جاءت لتنزل خلفها وهى ت خ ولكن يد مهاب كانت الأقرب لخ ها ثم جذبها منه وقربها منه بشده : تؤ تؤ تؤ اهدى كده دى هتتجوز ادهم زينا بالظبط ..مش عيب تبقو ات توأم وواحده تتجوز وواحده لأ حور ببكاء : انت طلعت ندل وواطى وحقي.. لم تكمل حتى نزل عليها بعده صفعات واحده تلو الأخرى مهاب بفحيح بالأفعى : انتى لسه مشوفتيش الوش التانى حور : ايه هتسترجل صفعه أخرى ولكن كانت قويه لدرجه فمها ب اء مهاب : أبقى خلى طوله لسانك دى تنفعك كمان شويه ثم خرج وأغلق الباب خلفه وهى جلست أرضاً تبكى لم تعرف أتبكى من الصفعات ام من كلماته أم من حقيقته ام من ماذا… حتى أغشى عليهاا ******** تم زواج أدهم وسمر وكان الشاهد مهاب وناس أخرى لا يعرفوها لم يرد مهاب أن يصعد لحور لأنه لو رأها أقسم انه لأن والدها
وابن لتها هما السبب بحالته هذه وذهب لغرفه أخرى حتى يريح جسده من سهر الاسبوع اضى والتعب ********* دلف شادى لشقته ب عادى فى الثالثه ف اً وجد فريده نائمه فى الصاله أخذ يهزها حتى تفيق ولكن كانت مغشى عليهاا ..قلق عليهاا بشده ثم أخذها للفراش وافاقها بالعطر ..افاقت م وعه ومرتجفه احتضنته بشده وهى تبكى ..اهو بين يديها الآن أهو لم يمت ..حتتضنته أكثر : ش شادى قلقتنى عليك انت كنت فين ومش بترد على بايلك ليه شادى : بسسس متعيطيش أنا أكتر يوم فرحان فيه النهارده فريده : فرحاان ازاى ..انت متعرفش الـ حصل .دى 8% من سكان م ماتو النهارده شادى : اه ما أنا فرحان عشان كده ابتعدت عنه بص ه : انت مجنون انت بتقول ايه ..اوعى يكون ليك ايد فى ال حصل
شادى : ههههه اه اناااا ال عملت كده ومحدش يقدر يعملى حاجه ..عشان لو حد تنى او حبسونى .. افيا هتخلص على م كلها مش 8% بس فريده : ينهااار اسود ل هو انت تبع الافيا شادى : اه ويلاا ادخلى نامى بقى عشان فرحى الاسبوع الجاى وهعترف لحبيبتى ونتجوز واخدها واسافر فريده بقلب جوع ولكن لا تظهر ذلك : وهى تعرف انك ف افيا شادى : لا طبعاا متعرفش فريده : طب وانا هتسيبنى هنا لوحدى شادى : لا طبعا هاخدك معايا واقولها انك اختى فريده : طب م انا ممكن أتجوز انا كمان عشان م… لم تكمل كلامها حتى دوت صفعه شديده على وجهها وأخذها من شعرها بشده وهى تتأوه شادى وهو يقترب من أذنها : لو جبتى سيره الجواز تانى او أنك تبعدى عنى هتكون نهايتك على ايدى ثم دفعها على الفراش ونام وهى جلست تنظر له بص ه ما هذا التملك اللعين ..كيف يحب أخرى ويريد أن لا أقترب من رجل آخر أهو جن أم ماذا ثم نامت هى الأخرى من كثيره تلقى الص ات انه فى افيا ويحب أخرى وسيتزوجها نامت حتى تهرب من
هذا الواقع اللعين ************* حنان وهى تدق على ڤيلا مهاب ف اً وت خ : فين ولااااادى يا بن سمير ولااااادى لاااااا استيقظ مهاب على أثر الخبط الشديد وال اخ مهاب : اتفضلى يا حماتى منوره حنان : طلعت ابن سمير وانا مكنتش أعرف..ح حماتى ايه انت بتقووول ايه ثم سقطت مغشى عليها وكأن الص ه كانت كبيره عليهاا و جلطه وهو أكتشف هذا لأنه دكتور وقليل من الوقت وست ت لأن الص ه كبيره عليها وهى مريضه القلب ..ماتت ..لم تستحمل الص ه وماتت هو فرح بشده لأن جزء من انتقامه تم وكأنه شيطااان وعاد من جديد الفصل 13 وفاة حملها مهاب حتى وصل بها بغرفه بالطابق العلوى ووضعها عليه ثم ذهب ليوقظ حور ..دلف للغرفه وجد حور على الأرض سقط قلبه أرضاً حينما رآها هكذا وذهب باتجاهها بسرعه وأخذ يهزها ب : حووور حوور قومى ثم أح زجاجه عطر وأفاقها بها حور بإرتجاف : أ أ ابعد عنى ..انا هناا ليه مهاب ب : اهدى بس ي مراتى مح لك مفجأه هتعجبك اوى حور ب ف : فيه ايه مهاب : تعالى معايا ..ثم سحبها خلفه واوقفها بال رج : استنينى دقيقه اتصل بـ أدهم وسمر حتى يح وا تفاجأ ادهم من اتصاله بهذا الوقت وذهب لإيقاظ سمر ادهم : قومى يا بارده ولا كأنك اتجوزتى النهارده ولا أى حتى جتك نيله سمر : بقولك ايه انا مش فايقه لأشكالك دى دلوقت اطلع وخد الباب وراك ادهم : تؤ تؤ تؤ اهدى بس عشان مش عايزك ت بى يتى دلوقت ..قومى البسى حاجه محترمه ويلا عشان ننزل سمر بحنيه وهى تمسك يده : مش احنا كنا بقيناا صحاب وانا حبيتك كـ صحبى وبقيت اشتكيلك عشان تنقذنى من شاكل ليه دلوقت انت ال بتحطنى فيه احكى لمين انا دلوقت
ادهم : والله انا كمان حبيتك اوى بس الظروف هى ال عملت كده ومكنتش اتخيل انك تطلعى بنته.. بصى الحقيقه كلها هتعرفيها من مهاب ..بس ال عايزك تعرفيه منى أنا مش هأذيكى زى ما هو هيأذى حور احتضنته سمر : انا كنت محتاجه لل