منوعات

رغ,به منت,قم بقلم دودو محمد

يارب أحنا ملناش غيرك وفى ذلك الوقت جاء ريان وقال -خدى المصحف أهو يا بتول وانتى يا قمر جبتلك واحد علشان تقروا فيه أخذوا المصحف من ريان وأبتسمت له وقالت بحب بتول :- شكرا يا ريان أبتسم لها وقال ريان :- اقروا فيه لحد ما امك تخرج من العمليات بالسلامه ونظر إلى أيوب وقال -ايوب فيه موضوع مهم عايزك فيه نظر له بأستغراب وقال أيوب :- قول فيه أيه يا ريان تكلم سريعا وقال ريان :- تعالى بعيد علشان البنات تعرف تقرأه فى المصحف براحتها أومأ برأسه بالموافقه قائلا أيوب :- ماشى يلا بينا وذهبوا الإثنان إلى مكان بعيد نظرت

لشقيقتها بأستغراب وقالت بتول :- يا ترى ريان عايز أيوب فى أيه معقول يكون فيه مشكله مع أمه بسببى تنهدت بضيق وقالت بدموع قمر :- مش وقته يا بتول أقرى فى المصحف وانتى ساكته أومأت رأسها بقلق وقالت بتول :- ماشى وفتحت كتاب الله الشريف وبدأت تقرأ به ………………………………………………………. مرت الساعات عليهم كالدهر فى توتر وخوف شديد محاوله من ايوب وريان التخفيف عليهم ولكن شعور الفقدان يرهبهم وبعد ساعات طويل خرج الطبيب من غرفة العمليات والجميع هرول إليه تكلمت بكلمات متقطعه قائله قمر :- طمنى يا دكتور بالله عليك امى عامله ايه دلوقتى أبتسم لها وقال بنبرة مطمئنه -والدتك الحمدالله

زى الفل والعمليه نجحت بنسبة كبيرة جدا وهى حاليا فى غرفة الإفاقه وبعد كده هتدخل العنايه المركزه تمانيه وأربعين ساعه اللى هما ساعات الخطر وان شاءالله مجرد ما يمر الوقت ده وتبقى كل حاجه بخير هنبدأ نتابع معاها خطة العلاج ما بعد الجراحه أبتسمت له بدموع وقالت بتول :- شكرا يا دكتور ربنا يكرمك ويجبرك يارب أنا مش عارفه أقولك ايه بجد أبتسم لها وقال -متقوليش حاجه ده شغلى أنا معملتش حاجه أكتر من كده حمدالله على سلامه الحاجه عن أذنكم وتركهم وغادر المكان نظرت إلى أيوب بسعاده وقالت قمر :- اخيرا ماما عملت العمليه ونجحت يا أيوب أخيرا الكابوس

ده انزاح من على قلوبنا أبتسم لها بسعاده وقال أيوب :- حمدالله على سلامتها ربنا يتمم شفائها على خير يارب أبتسم لها بحب وقال ريان :- مبروك نجاح العمليه يا بتول ردت عليه بسعاده وقالت بتول :- الله يبارك فيك يا ريان أنا حاسه نفسى بحلم أقترب مروان من قمر وقال -حمدالله على سلامة ماما أبتسمت له بضيق وقالت بأقتضاب قمر :- شكرا نظر له وزفر بضيق وقال أيوب :- تعالوا نستنوها هناك عند العنايه المركزه أومأوا رأسهم بالموافقه وذهبوا إلى الطابق العلوى المتواجد به غرفة العنايه المركزه وأنتظروا وصول عفاف ……………………………………………………… مرت الايام وخرجت عفاف من المشفى بعد

أن تم شفائها وذهبت بالشقه الخاصه بأيوب بعد أن أصر عليهم بالعيش بهذه الشقه وأنتقل هو بالعيش بالفيلا الخاصه بخالته رشا دلفت قمر الغرفه الخاصه بأيوب ونظرت إلى صورته المتعلقه بالحائط وأرتسمت بسمه على ثغرها وأفاقت على صوت شقيقتها تقول لها بتول :- سيدى يا سيدى شكل الحب ولع فى الدره يا سعديه تنحنحت وجلست على وقالت بتلعثم قمر :- ا ا انتى ق ق قصدك ايه جلست بجوارها وقالت بتول :- الحب بان عليك يا جميل مين يصدق بس أنك تحبى أيوب بعد الخوف اللى كنتى خايفه منه ردت عليها بتوتر وقالت قمر :- ا ا احب أيوب

ا ا ايه الجنان اللى أنتى بتقوليه ده لاء طبعا ح ح حب أيه بس هو فعلا طلع جدع ووقف جنبنا ومسبناش لحظه واحده وكمان قعدنا فى شقته وطلع غير ما كنا مفكرين ب ب بس مش لدرجة أن أحبه نظرت لها نظره مطوله ثم قالت بتول :- يا بنتى أنتى مش شايفه لمعة عينك لما بتتكلمى عنه ده الحب هينط من عينك نط ثم تنهدت وقالت -الحب عمره ما كان عيب يا قمر وهو كمان شكله بيحبك انتى مبتشوفيش نظرته ليكى بتبقى عامله أزاى سيبى قلبك يا قمر الحب حلو اوى أحلى حاجه فى الدنيا دى بحالها بتحسى نفسك

طايره فى السما من كتر السعاده اللى بتحسى بيها وانتى جنب اللى بتحبيه الحب بيخليكى مسامحه حتى عدوك بيخليكى شايفه الدنيا كلها ألوان يخليكى تحبى كل حاجه حتى نفسك أبتسمت لها وقالت بسعاده قمر :- سيدى يا سيدى بركاتك يا سى ريان خليت البت شاعره يا بت أجمدى ومتبقيش سايحه على نفسك كده أبتسمت لها وقالت بتول :- بحبه اوى يا قمر وحبيته أكتر فى الفتره الاخيره دى لما وقف جنبنا فى تعب ماما وأتقرب لينا أكتر مفهوش غلطه ردت عليها بحب وقالت قمر :- ربنا يسعدكم يا حبيبتى يارب تنهدت بحزن وقالت بتول :- قولى ربنا يهدى امه علينا

وتوافق على جوازنا بدل ما هى رأسها والف سيف انها تجوزه بنت خالته دى أبتسمت لها وقالت قمر :- ربنا يهديها عليكم يا حبيبتى وفى ذلك الوقت أعلن هاتف بتول عن وجود أتصال نظرة به وأبتسمت وقالت -ده ريان هروح أكلمه فى البلكونه وهرولت إلى الخارج نظرت إلى صورة أيوب مره أخرى وابتسمت بحب ووضعت يدها على قلبها وقالت بحب قمر :- معقول يكون كلام بتول صح ثم اردفت حديثها وقالت بأستغراب -ايه اللى أنتى بتقوليه ده بلاش هبل وعبط وفى ذلك الوقت أعلن هاتفها عن وجود أتصال نظرت به بأستغراب وأبتلعت ريقها بتوتر وضغطت على زر الاجابه وقالت بتوتر

-ا ا السلام عليكم رد عليها بحب وقال ايوب :- وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته عامله ايه يا قمر ردت عليه بتلعثم وقالت قمر :- ا ا الحمدالله رد عليها بتساؤل وقال ايوب :- وماما عامله ايه النهارده ردت عليه بسعاده وقالت قمر :- الحمدالله النهارده احسن والاسبوع الجاى هنبدأ العلاج الطبيعى تنهد بحب وقال أيوب :- أن شاءالله على خير تكلمت بتوتر وقالت قمر :- ا ا ايوب ك ك كنت عايزه أسألك سؤال رد عليها بنبرة هادئه وقال أيوب :- أسألى يا قمر ردت عليه بتلعثم وقالت قمر :- ه ه هو أنا هنزل الشغل أمته ك ك

كل ما بقولك كده تغير الموضوع زفر بضيق وقال أيوب :- وانتى عايزه تنزلى الشغل ليه هو انا مقصر معاكم فى حاجه ردت عليه سريعآ وقالت قمر :- ل ل لأ طبعا مش مقصر بس متزعلش منى انت مش ملزوم تصرف علينا كده ضغط جامد عليك انا عايزه ارجع الشغل وانزل اشوف شغل كمان أضافى علشان نسيب ليك الشقه ونروح شقه تانيه رد عليها وقال أيوب :- لا ملزوم يا قمر أنتوا بقيتوا شئ اساسى فى حياتى وبحس أنكم ملزومين منى ردت عليه بأستغراب وقالت قمر :- ليه تنهد وقال بعدم فهم أيوب :- مش عارف يا قمر بس

بحس أن ربنا جمعنا بالصدف دى كلها علشان حاجه معينه بس أيه هى مش عارف صمتت لعدة ثوانى وقالت قمر :- طيب ممكن أرجع الشغل لو سمحت أنا محتاجه أرجع الشغل ضرورى رد عليها بضيق وقال أيوب :- ممكن لاء بلاش تنزلى الشغل ده بالذات بصى أصبرى هشوف ليكى شغل تانى فى مكان آمن من ده ردت عليه بعدم فهم وقالت قمر :- ليه انا مش فاهمه حاجه يا أيوب ممكن توضح ليا كل حاجه لو سمحت تنهد بحب وصمت لعدة ثوانى ثم قال أيوب :- قمر أنا ب……… ……………………………………………………… “رغبة منتقم” “البارت الثانى عشر” حاول ايوب يكمح غضبه بسبب

إصرار قمر على نزولها العمل مره أخرى رد عليها موضحا لها تنهد بحب وصمت لعدة ثوانى ثم قال أيوب :- قمر أنا بحبك الكلام وقف بحلقها من شدة الصـ,ـدمه وظلت صامته تكلم بقلق وقال أيوب :- قمر انتى سكتى ليه هو أنا قولت حاجه غلط أبتلعت ريقها وردت عليه بتلعثم وقالت قمر :- ها ل ل لاء م م مقولتش حاجه غلط ا ا انا اتفاجئت بس رد عليها سريعآ وقال أيوب :- انا عارف ان فاجئتك بس كان لازم أعترف ليكى بمشاعرى علشان بحب تكون كل حاجه فى النور ردت عليه بأستغراب وقالت بتساؤل قمر :- تقصد ايه بكلامك

ده رد عليها بحب وقال أيوب :- قمر تتجوزينى ردت عليه بتلعثم وقالت قمر :- ايه ا ا اتجوزك!!! تكلم بأستغراب وقال أيوب :-ايوه تتجوزينى مالك مستغربه كده أبتلعت ريقها وقالت بخجل قمر :- ل ل لاء م م مش مستغربه ولا حاجه رد عليها بحب وقال أيوب :- طيب أيه رأيك أجابته بتردد قائله قمر :- م م مش عارفه هصلى ركعتين استخاره الاول واقول لماما وارد عليك رد عليها سريعآ وقال أيوب :- قبل ما تقولى حاجه لأهلك عايز اتكلم معاكى كلمتين ايه رأيك أقبلك بكره فى أى كافيه نتكلم براحتنا فيه صمتت قليلا ثم قالت قمر :-

م م ماشى بس هبلغ ماما طبعا أبتسم بحب وقال أيوب :- مافيش مشكله بكره بعد الشغل أن شاءالله هاجى أخدك ردت عليه بتوتر وقالت قمر :- م م ماشى رد عليها بسعاده وقال أيوب :- تصبحى على خير ردت عليه بحب وقالت قمر :- و و وانت من أهله وأغلقت السكه ونظرت إلى الهاتف بصدمه ونهضت من على وهرولت إلى الخارج ………………………………………………………. فى شرفة المنزل دلفت بتول إلى الشرفه وهى تشعر بسعاده وضغطت على زر الاجابه وقالت بنبرة هادئه -السلام عليكم أجابها بحب قائلا ريان :- وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته واحشتينى اوى مش ناويه تنزلى الجامعه بقى

أبتسمت بحب وقالت بتول :- ماشى هبلغ ماما واجى بكره علشان ا ا انا كمان عايزه اشوفك تعالت ضحكاته وقال ريان :- طيب ما تقولى واحشتنى مش هتخسرى حاجه يعنى ردت عليه بخـ,ـجل وقالت بتول :- ريان بقى أتلم متبقاش غلس حاول يكبح ضحكاته وقال ريان :- خلاص خلاص هسكت أهو ردت عليه بضـ,ـيق وقالت بتول :- لا متسكتش رد عليها بأستغراب وقال ريان :- وده أسمه أيه ده بقى ان شاءالله ايه اسكت وبعدين لا متسكتش ردت عليه بأبتسامه وقالت بتول :- يعنى اتكلم وانت ساكت رد عليها بتهكم وقال ريان :- يا صلاة الزين انتى هبله يا بنتى

قهقهة على كلامه وقالت بتول :- متغلطش وبعدين فيها ايه صعبه دى رد عليها بنفاذ صبر قائلا ريان :- انتى شكلك عايزه تنهى على الربع اللى عندى روحى نامى يا بتول ردت عليه بزعل مزيف وقالت بتول :- ايه ده أنت زهقت منى براحتك يا ريان باى رد عليها سريعآ وقال ريان :- استنى هنا يا أخرة صبرى ردت عليه بزعل مزيف وقالت بتول :- نعم عايز ايه رد عليها بضيق وقال ريان :- يا بنتى أنتى عبيطه انا عملت ليكى ايه بس علشان تزعلى منى ما لو اعرف اتكلم وانا ساكت كنت عملتها علشان خاطر عيونك ومتزعليش تعالت ضحكتها

وقالت بتول :- انا بهزر معاك يا رورو رد عليها بتهكم وقال ريان :- يا أيه يا أختى ردت عليه بأبتسامه وقالت بتول :- يا رورو رد عليها بنفاذ صبر وقال ريان :- اللهم لا اعتراض على حكمك وامرك يعنى البت اللى بحبها طلعت عبيطه وهبله بس أعمل ايه بموت فيها وفى جنانها ده ردت عليه بحب وقالت بتول :- تصبح على خير هروح انام بقى أجابها بأبتسامه قائلا ريان :- وانتى من أهله بحبك يا مجنونه باى أغلقت السكه بحب واحتضنت الهاتف وقالت بسعاده بتول:- وانا بعشقك يا أحلى وأجمل حاجه حصلتلى وتنهدت بحب وهرولت إلى الداخل …………………………………………………….. بشقة

مروان أعتدل على فراشه جالسا وأشعل السيجار الخاص به وملامح وجهه متجهمه نفث الدخان بالهواء بضيق نظرة له بأستغراب وأعتدلت هى الأخرى وجلست بجواره وقالت بتساؤل نجلاء :- مالك يا باشا اول مره أشوفك كدا نظره لها وهدر بها قائلا مروان :- وانتى مالك بتدخلى فى اللى ملكيش فيه ليه قومى أتزفتى البسى هدومك وغورى فى ستين داهيه انتفضت مكانها بخوف وقالت بتلعثم نجلاء :- ح ح حاضر يا ب ب باشا بس متعصبش نفسك نهض من على وأخذ النقود من المحفظه الخاصه به وألقى لها النقود بوجهها على وقال بأحتقار مروان :- أخرج من

ملاقيش موجوده فى الشقه فاهمه نظرت إلى النقود بحزن وقالت نجلاء :- ف ف فاهمه يا باشا أتجه إلى المرحاض ودلف إلى الداخل وقام بدفع الباب شديد مما أفزع نجلاء من مكانها أبتلعت ريقها بخوف ونهضت سريعا ارتدت ملابسها وأخذت النقود ونظرت إلى باب المرحاض بحزن وهرولت إلى الخارج وغادرت المكان نهائى وبعد عدة دقائق خرج مروان وهو يحاوط خصره بالمنشفه القطنيه نظر بالغرفه وجدها فارغه زفر بضيق وجلس على التقط هاتفه المحمول من على الكومو واجرى اتصال هاتفي وانتظر الرد وبعد عدة ثوانى أتاه صوت رجولى غليظ يقول له -مروان باشا عامل ايه رد عليه وقال

مروان :- زى الزفت وانا لما مزاجى بيتعكر بقلب الدنيا كلها أبتلع ريقه بتوتر وقال -س س سلامة مزاجك يا باشا صدقنى بحاول أعمل كل اللى اتفقنا عليه بس هى دماغها أنشف من الحجر والله رد عليه بتحذير قائلا مروان :- أنا صبرى نفذ خلاص ولو منفذتش اللى أتفقنا عليه وأخد منى فلوس قد كده علشان قمر تبقى تحت أيدى هفعصك تحت رجلى وقمر أنا هعرف اجبها أزاى رد عليه بخوف شديد وقال -ل ل لأ يا باشا أصبر عليا بس وانا أوعدك قمر هتكون ليك قريب اوى تكلم بنبرة حادة قائلا مروان :- هصبر بس مش كتير وأغلق الخط

وألقى الهاتف على ونهض أرتدى ملابسه ومشط شعره وارتدى حذائه وأخذ هاتفه وخرج من الغرفه ونزل إلى الأسفل صعد سيارته وادارها وذهب بها على الفيلا الخاصه به ……………………………………………………… بالشقه الخاصه بعائلة قمر جلست قمر على الأريكة بجوار والدتها ووضعت رأسها على كتفها وقالت -مش ناويه تنامى يا ماما قبلت رأسها بحنو وقالت عفاف :- شويه بس مستنيه أخوكى يكلمنى أطمن عليه وأنام على طول زفرت بضيق وقالت قمر :- تانى يا ماما هتفضلى مشغوله عليه كدا وهو ولا على باله ردت عليها بحزن وقالت عفاف :- أعمل أيه بس يا بنتى قلبى بيفضل مشغول عليه طول ما هو بعيد

عنى ده ضنايا ومهما عمل فيا مقدرش أكرهه ردت عليها بضيق وقالت قمر :- أنتى حره بقى أنا زهقت من الكلام فى الموضوع يلا قومى علشان تنامى عندك علاج طبيعى الصبح أبتسمت لها وقالت عفاف :- ماشى يا بنتى دخلينى اوضى نظرت لها بتوتر وقالت قمر :- م م ماما ك ك كنت عايزه أقولك حاجه أبتسمت لها بحب وقالت عفاف :- كنت حاسه أنك عايزه تقولى حاجه ليا بس متوتره وتقريبا كده الموضوع ده يخص أيوب اجابتها بلعثم وقالت قمر :- ا ا ايوه ع ع عايز يقابلنى بكره فى كافيه لوحدنا نظرت لها بأهتمام وقالت بتساؤل عفاف :-

بتحبيه ؟!!! أبتلعت ريقها بصعوبه وحدقت بها بصدمه وقالت قمر :- ا ا ايه ل ل لأ طبعا ب ب بس تدخلت بالكلام وقالت بتأكيد عفاف :- بتحبيه نظرت إلى الأرض بخجل وظلت صامته اردفت حديثها قائله عفاف :- وافقى يا بنتى الولد كويس وراجل بجد نظرت لها بقلق وقالت قمر :- ب ب بس انا لسه بشوف الحلم يا ماما أزاى بس أوافق أعيش معاه وانا بصحى كل يوم مرعوبه منه أبتسمت لها وقالت بنبرة حنونه عفاف :- وليه متقوليش أن الحلم ده معناه خير مش شر او مثلا يكون مش أيوب خالص اللى بيظهر ليكى فى الحلم وتشابه

انت في الصفحة 9 من 15 صفحات

زر الذهاب إلى الأعلى
26

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل