
كنان : هطلع اجبها
و بعد دقايق كنان كان نازل و شايل ريم و اسلام كان مصدوم من الي شافه ان ايديها و رجلها متجبسين و كنان قعد ريم علي الكنبة و وقف ورا اسلام وبيبص الريم بتحزير و حاطط ايده علي الم,سدس الي في جيبه
اسلام قعد علي ركبته قدام ريم و حض,نها ريم مسكت في ح,ضنه جامد و مكنتش عايزة تسيبوا ابداا و كانت حسة اني دي اخر مرة هت,حضن اخوها و كانت مسكة في حض,نة جامد كانها بتودعه و بتتاسفله علي هيحصل بس كل ده خارج اردتها و برضو عشان خايفة عليه و مش عايزة تخسره او تكون السبب في نهايته و بعد دقايق اسلام ابتسم وعيونه كان فيها دموع و قرب من ريم و طبع قب,,لة علي جبينها و قال
– هدفعه التمن غالي هو اكيد الي عمل فيكي كده انا هربهولك ياروحي و بيخدها في حض,,نه تاني
اسلام شوية وبعد عنها وقال : ريم يا حببتي يلا عشان نروح يا حياتي ده ماما كانت هتموت عليكي يلا ياروحي ولسه هيشالها كنان مسك المسد,س و ريم زقته
اسلام باستغراب : في ايه يا ريم ليه عملتي كد