
و اكثر ما حړق قلبي و حبس الډم في عروقي صوت الكعب اي انها أربعة وعشرين ساعة تلبس و تتزين له
وبعد يومين اتاني و قال أريدك ان تتجهزي حتى تصعدي و تسلمي على العروس وهذا الشئ إجباري
المهم لبست و صعدت معه السلم و وقفنا على باب الشقة .. و عندما اخرج المفتاح و ادخله الباب و سمعت احدا يفتح بالباب واذا بصوت كعبها يقترب من الباب
أنا فقدت توازني وأغمى علي و لم اصحى إلا و الماء يرش على وجهي و صحاني وقال اصحي و شوفي
ولما نظرت لم ارى سوى خروف و هو مجلجل بعلب معدنية فارغة في
قدميه و قال زوجي لي هذا لسلامتك أنتي و الطفل
والحركة الي عملتيها ما اريدها بعد تتكرر
جلطها هذا الزوج
!!! والخروف النذل طول هالوقت ما قال مااااع
مقالات ذات صلة