منوعات

اختان

زاهر بحنان: بجد يا قلب بابى … اه صحيح حمزة منبه عليكى تلبسى النقاب النهاردة

حورية بضيق: يووه يا بابى نقاب ايه بس انا مش بحبه

زاهر : حورية لو عاوزة حمزة يحبك يريت تسمعى كلامه وبلاش الدلع الزيادة ده

مطت حورية شفتيها كالاطفال وقالت : حاضر يا بابى

فى فيلا دولت هانم

دولت : معلش يا ريحانة نضفى اوضة زين اصله بيحب الاوضة مرتبه علطول

ريحانة بارتباك : طيب ه هو فين عشان اما اطلع انضفها

دولت : انا كنت شيفاه من شوية فى الاسطبل

نادين بفرحة : بجد يا خالتو فى الاسطبل طب انا رايحة اخليه يعلمنى ركوب الخيل

دولت : ماشى يا قلب خالتو

صعدت ريحانة الى غرفة زين وجدتها فارغة

بدأت فى التنظيف واغلقت الباب وأخذت تغنى وتتمايل بجسدها كالفراشات

ولكنها صدمت عندما سمعت باب ***** يفتح ويخرج زين يرتدى بنطا”ل وعار”ى الصد”ر

ريحانه بارتباك : ا ا اأنا اسفة والله ما كنتش اعرف ان حضرتك فى الاوضة دولت هانم قالتلى انك فى الاسطبل بس وآلله م اعرف انك هنا انا اسفة

زين بتسليه وابتسامة وهو يرى شكلها المرتبك : خلاص يا بنتى كل ده اسف محصلش حاجة

كانت ريحانة تسير بسرعة لتخرج من الغرفة ولكنها من التوتر اتكعبلت ف السجادة ووقعت

هم زين ليساعدها

فأمسكها من خصرها وقام بمساعدتها فى الوقوف

ريحانه بتوتر من اقترابه : أنا ك كويسة متشكرة

ولكن زين كان فى عالم اخر كان قلبه يدق بعنف من قربه منها اول مرة يشعر هذا الشعور رغم انه يعرف فتيات كثيرة ولكن اول مرة يحدث له هذا كان يحفر ملامحها فى عقله ….كم هى جميلة وهى خجلة

فكانت ريحانه ايضا تشعر بالدفئ والحنان من قربه وكان قلبها هى ايضا يدق كالطبول… اطالا النظر بأعين بعض لفترررة لا يعرفا كم مر من الوقت على هذا الحال ولكن افاقا من شرودهما على صوت ناديين وهى تصرررخ …….

فى فيلا زاهر بيه

قام بدعوة عدد بسيط من اصدقائه لحضور كتب الكتاب

وصل كلا من نعيم وحمزة والمأذوون

بعد السلام والاحضان ……

المأذووون : اين العروس

دقيقة ووجدو سرية تمسك بيد حورية وتنزل بها من على السلم

كانت حورية ترتدى فستان ابيض بسيط وحجاب يدارى معظم جسدها ونقاب ابيض كانت فعلا حورية اسم على مسمى وكانت عيناها تسحر كل من رأها بهذا النقاب

حمزة بانبهار وغيرة يود لو يخفيها عن العالم بأكمله .

امسكها من يديها واجلسها على الاريكة بلطف

جلس المأذون لاتمام مراسم الزواج

ولكن وسط المراسم احست حورية بالاختناق من هذا النقاب فهى غير قادرة على التنفس

ريحانة ف سرها : اوووف بجد انا حاسة قلبى هيقف هيحصل ايه يعنى لو رفعت الز”فت ده من على وشى ……. ولا اى حاااجة … اووف لا بجد خلاص مش قادرة ….

وف ثانية كانت رافعة النقاب من على وشها

حمزة ***** وصدمة : امسكها من يدها بعنف

حمزة : بعد اذنك يا عمى انا عاوز ريحانة فوق دقيقة ونازلين

وأخذها دون انتظار رد زاهر

وصل حمزة وريحانة الى الغرفة

وأغلقها بالمفتااح ثم….. قام بتق”بيلها بعنف

حمزة ***** : كل مرة حد هيشوف وشك من غير النقاب هيكون ده عقاابك

ريحانة بصدمة وخجل ………

يتبع…

التاسع 9 بقلم

افاق كلا من زين وريحانة من شرودهما على صوت ناديين وهى تصرررخ …….

زين بفزع : دا صوت نادين !!. فقام بارتداء التيشيرت خاصته ونزل باقصى سرعته وتبعته ريحانة

وصل جميعهم الى الاسطبل وجدو نادين ملقاه على الارض ممسكة بقدمها

زين بدون تفكير ذهب ناحيتها وقام بحملها

زين : ايه اللى حصل يا نادين ليه ركبتى الخيل لوحدك وانتى مش بتعرفى تتعاملى معاهم

نادين بدموع : كان نفسى اجربه اووى يا زين مكنتش احسب انه هيأذينى بالشكل ده

زين : طب خلاص يا حبيبتى بطلى عياط انا هجيب الدكتور يطمن عليكى وهتبقى كويسة

اوصلها الى غرفتها وضعها على ***** برفق ثم قام بالاتصال على الطبيب

بعد مجيئ الطبيب والكشف على نادين

الطبيب : اطمن يا زين بيه شوية التواءت هكتبلها على شوية كريمات + الراحة وهتكون كويسة

شكر زين الطبيب واصله الى الخارج ثم ذهب

ريحانة لدولت : فين يا هانم الورقة اللى فيها الطلبات عشان اروح اجيبها عشان اعمل العشا

دولت : عندك على السفرة ي ريحانة هى والفلوس

رباب : خلى بالك على نفسك يا ريحانة ومتتأخريش

ريحانة بطاعة: حاضر يا ماما

دولت : معلش يا ريحانة ابقى خدى تاكسى اصل عم محمد السواق مجاش بقاله يومين وزين خرج يوصل الدكتور ولسه مجاش

ريحانة: حاضر يا هانم ولا يهمك

اخذت ريحانة تاكسى وذهبت الى السوق لتشترى الأغراض

بعد ذهاب ريحانة بفترة ليست بكبيرة دخل زين الى الفيلا

دولت : كنت فين يا حبيبى كل ده بتوصل الدكتور

زين : لا يا خالتو اصل حودت على الاسطبل كنت قاعد مع الخيل شوية

انت في الصفحة 8 من 10 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل