
تزوجني لينتقم مني
البارت 15 قبل الاخير
بقلمي فرح محمد
وضربها طلقة في رجلها وقال : ودي اللي مشيتي بيها وجبتي مراتي هنا
حنان : اااااااااه هقتلك يالؤي هقتلك زي ما قتلت ابوك وامك
لؤي بصدمة :ايه
حنان :اه انا اللي قتلتهم علشان ماكانوش راضيين يجوزني مازن علشان هو فقير وانا اللي قتلت ابو وام زهرة علشان عرفوا عني حجات كتير اولهم اني قتلت اخوك
لؤي بغضب : يعني انت اللي قتلتي اخويا وابويا وامي وابني
حنان : اه وكنت هقتلك
عارف انا اللي سرقت عربية الطلبية وحرقتها علشان احرقلك قلبك علشان انت تشك في باسل وتقتله او تقتل اخته وكمان الراجل اللي كان في المخزن اللي اتقتل اما كنت انت ومراد بتحققوا معاه واحد من الحراس بتوعك كان شغال معانا وقتله وهو اللي قال ل مازن اني عندك في البيت وهو اللي ساعدني اهرب
لؤي : ياتييييييت ليه كل ده علشان الفلوس لو انت طلبتي مني انا مكنتش هقولك لا
حنان : لا انا كنت عاوزة كل الفلوس وحدي
لؤي قرب منها وفكها ومسكها من شعرها وجرجرها وهي بتصرخ وبتقول : سبني يا حيوان ااااه
لؤي قرب علي باب حديد وبيدور علي مفتاحة مش لاقية لمحة في بنطلون حنان شدة وفتح الباب ورماها وقفله بسرعة
لؤي : مش انت كنتِ هتخليهم يتغدوا بمراتي يلا وقعتي في شر اعمالك اهو وهيتغدوا بلحمة نجسة
حنان : مش هيلمسوني ده انا مربياهم من وهما صغيرين
فجاءة الاسود طلعوا من كل حته وبدوا يقربوا منها وهي خايفة وبتترعش
اكتر من 4 اسود هجموا عليها قطعوها وهي بتصرخ ثواني مكنش في صوت
الاسود اكلوها قطعوها حتت
لؤي : احسن مش انت اللي قتلتي ابني وامي وابويا واخويا ده تاري
سابها للاسود وخرج بره المكان ده وركب العربية اللي سابهاله طارق
اتصل بيه
لؤي : انت فين يا طارق
طارق : في المستشفي بتاعتنا
لؤي : تمام ثواني وجايلكوا
لؤي وصل المستشفي كانوا كلهم هناك
طارق وباسل وزينة وكارما ومراد وآسر
لؤي : زهرة عاملة ايه
طارق : كويس والدكتور طمنا عليها هي والبيبي
لؤي سجد علي الارض وقال بدموع : يااارب انا ظلمتها اوي معايا يارب احفظهالي و
باسل قرب منه وقال : انا اسف
لؤي قام مره وحده وحضنة وقال : انا اللي اسف سامحني يا باسل انا ظلمتك كتير اوي انت وزهرة
باسل : اللي فات مات نبدا صفحة جديده
لؤي : موافق
لؤي افتكر زهرة دخلها يطمن عليها وقعد جنبها شوية وهي فاقت
لؤي حضنها قدام الكل مكنش مكسوف يعبرلها عن حبه قدام حد
بعدها ب فتره زهرة بصت علي آسر اللي قاعد مبوز
زهرة : مالك يا آسر
آسر : انا مخاصمك
زهرة : مخاصمني ليه
آسر : علشان انت عندك بيبي في بطنك من لؤي ونا لا ما انا بوستك اشمعنا هو
كلهم ضحكوا علي كلام آسر
لؤي : يالهوي عاوز تجيب من مراتي عيال
زهرة : خلاص ماتزعلش مني انا هجوزك النونو اللي في بطني
آسر بفرحة : هي بنت
زهرة : ان شاء الله بنت
آسر : طب انا عاوزها شبهك
لؤي : يلهواي اه هقول ايه ما انت طالع لابوك ما انت نسخة منه
الكل ضحك علي لؤي وآسر
لؤي قرب من باسل وقال بهمس : علي فكره البت زينة عينها عليك وبتحبك وانا ابني طارق بصراحة بيعاكسها وانا خايف احسن يجرجرها للرزيله
باسل : واخد بالي انها بتحبني وطارق ده انا هفقعله عنيه
بعدها لؤي قام مره وحده وقال : ياجماعة انا عاملكوا مفجاءة كبيرة اوي زهرة بس تقوم بالسلامة وكلنا هننزل الصعيد لان المفجاءة او تعتبر صدمة مش عارف
المهم ان كلنا هننزل
الكل بصوا لبعض
طارق كان فاهم نصها بس مكنش يعرف الباقي
زهرة : مفجاءة ايه يا لؤي
لؤي : لو قولت مش هتبقا مفجاءة
طارق : احم انا اعرف نصها صح
لؤي : انت تكتم خالص انا هربطلك لسانك ده لحد ما اعملها
باسل قرب من طارق بهدوء
باسل : احم طروقة
طارق : قلبه
باسل : لؤي عامل مفجاءة ايه
طارق : وانا مالي يا اخويا ما تسئله هو
مراد : طب ما تقولي انا يا طروقة
طارق : تؤ مش هقول
كارما : طروقة هيقولي انا صح
طارق : كان علي عيني يختي بس ده ممكن يطلقني ومالقيش حد يصرف علي العيال هنتشرد ياختشي
مراد : قزر
طارق : تربيتك بقا
باسل قرب من زينة و قالها بهمس : تتجوزيني
زينة بصدمة : ايه
باسل : تتجوزيني
زينة بفرحة : موافقة
عدي اسبوعين وزهرة خرجت من المستشفي بعدما لؤي اطمن عليها وعرف انها حامل في تؤام كان سعيد جدا وبعدها بيومين تم عقد قراءن باسل وزينة
جه اليوم الموعود يوم الفجاءة السفر للصعيد كلهم كانوا في فيلا لؤي سراج وعلي اتم الاستعداد
لؤي : كله جاهز
الكل : اه
لؤي : طارق شوف اللي اتفقنا عليه جاهز
وتمم علي كل حاجة وانا هعمل مكالمة بسرعة
لؤي وطارق كل واحد راح في اتجاه
زهرة : تفتكروا الاتنين دول وراهم ايه
مراد : مش عارف
باسل : هيخطفونا
كارما : اه ويبيعونا للبلطجية
زينة : وياخدوا اعضائنا
آسر : لا لا هما عاملين مفجاءة
مراد : ما اكيد دي المفجاءة وبعدين انت مالك
آسر : متخافوش انا هبقا اجيب البوليس
طارق ولؤي كانوا بيقربوا منهم ويسمعوهم بيقولوا ايه
لؤي : احم احم
طارق : يوه خضتني ياخويا
لؤي : الله يحرقك
زهرة : كنتوا بتكلموا مين ها
لؤي : هنعرف اما نوصل
لؤي : يلا كل واحد علي عربيته
3 عربيات طلعوا من الفيلا
الاولي لؤي بيسوق وراكبين معاه زهرة وطارق
الثانية باسل ومعاه زينة
الثالثة مراد وكارما وآسر
في عربية لؤي
زهرة : ماتقولي في ايه انا مس هقول لحد
لؤي : تؤ تؤ
زهرة قربت من طارق بهدوء وقالت : قولي انت
طارق : قربنا نوصل
زهرة : عارفين لو كنتوا هتخطفوني هعمل فيكوا ايه
لؤي : ايه
زهرة : هضرب طارق
طارق : وانا مالي ما تضربني لؤي ولا انتو مش بتيجوا إلا علي الغلبان
زهرة بهمس : اللي اقدر عليه بقا وانت طيب وهتسمحلي اضرب لاكن هو شرير
لؤي : احم بتقولي حاجة يا حببتي
طارق : بتقول
قاطعتة زهرة وقالت : لا بقول هنوصل امته
لؤي : اه احسب اصلي سمعت حاجة كده
زهرة : لا لا مفيش حاجة وبصت لطارق من المرايا
طارق طلعلها لسانه
وبعد فتره اخيراً وصلوا الصعيد
عم حسن فتحلهم البوابه
الفيلا كانت زي ما لؤي طلب منهم كأن مفيش حد ساكن فيها
كلهم نزلوا من العربيات
طارق اختفي مره وحده من وسطهم
لؤي : كل واحد يسمك اللي يلزمه كويس
تمام وبعدين بص ل زهرة وقال : وانت مش عاوز صدمات جوا تمام
تزوجني لينتقم مني
البارت 16 و الاخير
بقلم/ فرح محمد
وبعدين بص ل زهرة وقال : وانت مش عاوز صدمات جوا تمام
زهرة : حاضر
دخلوا كلهم و لؤي طلع مفتاحه وفتح الباب
كل واحد فيهم عنده فضول يعرف ايه هي المفجاءة دي ومحدش لاحظ اختفاء طارق
دخلوا
كان في راجل وست قاعدين بظهرهم
كلهم بصولهم وبعدين بصوا علي لؤي
زهرة بهمس : لؤي مين دول
لؤي مسكها من ايديها وقال : هتعرفي دلوقتي
لؤي قرب منهم وقال : وصلنا
عمو عزت وطنط شهد قاموا ولفوا
اول ما كلهم شافوهم
اللي جاله حالة صدمة واللي مش فاهم في ايه واللي مش مصدق
شهد : زهرة باسل ولادي
عزت قرب منهم وخضنهم كانت دموعة نازلة
زهرة مكنش علي وشها اي تعبير ولا اي حركة وباسل نفس الشئ
واخيراً زهرة نطقت : بابا اانت ععايش وماما طب طب ازاي
لؤي قرب منها يهديها
زهرة : انت ككنت تعرف انهم عايشين طب ما قولتليش ليه
لؤي : اهدي مكنش ينفع حد يعرف بابا قالي كده
زهرة : بباك كمان كان يعرف طب ماهو قالنا انهم ماتوا
لؤي حضنها علشان تهدي وقال : شششش اهدي علشان تعرفي تفهمي كل حاجة
زهرة : طب انا عاوزة اعرف انت مخبيهم ليه
لؤي : علشان بابا وماما هما اللي كانوا مخبيينهم ولما اضربوا بالنار قالولي علي مكانهم واني لازم ما اقولش لحد حاجة عنهم حتي اختي لانهم عارفين سر كبير
زهرة : سر ؟!
لؤي : اه وده اللي هنعرفه دلوقتي
زهرة قرب منهم وهي مش مصدقة
حضنتهم بشوق ولهفة وعياط ومشاعر متلخبطة
باسل وزهرة كانوا قاعدين في نص شهد وعزت فرحانين اوي مش مصدقين نفسهم
عزت بدا يحكي : ابوك ده كان اعز واحد علي قلبي مكنش مجرد صاحبي كان اخويا وكل حاجة ليا
لحد ما في يوم كنت عندكوا في البيت سمعت حنان بتتكلم مع حد كان عندها ممكن 17 سنه كانت بتتكلم بهمس وتقول ايوه يا بابا
انا اتفاجئت
ليه بتكلم ابوك كده بصراحة شكيت فيها اوي وبقيت بمشي وراها لحد ماشوفتها بتتكلم مع واحد غريب متسول في مكان بعيد وبتقوله يا بابا
خلصوا وهي مشيت انا مسكت الرجل ده وبشوية فلوس قدرت اعرف كل حاجة لاكن الراجل ده غدر بيا وقالها
هي اما عرفت ان حد عرف سرها اتجننت واجرت ناس تقتلني انا ومراتي وراحلها خبر اننا متنا خلاص
لاكن انا قبلها كنت قايل ل ابوك اني عرفت حاجة مهمة لاكني مالحقتش اقوله
لؤي : حاجة ايه
عزت : حنان مش اختك
لؤي : ايه
عزت : اللي سمعته
الراجل ده قالي انه بدل اختك والبنت دي وهما صغيرين لانهم كانوا شبه بعض اوي وهو فقير فكان هيلاقي فلوس بالهبل
لؤي : ياولاد التييييييت
بعدها بفتره الباب خبط لؤي افتكر حاجة
لؤي : زهرة افتحي انت
زهرة : حاضر
راحت نحية الباب وفتحت وكان طارق
زهرة : انت كنت فين
طارق : كنت
قاطعتة وقالت : ايه اللي وراك ده
شافت شعر بيطير
زهرة : دي بنت !!
طارق : اه
زهرة : يخربيتك جاي تشقط من الصعيد انت عاوزة الحرب تقوم علينا ده لؤي هيخلي ليلتك سودة
شدت البنت من وراه
زهرة : حاطة ايديها كده ليه دي
طارق : بيلا شيلي ايدك
برضو مش راضية
زهرة قربت وشدت ايديها من علي وشها وكانت المفجاءة انها شبها تؤام منها نفس الطول ولون البشرة الشعر
بس زهرة عنيها ملونة انما بيلا عنيها كانت سودة
زهرة اتصدمت وقالت : اانت ممين
بيلا لسه هتتكلم جه لؤي
زهرة بصتله : هي
لؤي : دي بيلا تؤامك يا زهرة اللي اتخطفت وانتو صغيرين
زهرة : ايه
لؤي : تعالي نتكلم جوا
لؤي اخد بيلا وزهرة ودخل بيهم
علامات الصدمة كانت علي وش الكل
آسر بمرح : هيييييييه زهرة اتنين
كارما : ششش اسكت
لؤي : عمو عزت فاكر اما حكيتلي علي بنتك اللي اتخطفت
عزت : اه
لؤي : اهي قدامك عيالك كلهم اهم باسل وزهرة وبيلا
بيلا جريت عليهم وحضنتهم ودموعها بتنزل بغزارة
محدش اخد باله من طارق اللي وقف مكانة بصدمة
عزت : لاقيتها ازاي
لؤي : في اليوم اللي طارق شاف فيه زهرة كان مصدوم وهو بيسلم عليها حسيت ان في حاجة غلط اخدته المكتب وقالي انها نسخة من وحده كانت معاه في الجامعة
انا بقا رتبت كل افكاري وطلبت من طارق يجيبها مصر وفعلا جت وحكيتلها كل حاجة وعملتلها تحليل DNA وطلع متطابق ل زهرة واهي جبتهالك
طارق قرب وقال : بابا
عزت : انا
طارق : اانت بابا عزت صح
عزت حاسس انه يعرفه بس مش متاكد
عزت : انت
طارق : انا طارق
محدش فاهم في ايه
عزت : ابني حبيبي
جري عليه طارق ودموعة بتنزل
طارق : انت كنت فين
عزت : انا كنت هنا يبني انا اسف مقدرتش اخد بالي منك
طارق : هما قالولي انك انت وماما شهد متوا بعدما اما جيت من المدرسة مكنتش اعرف حد ولا ليا حد نزلت الشارع كنت بنام فيه
لحد ما قابلت لؤي وهو حبني اوي وبيعاملني اني ابنه واخوه
عزت : طب ما انت اخوه
لؤي : هو كل حياتي
عزت : لا يا لؤي طارق اخوك الحقيقي
لؤي : انت بتقول ايه حنان اعترفتلي انها قتلته
عزت : هي متعرفش انه كان معايا
لؤي :ازاي
عزت : قبل ما اعرف حقيقتها انها مش اختك انا سمعتها وهي بتقول ان طارق لازم يموت علشان الدنيا تبقا ساهلة عليها انا مكنتش عارف في ايه بدات اراقب كل تحركاتها لحد ما في يوم لاقيتها خارجة ومعاها طارق انا مشيت وراها وهي وقفت في مكان ونزلت ادت طارق ل واحد وقالتله : خلص عليه
راقبت الراجل ده لحد ما ربنا ستر ووقف قدام صيداليه ونزل
كانت فرصتي اني انقذه
قربت من العربية بهدوء ولحسن حظي انه سابها مفتوحة اخدت طارق ومشيت من المكان ده كله معرفش الراجل ده عمل ايه مع حنان بس انا اخدت طارق وفضلت مخبيه مكنتش لاقي فرصة احكي لوالك انه معايا لحد ما حصل اللي حصل واحنا عملنا حادث
لؤي : يعني طارق اخويا الحقيقي
عزت : اه
لؤي الفرحة مش سايعاه كان فرحان اوي
البيت كان كله بهجة وسعادة وفرح
مراد : واد يا آسر اوعي تكون مش ابني
آسر : ايوه انتو خطفتوني
كارما : بس يا مراد الولد هيصدق
آسر قرب من بيلا وقالها : انت مين
بيلا شالته وقالتله : انا اسمي بيلا انا اخت زهرة وانت اسمك ايه
آسر : انا اسمي آسر ولو سمحتي نزليني
بيلا مش فاهمة في ايه
نزلته
آسر : محدش يشيلني ولا يبوسني تاني
الكل بصوا لبعض وقالوا : ليه
آسر : علشان انا قولت ل مراتي اللي في بطن زهرة اني مش هخلي حد يبوسني غيرها
لؤي : انت خلاص خليتها مراتك وبوستها
آسر : اه
عدي حوالي 4 سنين
لؤي كان واقف قدام المرايا نفسه علشان نازل
فجاءة حد شد في بنطلونه
لؤي بص لقاها بنوته جميلة اوي نسخة من زهرة شالها وقال : لينو حبيبت بابي
لين : حبك انا
لؤي : وانا بحبك اكتر ياروح بابي
زهرة جت عليهم وقالت : يعني لين بس اللي روحك وانا ايه وخد ابنك ده كده
كان طارق الصغير تؤام لين بس مكنش شبهها لا كان شبه طارق الكبير اوي
لؤي نزل الاتنين وقالهم : انزلوا عند تيتا وجدو يعيال
نزلوا وهما فرحانين
لؤي قرب من زهرة وقال : انت بتغيري من العيال
زهرة بغضب طفولي : اه
لؤي : غيارة اوي
زهرة : عااااا بتحب بنتك اكتر مني
لؤي : تؤ بحبك انت اكتر
زهرة : كداب
لؤي : وحياتك عندي
زهرة بصت في عنيه وهو قالها بهمس : بحبك
في اسفل القصر اجل اجل لؤي وباسل وطارق اشتروا قصر كان قاعد عزت وشهد وحوليهم ولاد طارق وبيلا اجل اجل طارق اتجوز بيلا ولادهم كان اسمهم عز ولارين تؤام
ودخل من الباب مراد ومعاه آسر وكارما كانت شايله بيبي صغير كانت بنوته واسمها كاميليا
نزلت زينة وهي شايلة ابنها وباسل كان شايل بنت
اسمهم دانة و ادهم
الاطفال كلهم جريوا علي شهد وعزت مفيش غير آسر جري شال لين بنت لؤي وباسها
لؤي : براحة براحة
آسر : مالكش فيه
الاطفال كلهم كانوا بيلعبوا
آسر عامل علي لين حظر ممنوع حد يلمسها وهو معاها كان بيحبها اوي وكان فرحان اوي اما شالها بعدما اتولدت وباسها
لؤي قرب من زهرة وحضنها من خصرها وقال : بحبك يا زهرتي
زهرة : بحبك اكتر ياروح زهرتك
طارق : بحبك يابيلو
بيلا : بحبك اكتر بكتييير
باسل : بحبك يا زينتي
زينة : وانا بحبك اكتر ياروح زينة
مراد : بحبك يا كراميلتي
كارما : وانا بحبك اكتر يقلب كراميلتك
آسر : بابي انتو بتقولوا ايه
مراد : بقول ل ماما بحبك
آسر قام وراح ل لين وقرب منها وقال : بحبك يا لين
لين ضحكتله وهو حضنها
علي الرغم من انه تزوجني لينتقم مني آلا انه احبني اصبح ملاك طيب القلب اسطتعت انت اتغلب علي قسوته وجعلته لين القلب جعلته معشوقاً لي اُحبُك
تمت بحمد الله.