
خالا امي تسيب ابويا واحنا صغيرين . بقلم ميرا ابوالخير. لاقيته ضحك: وانا مالي ب امك. ابتسمت بجمود: دا شرطي. لاقيت الارض اتهزت وطلعت مريا طولي وفيها امي يوم م سبتني انا واخويا وهي خارجة من الشقة وقفت بتفرج ولاقيت نزلت شقة جارنا و راحت ته وكانت بتقوله وحشني لاقيت ابويا دخل عليهم ووشه كله : بتخونيني. ردت عليه : ب بخونك ازاي انا… قبل م تكمل كلمتها ابويا كان مفرغ مسد”سه فيها و حاطط كاتم للصوت بص لجارنا وابتسم: متشكر ع خ تك دي. جارنا كان بيضحك له: انا معملتش حاجه ضحكت عليها و وقعتها فيا تقدر تاخدها وترميها وتقول
لعيالك انها سافرت. ابتسم له واخدوا امي من غير م حد يحس و رجع لينا بعدها بكتير وقال انها سافرت برا ومش هترجع تاني و اخد كل فلوسها.. بقلم ميرا ابوالخير.. المريا اختفت وبصيت لمي و نزلت التربة و معايا سكـ ـينة عشان انفذ المطلوب مني مي كانت عاوزة تدخل بس هو منعها تدخل تربتها ونزل وريا: يلا نفذي وقولي الجمل دي. ادني ورقة وانا ابتسمت و انا بقوله: رجعنا للمكان يلي حبستني فيه بس المرة دي مش هتخرج منه. التربة كانت عمالة تترج وهو حاول يختفي معرفش بص لي بصوت كله : هـ ـقـ ـتلكك. قعدت وربعت وغمضت عيني