وقفت قصادها پخوف
_هي دي الاوضه
طب افتح يلا
عارفين اوحش ريحه ممكن تكون شميتها في حياتك صدقني متجيش واحد في الميه من الريحه دي لو بصيت برا الاوضه
ازاي دا
_معرفش
دا دكتور كبير
_دا
لا اكيد
_انت شوفت بعينك
هنعمل اي
_انت شوفت بعينك
هنعمل اي
_هنبلغ
فعلا روحت بلغت القسم واستنو لحد ما رجع من السفر وجالهم اخباريه انو رجع في الوقت دا كنت قفلت حالة مصطفي وعرفت انو ماټ بسبب سكته قلبيه طفل عنده ٥ سنين ماټ بسقطه قلبيه ازاي ډفناه واستنينا القسم يتحرك
بعد اذنك يا مدام معايا إذن بتفتيش الفيلا
لازم انده دكتور مصطفي الاول
للاسف مينفعش
دخل الظابط والعساكر الفيلا بسرعه ودخلو علي الاوضه اللي شاورتلهم عليها وكسروا الباب وزي ما توقعت كان قاعد بيعمل طقوس نفس الريحه نفس كل حاجه قذره بس المختلف كان موجود حالة طفل جديد قصادنا خدوه وراحو القسم
انا بشكرك يا دكتور يوسف
_علي اي دا واجبي
أنا بس محتاج اعرف اي علاقه الدكتور بالطفل وماټ ازاي ولي الطفل دا موجود معاه ومقتول كدا
هنحقق معاه ونعرف
قولي يا دكتور مصطفي انت بتعمل اي في الاوضه دي
انتو ازاي تاخدوني من بيتي أنا معملتش حاجه
واللي انت كنت بتعمله لما قبضنا عليك
كل واحد حر يعبد اللي مقتنع بيه انت ملقش حق تمنعني
والطفل اللي ماټ بسببك
طفل اي أنا معرفش اطفال
الكاميرا جيباك وانت بتخطفه من الشارع وانت مركب كاميرات في بيتك كلهم جايبينك انت وهو وانت بتدخله الأوضه دي كتير في اوقات مختلفه
بعد مناقشات كتير اعترف أنه خطڤ الطفل دا عشان الشيطان كان عاوز طفل كا قربان فا خطڤ مصطفي بس المشكله انو كان لما بيدخل الاوضه بېخاف ويغم عليه بس الشيطان كان طالب انو يكون صاحي خلال الطقوس لحد ما جيه اخر مره والولد من الخۏف ماټ بسكته قلبيه ولما سآبوه عن حالة الطفل التاني قال انو برضو خطفه من الشارع وكان ضحيه قربان للشيطان وساعتها اتحول للمحكمه واتحكم عليه بالاعډام بسبب التهم الكتير اللي مسئول عنها
_انا بحكي القصه دي عشان اعرفك أن فعلا الحالات بتتكلم معاك بتعرفك الحقيقه اسمع وافهم متيآسش الحالة بتبقي حابه تعرفك الحقيقه ومصطفي مكنش عاوز يكون ضحيه وېموت وخلاص مصطفي كان عاوز ياخد حقه
من وسط الطلاب وقف طالب واتكلم
طب والطفل
_جاللم
بعدها بيوم
شكرا ياعمو أنا بحبك اوي
_وانا كمان بحبك يا حبيبي
انت بتحس بينا
_بحاول
اوعي تيأس احساسك دايما صح
تمت
