
قميصه خبطت صفاء : القهوه يابيه : سبيها عندك حطتها على المكتب بصلها شويه قال : بنتك ليلى قلقت وقالت : هى مكنتش تقصد ترد على نيره بس القهوه كانت سخنه… استغرب منها قال : معرفش بتتكلمى عن اى بس انا كنت بسألك إذا كانت رجعت امبارح : ليلى، اه رجعت الحمدلله.. حضرتك قابلتها : اه…… تقدرى تمشي خرجت من عنده ونزلت عند ليلى قالت : انتى قابلتى أسر بيه امبارح : اه ونا داخله القصر : عرفك منين : شبه عليا مش اكتر، اكيد يماما مش هيكون عرفنى الا لما انا عرفته بيا : صح، طب يلا اعقدى ف
الاوضه مش نتعرفى تعملى حاحه بايدك دى راحت اوضتها الى كانتنب توض الخدم تحت البدروم، فتحت الشباك بتنهيده لقيت عربيه بتخرج من الجراش وشافت خليل من جوه – لو مدفعش انا هخليه يدفع بطريقتى… نسى انه بيلعب مع النار.. أنا خليل جوهرى كان غضبان استغربت بس رجعت نامت واتوجعت من ايدها كان أسر فى معرض عربيات ورجالته معاه قال المدير – ده أحدث نوع نازل السنادى -ضد الرصاص؟!! استغرب وقال: اييه؟! اقصد اه طبعا بس ده للكوارث لو حصل صراع ضحك بس ملقهوش بيضحك فسكت بحرج، جاله تليفون رد علبه : متأكد، تمام انا جاى لف ولسا هيمشى قال :
هخدها، سلموه فلوس فى الشنطه : حاضر يابيه فرح المدير وشافهم بيخرجو شنطه من العربيه مليانه فلوس فى الليل رجع وكان عرقان من التعب، طلع على اوضته وبيعقد على الكنبه بتعب اتفتح الباب ودخلت فاتن قعدت جنبه باشتياق : جايه لى عرف بوجودها منغير ميبصلها، ابتسمت ولمست دراعه قالت : عارف امك بصلها مسدت على شعره قالت : بقيت ضيف شرف ف البيت ده وصاحب فى شغلك… مش ناوى تشوف حياتك – عايزه تقولى حاجه – اتجوز، عاوزه افرح بيك ابتسم استغربت قالت : ف اى – جواز؟!!! وليا انا – ميت واحده تتمناك يا اسر بلاش الشغل ده –
انا عايز انام – يعنى ايه – يعنى نشوف الموضوع ده يوم تانى لأنى مش فايق قام وسبها تنهدت منه ومشيت لقت خليل واقف وبيبصلها قالت – قولتلك كلمه انت – تأثيرك قل عليه – بسبب شغلك الى بعده عنى كانت ليلى بتعقد مع امها بليل وف وقت من الاخر تسيبها لشغلها وقليل لما تشوف ابوها اسبوع فى القصر كان مش احسن من عيشتها مع عمتها بس يكفى انها حاسه بلامان.. ليا كى ما تفتكر المكان الى خدها ابو عمتها هناك وحاول يعمل فيها اى تحس بالغضب كانت بتروق مع امها قالت : احنا هنخلص امتى قالت صفاء : الشغل
مبيخلصش قالت خدامه : الحياه مش رفاهيه يا ليلى نزلت نيره بدلع على السلم سكتو سريعا قالت : فى هدوم جديده ع السرير، حطيهم ف الدولاب عشان مش فاضيه : حاضر مشيت وسابتهم امها كانت هتقوم قالت : خليكى يماما هحطهم انا مشيت ابتسم احداهن: ربنا يخليهالك : يارب طلعت ليلى بتدوري على الاوضه شافت الشنط خرجت الى جواها وكانت فستان سهره قصيره جدا شبه الى بتشوفهم فى التليفزيون حطتهم على جسمها ضحكت قالت : عايزه صابون سايل، هتلبسه ازاى علقتهم على الشماعه بس لقت فستان احمر لفتها كان شكله جميل اوى رجع أسر القصر رمى مفتاح العربيه للحارس عشان
يركنها ودخل كان بيتكلم فى التليفون ورايح عند اوضته : نفذ وبس، وبسرعه وقف فجأه رجع شويه واتصدم من الى شافه كانت ليلى واقفه قدام المرايا لابسه فستان فوق ركبتها ورجليها بأكملها باينه ومن عند صدرها مفتوح بدون أكمام كان جسمها متناسق وظاهره منحيتها كانها لا ترتدى سوى قطعة زينه البشره البيضاء وذلك الجسد الممشوق خلاه واقف يبصلها بذهول كانت بتبتسم وهى باصه لنفسها زى الاميره وبتلف اترفع الفستان وظهرت فخذيها اكثر حسيت بحد قريب منها لفت واتصدمت لما لقت أسر فى وشها : ا..اسر بيه كانت عينه بتاكلها حطت ايدها على صدرها وبتنزل الفستان بتخبى رجليها قالت : ا..أنا
اسفه قرب منها رجعت ورا بخوف وعروقه ظهرا وشكله زى الذئب الى عاوز يلتهم فريسته : هغيره بسرعه، أنا اسفه مكنتش اقصد والله انا… لسا هتحرى من قدامه مسك دراعها جامد وزنقها فى الحيطه : اياكى.. تتحركى.. من غير… اذنى اترعبت من صوته بصلها من فوق لتحت قرب منها و…. – ا..اسر بيه كانت عينه بتاكلها حطت ايدها على صدرها وبتنزل الفستان بتخبى رجليها قالت – ا..أنا اسفه قرب منها رجعت ورا بخوف وعروقه ظهرا وشكله زى الذئب الى عاوز يلتهم فريسته – هغيره بسرعه، أنا اسفه مكنتش اقصد والله انا… لسا هتحرى من قدامه مسك دراعها جامد وزنقها فى
الحيطه – اياكى.. تتحركى.. من غير… اذنى اترعبت من صوته بصلها من فوق لتحت قرب منها اتوترت من عينه وحاسه انها واقفه عريانه قدامه – ا.اسس..اسسر انا اسفه والله كانت خايفه لدرجه انها هتعيط قالت – مش هعمل كده تانى، متقولش لماما ولا اختك.. أنا هغيره محصلوش حاجه – بتاع نيره – ا..اه كانت عينهومش قادره تتشال من عليها وهى بتحاول تخبى جسمها بس مش عارفه – شكلو حلو بصتله من الى قاله قرب منها وقال : لفى وريهولى – ايه؟! قال بحده -ماسمعتيش خافت لفت لفه سريعه ابتسم لقته بيحك دقنه قال – ليله – اسمى ليلى ابتسم لانه
كان قاصد الاسم بالمعنى الحرفى.. ليله سمعت صوت قالت – ممكن.. ممكن امشي قبل ما اخت حضرتك تيجى – خديه اتصدمت وقالت – اخد ايه -الفستان – حضرتك بتهزر.. لو اشتغلت عمرى مجبش تمنه ا – أنا بقولك خديه منغير فلوس.. اعتبريه هديه كانت مصدومه قالت – و..واختك -ملكيش دعوه هجبلها غيره.. اكيد مش هرجعلها فستان اتلبس مكان حد اتحرجت بس قالت -شكرا لحضرتك – تقدرى تمشي – اخرج كده – لو خايفه مكنتيش لبستيه.. امشى بلا مشيت بسرعه خدت طرحه ولفتها على جسمها ولسا هتخرج نتشها بغضب وقال – متحطيش الزفت ده عليكى خافت منه كان الفستان بيقع من
عليها مسكته نظر إليها جريت من قدامه خرج وشافها وهى بتجرى على السلالم واضايق أما اختفت من قدام عينه كأنه كان عاوزها تفضل قدامه بهذا الشكل اكثر رجع شعره لورا ودخل اوضته – اى الضعف دههه… مش جسم بنت الى يعمل فيا كده… شوفت كتير ومضعتفش… ازاى اتحولت كده وضعفت دخل الحمام وقف تحت الدش وصدره يعلو ويهبط – من امتى وانا ضعيف كده.. من امتى يا اسسسسرر هل يقضى حاجته مع امرأه الان.. بسبب هذا الضعف الشديد… افتكر شكلها شعرها الطويل جسمها الذى حرك غرائزه بقوه كالأسد السجين.. كل شبر فيها يتخيله بتفاصيله وكانها قدام عنيه -معرفش مسكت نفسي
عنك ازاى وسمحتلك تمشي وانا كده بسببك… مكنش متوقع ان تحت الستر كل هذا الجمال بل الفقر من يجعلها مطفيه، جمالها يجب ان يقدر -لييييلى.. عملتى اييه لاحظت صفاء تأخر بنتها قالت – هروح اشوفها طلعت فوق ملقتش حد راحت اوضتها وفتحت عليها كانت واقفه عند الدرج قالت – معلش يماما اتاخرت -كنتى فين -جيت الاوضه حسيتنى تعبانه -طيب لما تبقى كويسه تعالى -حاضر خرجت قعدت براحه وكانت خايفه ينكشف امرها فتحت الدرج وخبت الفستان كويس عشان متشوفهوش -غبيييه.. لو كان فضحك كنتى هتعملى اى افتكرت شكله كيف كان مخيفه وعروقه ونفسه كان سخن اوى وهو قريب منها حطت ايدها
على وشها بندم مكسوفه من وقوفها قدامه بذلك الشكل -مكنش فستان.. ده قميص نوم… عايزه ادفن نفسي كان واقف فى مكتبه بيدخن دخل خليل وشافه قال – مروحتش المحل ليه – تعبان استغرب اول مره أسر يقوله جمله زى دى -تعبان مالك.. حصلك حاجه من آخر عمليه -لا بفكر فى شغل بردو.. لما اخد قرار هبلغك بلاخبار الحلوه ابتسم وقال – إذا كان كده ماشي -عايز اى استغرب خليل بس ضحك وقال – حافظنى -اكتر من نفسي ياعمى قعد على الكرسي وقال – عارف وزير الداخليه رشيد العدل -اكيد عارفه -عايز العلاقه مبينا تكون أقوى من كده -بمعنى؟!! – عرفت
ان عنده بنت وحيده وجميله قريبه من سنك – ادخل ف الموضوع علطول قال بجديه-اتجوزها اتصدم أسر من طلبه قال – اتجوز بنت وزير داخليه..انت عاوزنا ننسابهم – قولتلك لازم العلاقه تبقا قويه – نسيت شغلنا ولا انت وحشك اللعب بالنار.. وجود شخص زى ده ف العيله مش هيبقى لصالحنا – بالعكس انا اخترت بنته هو بالذات عشان ابوها – بس انا مش عايز اتجوز – مش هتفضل اعزب كتير يا اسر.. شوف البنت لو معجبتكش ارفضها وفرصه هى كمان تشوفك – اشمعنا انا.. عندك صالح – انت عارف كويس اشمعنا انت.. لأنى واثق انها هتحبك مش بعيد هى الى
تطلبك -هشوفها فين ؟!! – كلمت رشيد ومكنش عنده مانع تاخدها من بيتها لمطعم راقى.. وواثق فى ذوقك يا اسر – انت محضر كل حاجه – اكيد مش جوازة ابن اخويا وابنى مردش عليه ونفث دخان سيجارته قال خليل – البنت من عيله محترمه جدا وهتنفعنا اوى.. اعتبره شغل قال أسر- لما اشوف انا الموضوع ده خرج وسابه دخلت فاتن من بعده قالت – قال اى – هيوافق.. لازم يوافق جت سمر وشافتهم قالت – واقفين كده لى… يلا العشا ولا أى يفاتن قالت فاتن بابتسامه ضيقه – جيت اقوله أصل الشغل بياخده مع أسر بصتلها بضيق ومشيت قابلت صالح
خدته وقالت – انت مش ناوى تركز فى شغلك – – ف اى يماما -يعنى اى ف اى.. اسر واخد منك الجو مع خالك – بجد كويس، اخويا دايما بيشرفنا فى الشغل – انت هتفضل غبى لحد امتى وعامل زى الكلب الى بيمشي وراه وبينفذ وبس اضايق صالح ممن كلامها قال – انا مش كلب يا امى – الى بتعمله بيدل على كده.. انت مش تابع لحد بالعكس اثبت انك احسن منه ولما يتكلم على عليه – اننى عايزه اى – عايزه اشمت فى فاتن مره بدل ما هى فاكره نفسها صاحبة البيت بسبب ابنها – ماشي يماما هعلى لى
ومش هسمع كلامه.. تحب بالمره – لا مش مضطر تنهد منها وقال – استغفر الله استغفر الله مشي وهو مضايق من كلامها رجعت نيره بليل وبقيت عماله تهبد ف الهدوم -الفستااان فييين قالت الخدامه بخوف – والله يهانم معرف -مين الى علقهم كانت لسا هتنطق جه أسر وقال – امشي قالت نيره – تمشي فين انا اتسرقت بصلها من صوتها فسكتت مشيت الخدامه قاال أسر- رجعتى امتى – من بدرى – هسالك تانى رجعتى امتى اتوترت وشافت أمها على الباب، قالت – ف حاجه يا أسر يابنى – مش عايز صوت، أنا بسالها قالت نيره -لسا راجعه -واومبارح واول