
نظرات فادي المتفحصه لحور ليستأذن الشيخ واحفاده للذهاب بعدما طلب ان تقدم حور للتعرف علي ابناء خالها ليوافق ياسين وتومأ حور بموافقه لتجلس حور بجانب جدها حور : احكيلي ي جدو الموضوع لو سمحت ليبدأ الجد في سرد الماضي لها حور : بهدوء يعني حضرتك ي جدو جوزتوني ياسين علشان الموضوع ده الجد : ايوه حور : تمام يا جدى لتتجه حور لغرفتها لتجد يد فولازيه حملتها من الخلف وقبل ان ت حور كان يطوق فمها بيديه لتتغلغل رائحته المسكره لتملاء رئتها لتتنفسها بعمق شديد لينزلها ياسين في غرفته ياسين بغضب : انتي كنتي راحه فين حور بصوت عالي ؛اوضتي
هكون راحه فين يعني ياسين : اعتقد ان دي اوضتك وانك مراتي والمكان اللى اكون فيه انتي تكوني فيه لتنظر له حور بغضب وتردف قائله : والله انا حرة اقعد في المكان اللى انا عايزاه لينظر لها ياسين بغضب : بجد دا جوابك لازم تتعاقبي و قبل ان ترد كان ياسين يحكم امساك جسدها بين يديه ليهوي علي وجههاا مقبلا اياه قبل لا تحصي ولا تعد ثم يطحن شفتيها بين شفتيه ليجن جنونه ويهوي علي رقبتها ممتصا اياه ليزينها بعلامات ملكيته للتأوه حور بألم محبب لقلبها ليزيد جنون ياسين ويزيح الفستان من اعلي صدرها ويقبله ويمتصه فيترك عليه علامات ملكيته
ويديه تعبث بجسدها بقوه ليقاطعهم رنين الهاتف ليبتعد ياسين علي مضض ليرد علي هاتفه ياسين : حور جهزي نفسك بليل الله و علشان نروح عند جدك حور بخجل : حاضر ليذهب ياسين للشركه لامضاء ورق مهم وتقف حور امام المرأه لتنظر لما اخترته من الفساتين فأختارت فستان يصل لركبتها من اللون الازرق يضيق من الاعلي وينزل بأتساع من من الاسفل وتركت شعرها منسدل خلفها وضعت لمسات قليله من المكياج فكانت تبدو كفتنه للرجال حقا فأتصلت علي ياسين لمعرفه لما تأخر فأجابها ياسين انه امام القصر ليدلف للقصر وينظر لها بحب ويبتلع ريقه برغبه ياسين لنفسه : انا اللى مختار ليها
الفستان ده متوقعتش انها هتطلع جميله كده ياسين : حور لتنظر له حور بجب : ايه رأيك في الفستان ياسين بأبتسامه : حلوه اوي لدرجه اني عايز احبسك في الاوضه دي مخليش عين راجل تشوفك ابدا لتنظر له حور بحب : لقد نست حقا غضبها منه لتركض ل ه ليتلقاها ياسين بين يديه بعشق ياسين بهمس : متزعليش مني يا حور انا اسف علي القلم اللى ادتهولك حور بهيام : الحبيب زي اكل الزبيب لينظر لها ياسين بخبث : لو فضلتي في ي شكلنا مش هنروح لجدك وهنقضيها احضان وبوس ويمكن حاجات تانيه حور بخجل : روح ألبس ينهار اسوح
اتأخرنا ياسين بضحك طول منتي قدامي انا مش هلبس نهائي حور وهي تدفعه طب ادخل الحمام يلا لحد مجهزلك لبس ليدلف ياسين للحمام ليستحم ويخرج وهو محاوط خصره بمنشفه قصيره سوداء و يمسك بين يديه منشفه يقوم بتنشيف شعره بيها لتنظر له حور بخجل فهي لم تري جسده هكذا من قبل ليأخد منها ياسين الملابس لتقف حور امامه وتضع يديها علي عضلات بطنه بطريقه جعلت جسد ياسين يشتعل بنار الرغبه لتقترب حور بشفتاها وتقبل كل عضله في صدره ليهمهمم ياسين ويتعجب من طفلته التي اصبحت جريئه جدا جدا ياسين بصوت لاهث : شكلنا مش رايحين عند جدك النهارده لتنتبه حور
لنفسها وما تفعل لتحمر خجلا اصل اصل لتركض من امامه وتمتم هستناك تحت ليقهقهه ياسين : ربنا يصبرني عليكي يا حور ومتهورش عليكي ليرتدي ياسين حله سوداء اللون ووضع عطره الجذاب ونزل للاسفل ليصطحب حور معه للذهاب الي جدها وفي الطريق تنظر له حور بغضب ياسين : مالك ي بنتي في ايه انا كلمتك حور : جدو قال ان عندي بنات خال ياسين : ايه المشكله في كده حور : انت حلو وهما هيشوفوك وافرض عاكسوك وبنبره تحذيريه عارف لو لمست ايد واحده فيهم هموتك وكمان ايدك تفضل في ايدي فاهم انت ليا انا لوحدي فاهم ليبتسم ياسين لها علي
تملكها ويقترب من خدها ويقبله اي اوامر تاني يا ملكه قلبي حور بأبتسامه لا طبعا ——— اما عند ميرا وزياد تسسلت ميرا ليلا لغرفه زياد فهي تعتقد انه لم يأتي بعد لتدخل الغرفه وتقف امام ملابسه لتشتم رائحته الجذابه ميرا لنفسها 😂 في الروايات بيلبسو قميص جوزهم اما يتجوزو اجرب كده شكلو عليا لتبتسم ببلاهه وتبدأ في خلع فستانها وتبقي بملابسها الداخليه وترتدي قميصه فكان قصير يصل لنصف فخدها مع ترك اول ٣ ازار مفتوحين ليظهر بدايه صدرها لت ميرا عند رؤيه زياد امامها ليقترب منها زياد والرغبه تأكله لتنظر له ميرا : انت جيت انت مش قايل منتش جاي
ليبتلع زياد ريقه فهذه الحمقاء تثيره حد اللعنه زياد احمر وجهه : ايه اللى انتي لابساه ده ميرا بشهقه : ينهار اسود دأنا نسيت وتركض لتخبأ نفسها لكن هيهات كان يد زياد تنتشلها من الارض ليحملها ويجلس ويجلسها علي قدمه لينحسر القميص الخاص به ليظهر فخدها بالكامل ليجن جنون زياد ويقترب من شفتاها مقبلها اياها بقوه لتسيل الدماء من شفاتيها ويديه تتسبح علي جسدها قرص فخدها للتأوه ميرا بألم لتسمح له الفرصه ليكتشف جوف فمها لتعبث يد زياد بقميصها وهو مستمر بتقبيلها ليخلعه ويلقيه علي الارض لتدق اجراس الخطر عند ميرا لتنتبه ميرا الي ما يحدث فتحاول التملص من بين
يديه لكن زياد كان كالمغيب عن الواقع ليمد يديه لخلع حماله صدرها مع بكاء ميرا لينتبه زياد لرجفتها بين يديه زياد وهو يحتضنها : اشش اهدي لتتخبأ ميرا نفسها ب ه حمقاء تختبئ منه ب ه ليأخذ زياد نفس عميق ويغمض عينه ويحاول تهدءه نفسه نسيبهم بقا ين بعضيهم😂💔 انا جالي جفاف من المشهد.ده اقسم بالله …….. وفي مكان اخر كانت سوزان ( ام جوانا ) تمسك في يديها الصور التي ستدمر كل شي بين حور وياسين فكيف ستتقبل حور الموقف وما سيكون رد فعل ياسين 😢 ‘—– يتبع الحلقات الاخيره اهي تفاعلوا 👌👇 روايه المتملك القاسي البارت الرابع عشر بقلم حور
يوسف 💓———‘——-‘————‘———-💓 لتصل حور وياسين لقصر الشيخ كان لا يقل هيبه عن قصر عائلتها احست حور بالدفء الشديد ليستقبلهم الشيخ واحفاده بصدر رحب وحب شديد لتتعرف حور علي ابناء خالها فكانوا اثنتين ساره ومريم كانت مريم متزوجه من ابن عمها اما ساره فكانت فتاه رائعه الجمال بعين زرقاء ووجه ملائكي لكن كانت تخفي جمال عيناها بداخل نظرتها وجمال جسدها بملابسها المحتشمه لقد احبتها حور من النظره الاولى ليرحب فادي بحور بسخاء واضح فكان نصيبه من ياسين النظرات ال ه كم تمني ياسين هذا الاحمق المسمي بأبن خالها ليجلس علي المائده حور وبجانبها ياسين ويترأس الطاوله الجد وبجانبه احفاده الجد :
نورتينا يا حبيبتي حور بضحك : دا نورك ي احلي جدو لتلاحظ ساره نظرات فادي لحور لتحزن بشده غافله عن من يراقبها بخبث لينتهي العشا تحت مرح حور وجدها لينتهي العشاء ليجتمع الفتيات معنا لتنظر ساره باتجاه فادي بحب لتبتسم حور وتقول : بتحبيه لتتوتر ساره : تقصدي مين . حور بضحك : فادي ساره ؛ لا دا ابن عمي حور بخبث : طمنتيني اصلي جيباله عروسه ساره بغضب : لا طبعا دا حور بضخك : بتحبيه ساره بأستسلام ايوه بحبه اعمل اي حور : عرفيه طبعا ساره: عمره ما هيحبني حور : ليه يعني ساره : هيسيب اللى بيحطو
الاحمر والملون ويتجوزني انا لتبتسم حور :انتي بتفكريني بنفسي زمان ساره بأبتسامه : باين جوزك بيحبك جدا حور : انا كنت شيفاه مبيحبنيش وعمره مقالي انه بيحبني بس المواقف اللى بتحسسني بكده ساره بأبتسامه عقبالي يا حور يارب يا حبيبتى ليودعهم حور وياسين وفي طريقهم للقصر ….. بمكان اخر في قصر المنشاوي تنتحب والده جوانا وبصوت عالي ت للخادمه فين المنشاوي باشا الخادمه : حاضر يا هانم هناديه حالا لتذهب الخادمه للمنشاوي باشا لتخبره عن رغبه سوزانا لمقابلته الجد : دخليها وهاجي وراكي لبحضر الجد ويذهب لمكان جلوس سوزان سوزان ببكاء : ألحقني يا عمي ألحق جوانا الجد بلهفه :
مالها في ايه لتلقي سوزان الصور بين يد الجد وتجهش في بكاء عالي لينظر لها الجد ب ه دا ياسين وجوانا سوزان : معرفش اللى باعتهم بيهدد انه هيفضح بنتي بنتي هتضيع اتصرف . ليجلس الجد مكانه : هنعمل ايه في المصيبه دي سوزان بغضب يعني اي هتعمل ايه يتجوزوا طبعا علشان لو حد نشر الصور دي نقول متجوزين الجد بغضب : ياسين متجوز انتي اتجننتي سوزان ببكاء : ومين قال اننا هنبعدو عن حور هو يقول انه متجوز قدام الناس بس شهرين ٣ ويطلقها علشان الفضيحه يا عمي هيه جوانا مش حفيدتك زي حور الجد بتنهيده : هنحاول نوصل للى
بيهدد بالصور دي وبعدها نشوف الموضوع ده ليتصل الجد علي ياسين الجد : انت فين ياسين : جاي علي القصر الجد : اول متيجي تعالالي المكتب ياسين : حاضر ي جدو حور بضحك : في ايه ياسين جدو بيحسبني في القصر باين فعايزني حور : يمكن شغل ياسين بشك : ايوه يمكن لتصل السياره للقصر ليترجل ياسين وحور ياسين : روحي يا حبيتي انتي ولو اتأخرت نامي حور بأبتسامه : حاضر ليتجه ياسين لمكتب جده ليدخل فيجد جده عيناه حمراء من الغضب الجد : اقعد ليجلس ياسين ياسين : انت تعبان ي جدو الجد بغضب ؛ انت لمست حور ياسين
بعدم فهم : لمستها ازي الجد : انت فاهم وجاوب ياسين بهدوء : انا مش طفل علشان تقولي جاوب واه اكيد لمستها دي مراتي الجد بغضب : وهو يلقي الصور في وجهه ياسين من النهارده هتطلق حور وتجوز ميرا علشان الفضايح دي ياسين بغضب اطلق حور مين وفضايح ايه انا ملمستش جوانا وحور مراتي عمري ما هطلقها فاهم ويوم متفكر يا جدي تجبرني علي حاجه صدقني يومها هنسى اني من العيله دي الجد برجاء ؛ بس زي ما حور حفيدتي جوانا حفيدتي ليجلس الجد مكانه بوجع جوانا هتدمر ياسين وهو يركض ناحيه جده ويمسك يديه : خلاص ي جدي متتعبش
نفسك انت اللى عايزه هعملهولك الا اني اطلق حور لينظر له الجد :بس حور مش هتتفهمم انك تتجوز عليها ياسين بشرود مش لازم تعرف يا جدي الجد بعدم فهم :يعني ايه ياسين : يعني حور مش متابعه عالم الاعمال اصلا هكتب علي جوانا وانشر الخبر في الجرايد ونقول الفرح اختصر علي الاهل وخلاص ومحدش في البيت يوصل لحور الكلام ده الجد : المهم اننا ننهي الموضوع ده ياسين : الصور دي جت منين ليحكي الجد لياسين ما حدث ليزرع الشك في قلبه ناحيه جوانا ويتوجه ياسين لغرفته ليجد حور نائمه بمنامه كالاطفال ليخلع سترته ويرميها علي الاريكه بأهمال وخلع حذائه
لينام ويشدها في احضانه بأمتلاك ويدفن راسه في رقبتها مستنشقا رائحتها التي تسكره لينام ياسين هو ايضا ——- اما عند زياد فكانت ميرا تختبأ في ه ليهمس زياد بحانب اذنها خلاص يا حبيتي هديتي لتردف ميرا بخبث انت اللى هديت يا حبيبي ولا لا دانت مكنتش متحكم في نفسك خالص ليقهقه زياد : مش هتحكم في نفسي قدام طفله زيك ميرا بغضب : نعم مالي يعني انا مش طفله ووممكن اوريك دلوقتي حالا واغريك واخليك.كده شطه نار ولا اعبرك ليشدها زياد ويجلسها علي قدمه : نخلي شطه نار ده اما نعمل فرح بدل متهور واخوكي ي ني لتضحك ميرا : يعني
انا مش طفله ليحتضنها زياد بحب : انتي احلي طفله في الكون لتبتسم ميرا علي الاطراء الظريف من وجهه نظرها فقد.مس كلامه قلبها المتعطش لحبه زياد بخبث : ألي قوليلي كنتي لابسه قميصي ليه ميرا بخجل : اقولك ومتضحكش زياد بضحك : اه والله مهضحك ميرا دانت بتضحك من دلوقتي اه منك المهم اصل بقرأ كده في الروايات الواحده اما تجوز بتلبس قمصان جوزها فحبيت اشوف شكلهم عليا بس ليققهه زياد بصوت عالي : يخربيت تفكيرك مش قادر ميرا بغضب : طب ابعد كده اما اروح اوضتي زياد بجرأه وهو يتفحص جسدها ويمرر يديه عليه : هتروحي كده ميرا بخجل
بس بقا ي زياد مينفعش كده زياد : ينفع اكتر من كده والله أله ميرا بضحك : طب ابعد ألبس هدومي بقا زياد بضحك ويقوم بفتح ازار القميص الذي يرتديه لتشهق ميرا عندما يظهر صدر زياد العريض ميرا : استر نفسك يخرابي زياد : بضحك استر نفسي خدي يختي انتي استري نفسك وادربي براحتك بقا من هنا لحد الفرح ويهوي علي خدها مقبلا اياه لترتديه ميرا وتفر من امامه ذاهبه ليبتسم بحب وهو يراها تركض لغرفتها مسيرك ي ملوخيه تيجي تحت المخرطه فأطلقت ضحكتها وهي تهرب علي جملته الاخيره ليرمي رأسه للخلف وهو يتنهد شكلك هتجنيني ي ميرا لتدخل ميرا
لغرفتها وتدس نفسها في فراشها وتبتسم ببلاهه فهي تعشق هذا الاحمق منذ نعومه اظافرها —–… اما عند جوانا سوزان : شفتي امك وخططها جوانا ب ه : انتي فظيعه يا ماما اقنعتي جدو ازااي سوزان بخبث : بالدموع وانك يتيمه ومستقبلك هيضيع وان الجواز علي ورق وانتي وشطارتك بقا متخلهوش علي ورق جوانا بضحك : اكيد دا ملمسش الزفته التانيه الموضوع هيبقا سهل متقلقيش سوزان بضحك قومي جهزي لبس وحاجات كده للجواز ي عروسه قبل ان تجيب جوانا قطعهم صوت هاتفها لترد علي ياسين جوانا برقه : نعم يا سو ياسين بجده : تيجي الشركه الساعه ١١ وامك معاكى فاهمه جوانا
: حاضر جوانا بصراخ بفرح شفتي ي ماما هيتجوزني يلا هروح ألبس واغير كده وتركض من امام امها —————— لتنهض حور وتفرك بعيناها عايز جوانا ليه ياسين ياسين بتوتر : حاجه علشان بس الشغل حور بضحك : طب فين صباح الخير بتاعتي ليقترب منها ياسين ويقبل خدها بحب ياسين : حور ممكن تعرفي اني بحبك انتي وبس ومهما حصل عمري ما هخونك حور بضحك : يتفكر تلعب بديلك ولا ايه يا واد ياسين بأبتسامه : بحبك حور : وانا بموت فيك ي قلب حور ياسين هقوم ألبس علشان الشغل حور متخليك معايا انهارده يا ياسين ياسين بتوتر : لا مينفعش
في ورق لازم امضيه حور : طيب يا حبيبي وانا هروح الجامعه وهاجي الشركه بعد مخلص محاضرات ياسين : حاضر ي روحي لينهض ياسين ويلبس حله رماديه اللون ويذهب للعمل وهو غاضب بشكل لا يصدق فكان كل من في الشركه يتجنبه الي ان اتت جوانا وهى ترتدي فستان احمر اللون قصير يصل لمنتصف فخدها يكشف عن ظهرها بالكامل وتقترب من ياسين بحب مبروك علينا يا ياسو ياسين بغضب : بصي الجواز ده علي ورق لمده شهر ولا اتنين بالكتير وينتهي ومش هقربلك فاهمه ولو حور شمت خبر اننا اتجوزنا مش هيحصل طيب جوانا بخوف : حاضر ليأتي المأذون ويكتب الكتاب
لين زياد من ما يحدث فبعد ان ذهب المأذون ي زياد : انت ازاي تتجوز علي حور انت اتجننت فلاش باك الجد برجاء لياسين بلاش حد يعرف اللى حصل بينك انت وجوانا ياسين ياسين بعضب : محصلش حاجه يا جدي جوانا بنت يا جدي الجد : بنت مش بنت انتو هتتجوزوا خلاص بس رجاء محدش يعرف باللى حصل ده عرفهم انها جوازه عاديه حتي حور ياسين ؛من غير متقول ي جدي حتي لو حور عرفت بجوازنا مش هتعرف ايه السبب بااك ياسين ببرود اه اتجوزت عليها ومن حقي اعتقد زياد بغضب والست جوانا عملت اي علشان تجوزك لتكون بتحبها ودايب
في دباديبها وانا مش واخد بالي ياسين بغضب : مسمعش صوتك ولا تجيب سيره جوانا: دي بنت عمنا ودلوقتي مراتي وشايله اسمي وكمان حور مش لازم تعرف بالجوازه دي انت فاهم زياد : ليه كمان هتداري عليها انها ليها ضره دلوقتي ياسين بغضب ؛ يا بنى أدم افهم دى جوازة مؤقتة ومينفعش اقولك السبب من قبل ما تسأل لتدلف ميرا والشر يتطاير من عينها بعد سماعها لكل الحديث الدائر بين زوجها واخيها ميرا : حقيقي انك انسان زباله تتجوز علي حور لا بجد انت بقيت لا تطاق وايه عايزها متعرفش انا اللى هعرفها يا ياسين فاهم ليشدها ياسين والغضب يتطاير
من عينه ليحتضنها زياد من ظهرها ويحملها ياسين : متخلهاش توصل حاجه لحور زياد : لولا انى واثق فيك كنت انا اول واحد قلتلها ليأتي له اتصال عن ان الخبر ملأ الصحف في الصباح ليرجع ياسين رأسه للخلف بألم ليتنهد من القادم سيكون مؤلم حقا …… وفي مكان اخر سوزان : تقترب من جوانا ناقص بقا حور تعرف جوانا : لا يا ماما اخاف من ياسين الام : متخافيش سبيها عليا وتملي عليها ما ستفعله مع حور من مكائد …………… المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الخاتمة … الجزء الاول روايه المتملك القاسي بقلم حور يوسف الخاتمه الجزء الاول💔😹
💓———‘——-‘————‘———-💓 ليأتي الصباح لتفتح حور عيناها وتتمني ان كل ما حدث كان حلم فقط لكنها ت بالواقع المرير مره اخري لتقف حور وتغتسل وتجد ملابس لها علي السرير فتقوم بأرتدائها وتنزل للاسفل فتجد الجد يترأس طاوله الافطار فترتسم الابتسامه علي شفتيها فقد عوضها الله عن عائلتها بهذه العائله حور : صباح الخير الجد بفرحه :صباح الخير يا حبيتي تعالي هنا لتجلس حور علي الطاوله وتقول بمرح : مبروك يا ام الصراصير هتبقي ام والواد فادي ده عيزاكي تطلعي عينه لتنظر لها ساره فهي تقرأ الحزن في عيناها : الله يبارك فيكي يا حبيتي يارب تلاقي اللى يعوضك حور ببأبتسامه حزينه
يارب . ليقطع هدوئهم الشيخ : حور يا حبيتي هتروحي تجيبي لبسك حور بهدوء : لأ يا جدو انا هاخد ساره واروح اشتري لبس جديد علشان هتحجب الجد بأأبتسامه : يهديكي ربنا يا نور عين جدك ليرن هاتف حور لتجد المتصل ميرا لتستأذن حور للرد عليها ميرا بغضب : انتي فين انا سمعت جدو وهو بيقول انك سبتي البيت انتي هبله حور ببكاء اهدي يا ميرا ميرا : سبتيلها جوزك يا عبيطه حور بألم : هو اللى باعني يا ميرا ميرا : سرقتو منك زي العيله حور بصوت عالي مسرقتهوش هو اللى رمرام عندك حق انا عيله هو ضحك عليا
علشان انا عيله هسافر ومش راجعه ميرا بغضب : هتسافري علشان تنسيه ولا هتسافري علشان متعشيش علي زكراه وتحني وترجعيلو حور بغضب هسافر اشوف نفسي وارجع الروح اللى ياسين اخدها منها هحاول ارجع تاني من غيره هبني نفسي من غيره ميرا ببكاء وهتسبيني يعني طيب مين هيزفني ويلفلي طرحتي حور بدموع : هفضل معاكي هحضر فرحك كمان هو انا عندي غيرك.دلوقتي ميرا : هتسافري فين حور : باريس ميرا : امته هجيلك المطار اودعك لتملي عليها حور العنوان لتودعها حور وتغلق الهاتف وتتجه لشراء ملابس خاصه بمحجبات مع ساره —— اما عند ميرا ميرا : اخر محاوله هعملها علشانك يا
ياسين لتذهب لغرفه ياسين وتطرق الباب ياسين بتعب ادخل ميرا : اسمع الكلمتين دول مش علشان خاطرك دا علشان خاطر اختي اللى حضرتك كسرتها حور مسافره طلق جوانا ورجعها ياسين بغضب : مقدرش اطلق جوانا وكمان تسافر حور خلاص هنطلق ميرا بغضب : يا بجحتك يا اخي انت ايه جبله ياسين بغضب: هي اللى اختارت الطلاق ودا احسن لينا احنا الاتنين ميرا : انا عرفتك وخلاص انها هتسافر توقفها متوقفهاش انت حر انت الخسران وتذهب من امامه والغضب يعتليها —— عند حور ارتدت حور فستان من اللون البني طويل يضيق من الصدر ويهبط بأتساع وحجاب من اللون الابيض فكانت تشبه
الاميرات بحجابها لتنظر لنفسها برضي في المرأه وتقف وتتجه الي الخارج لتأخدها سياره جدها للمطار ……. في المطار الجد : استني هنا هخلص الورق واجي حور : اووك ليتركها الجد لتقف حور وتلتفت حولها فكم تمنت ان يأتي ياسين ويأخذها معه لتفر دمعه من عينها عند تذكرها انها لن تراه مره اخري ليأتي ياسين من الخلف حور لتلتفت له بفرحه لينظر بهيام لقد كانت جميله بهذا الحجاب تشبه الاميرات حقا حور : انت جيت يا ياسين لم يترك لها ياسين الفرصه للكلام شدها لاحضانه لتبادله حور فهي تقريبا ستكون المرة الاخيره ليبتعد عنها ياسين بعد مده مقبل خدها قبله رقيقه
ليبتعد عنها انتي طالق يا حور لتنظر له حور ب ه ليمسك ياسين يديها : يلا امشي انا اديتك حريتك لتذهب حور من امامه والدموع تملأ عيناها حور لنفسها بتعيطي ليه ها مش دا اللى كنتى عايزاه طلقني اهو لتسافر حور الي باريس لكن قلبها كان مع ياسين حياتها الروتينيه الممله بقلب اشبه بالجليد اما ياسين فبعد سفر حور اصبح قاسي بارد المشاعر غاضب دائما طلق جوانا بعد ذهاب حور بشهرين تقريبا 💔 غير انه قطع علاقته بجده المنشاوي اما الجد اصبح حزين لجعل حفيده بهذا الحزن فحاول اكتر من مره ان يحادث حور او ياسين لكن رفض كلاهما محادثته ——-