منوعات

بقلم حور يوسف الجزء 1

لتعود حور من ذكرياتها الأليمه
لتقول بمرح : وحدوه ي رجاله
ليضحك الجد : بمرح يلا ي بت ع جمعتك
زياد : دي فاشله قال اي اصغر واحده ف جامعتها
حور : فينك ي ميرا تيجي تقفي معايا قدام الرجاله دي
زياد بهيام : اه واحشتنا جامد مبتفكرش تيجي
حور بغمز وخبت هتيجي وحشتك ها اه
ليتدارك زياد نفسو : يلا اوصلك ف طريقي
حور بضحك : هههه يلا
لتذهب حور لجامعتها
حور : اوف يوم بدأ من اولو دكتور اسر المستفز اول محا ه هيفضل مبحلق ف خلقتي ويعاكس فيا اوف
دكتور اسر : ازيك ي انسه حور
حور : بأبتسامه مصطنعه اهلا ي دكتور
اسر : يبتسم ببلاها ويمد يديه بمغلف انقليلي دول بأيدك ال زي اللوز دول
حور : بحده نعم
اسر : ايوه هو ده ويغادر من امامها
حور : انا ناقصه قرف
لتنتنهي المحا ات سريعا وتعود حور للمنزل هعمل اي ف موضوع التدريب ده بس
فلاش باك
الدكتور : لازم تدريب لمده ٣ شهور ف شركه من الشركات دي ليظهر اسماء ٦ شركات ومن بينهم شركه عائله حور الذي يرأسها ياسين بالطبع
حور : نهار اسوح هعمل اي دلوقتي
باك
لتكلم حور ميرا وتقص لها عن موضوع التدريب
ميرا : اشتا وفيها اي يعني
حور : وياسين يختي
ميرا : مالو هو هياكلك
حور : لا انا اخاف اقرب منو اصلاا و غير كده هو كمان مبيطقنيش كفايه بسبي ولا عارف يتجوز ولا يرتبط
ميرا : بطلي هبل ي حور دا جوزك وليكي حق عليه
قولي لجدو وهو هيت ف
حور : بعدم اقتناع ماشي
ملحوظه (ميرا ف رحله برا البلد من اسبوع )
حور : هترجعي امته ي ميرا وحشتيني
ميرا : بكرا ي حبيبيتي
تتنهد حور : ماشي هوصل البيت اهو واقول لجدو ربنا يستر ويواقق
ميرا : بضحك ومن امته جدو بيرفضلك طلب يختي حد قدك دانتي الدلوعه دا كفايه كل شهر بيتبعتلك اللبس من ارقي المصمين
لتبتسم حور بألم : طب باي بقا هوصل البيت
ميرا : باي
حور لنفسها اللبس ال عمري مخترتو ولا حته عمري خرجت اشتريت شنطه ولا شوز لبسو كلو مقفل بتاع عواجيز اوف لتصل حور للمنزل
فما رأيكم سيكون رد فعل الجد او ياسين
حور
روا
بقلم : حور يوسف
-البارت الثاني 😁
لتصل حور لمنزلها
حور للخادمه : فين جدو
الخادمه : ف المكتب ي ست حور
حور : شكرا
لتركض حور للمكتب لتطرق الباب كأنها تطبل
حور : جدو جدو
الجد بضحك : ادخلي ي عفريته
حور :انت عارف ي جدو انا بحبك قد ايه وانت اللي في القلب صح و ما بشوفش اى حد في الدنيا كلها غيرك كده انا هتجوزك يا واد ي حليوه انت
الجد من غير مقدمات يا عفريته عايزة ايه
حور بسرعه ف الكلام ب احه ي جدو الجامعه بتاعتنا عاملين نشاط اننا ندرب في شركه تكون مشهوره عشان اخد درجات كثير والله هنخسر درجات و انا الاوله يععني يعني هو زي البحث كده مطلوب مني ايه بقى انى اطلب منك يا جدو يا حبيبي انا تشغلني في الشركه بتاعتنا فيها طب وبعدين يعني موافق
ليصدح ضحك الجد عليها : انتي متلغبطه ليه كده قولي عاوزه تتدربى ف شركتنا وخلاص
حور بتنهيده : ايوه هو كده
الجد : بصي ي حبيتى لازم تفهمي انك علشان تتدربي ف الشركه لازم يكون فاتحين باب التدريب ودا بيحتاج نظام اولا ثانيا لازم يتعين ٢٠ واحد غيرك وهما الاوائل ف الجامعه يا حبيبتي دي مسؤليه وياسين مش هيوافق علشان وقت الشركه وكده فأختاري اي شركه تانيه وانا هكلم صاحبها واشغلك فيها
flashback
لتتذكر حور كلام ميرا
ميرا : افهمي بقى يا عبيطه انت لازم تقربي منه ادي فرصه انك تقربي منه تعرفيه انك معدتيش صغيره ادي لنفسك فرصه يمكن يعتبرك مراته
حور: بس انا عايزاه يحبني مش عايزاه بس يعتبرني مراته انا بحبه من وانا طفله قبل حتى ما اعرف ان هو جوزي واكيد هو بيكرهني عشان انا منعاه عن حياته وان هو مش قادر يتجوز لحد دلوقت كان زمانه عندوا بيبي واطفال كثير اكيد هو بيكرهني علشان كده ومقبلنيش من يوم مساب الببت
ميرا : يا بنتي بطلي عبط بقى بيكرهك ازاي ما هو كان ممكن يتجوز ٣ غيرك لان الشرع محللوا اربعه انا بفهمك وخلاص كده موضوع التدريب ده علشان تدي نفسك فرصه نقرب منه
حور : هحاول ماشي
بااكك
حور بغضب طفولي : جدو انا مصممه مليش دعوه
الجد بضحك : ماشي هرد عليكي بليل اما اكلم ياسين
حور : وتقبل خده احلي جدو ده ولا اي
لتركض حور لغرفتها لتذهب في سبات عميق دون تغير ملا ا حتي
ويتحدث الجد مع ياسين ويطلب مقابلتوا فيأتي ياسين الي المنزل بعدما علم من الجد عدم وجود حور بالبيت
دلف ياسين الي المنزل فهو حقا لم يشتاق اليه فكان يأتي بين الحين والاخر للجلوس مع جده وحور ف جامعتها ليدلف الي مكتب جده
الجد : نورت ي ياسين اقعد
ياسين بطلته الخاطفه للانفاس وهيبته : بنورك ي جدي
ليجلس ياسين مقابل جده
ياسين : ح تك طلبتني ليه
الجد : الموضوع يخص حور
لينتفض ياسين واقفا : ويقول بلهفه وملامح يظهر بها الرعب مالها حور حصل ايه حد اذاها
ليبتسم الجد ع منظر حفيده فهو يعلم و متأكد انه يعشق زوجته حور : ي بني متقلقش الموضوع وما فيه يخص جامعتها بس وحكي جده الموضوع له بالتفاصيل
ياسين : ي جدي الموضوع ده هياخد وقت من الشركه والطلاب من السهوله يكون بينهم جسوس لشركه تانيه فأنا هكلم اي شركه من اللى بثق فيهم اللى مفتوح عندهم التدريب واوديها هيه وميرا هناك
الجد بخبث : خلاص انا هوديهم شركه عمك شكري
ياسين : مستحيل تروح عند اللى اسمه يوسف الزباله ده علي جثتي ي جدي
الجد : طب اعمل اي بس مفيش حل تاني لان كل الشركات اكتفت ومعدش غير الشركه دي
ياسين : خلاص هفتح التدريب من بكرا لكن شركه شكري وابنه يوسف لا
الجد : وهو يعلم انه لعب علي وتر الغيره هههه ماشي ي حبيبي
اخلي امينه تح لك عشا
امينه (الخدامه سيده ف ٥٠ تعمل منذ الصغر مع عائله المنشاوي وهي اسم ع مسمي لانها امينه ولا يوجد ف طيبتها وتعتبر حور مثل ابنتها )
ياسين : اعذرني ي جدو لازم امشي
ليهم ياسيم بالمغادره ليتذكر هذا اليوسف الاحمق
فلاش باك :
في يوم طلب يوسف مقابله ياسين فذهب الي محل عمله
ياسين : نورت ي استاذ يوسف اتفضل ايه الموضوع المهم ده
يوسف : انا طالب منك ايد الانسه حور
لتحمر اعين ياسين يغضب ويمسك يوسف من تلاليب قميصه ويكيل له ال بات حور تبقا مراتي ي حيوان لو شفتك مقرب منها اقسبم بربي ه ك فاهم
يوسف بخوف : مكنتش اعرف والله
ياسين : اسمع حا .
يوسف بخوف : حا فمن هو ليعارض غول الاقتصاد
بااككككك
ليكمل ذهابه ليجد حور امام بدون سابق انذار لتصطدم به ليقوم بأمساكها من خ ها ليمنعها من السقوط لتلتقي العينين بنظرات لم تفهمها حور فنظرات ياسين نظرات عاشق ولهان وذائب ف بحور زروقتها عكس نظرات حور فكانت نظرات اشتياق مختلطه بحزن ومعاتبه علي ابتعاده عنها وبدون سابق انذار ترتمي حور ف ه وتبكي بصوت عالي جعل الجد يخرج من مكتبه وعندما وجدها الجد ف احضانه انسحب ليترك لهم المجال للحديث
ياسين : وهو يمرر يديه ع شعرها لعلها تهدأ هششش مالك ي حور في ايه
لتمتم حور بكلمات لم يفمها لكن قلب ياسين كان يرقص من الفرح لدخولها المفاجئ ف احضانه بجانب وجع قلبه لسماع صوت بكائها العالي
ياسبن بغضب مصطنع لكي لا يظهر ضعفخ امامها : ممكن تهدي وتبصيلي
لتبتعد حور عن ه ليلعن بداخلوا انها خرجت من خ لترتجف شفتي حور عندما رأت غضبه لينظر لشفتيها التي كان يريد ان يشدها اليه ويغرق شفاتيها تقبيل حد الألم ليبتلع ريقه بصعوبه حقا صغيرته اصبحت خطر يجب عليه الهرب الان والا سيفقد السيطره ع نفسه ليقف ويلي حور ظهره ليخرج لتمسك يديه برجاء
حور : متمشيش انا عارفه انك بتكرهني
لينظر لها ياسين ويلعن تفكيرها الاحمق لو تعلم كم يعشقها حد للموت : مين قال كده ي حور دانا اللى مربيكي ويشدها ل ه ويقول حد يكره بنته لتسكن حور ف احضانه حقا شعرت بالامان والدفئ فيهم عكس ياسين فقد اشتعل بنار الرغبه فحبيته طفلته من يعشها عشق مهول وزوجته فوق كل شي ف ه الان اصبح كل جسده يطالب بها ليحاول ان يسيطر ع نفسه ليدفن رأسه ف عنقها ليشتم رائحه شعرها التي اسكرته ليشعر بأنتظام انفاس حور دليل ع نومها ليحملها بين يديه ويدخلها
الي غرفتها ويضعها ع السرير ويدسها ف الغطاء جيدا ويقبل اعلي رأسها وينزل الي خدها ليقبله برقه فتفتح حور عينها لتشدو لينام جمبها
ياسين : حور انا لازم امشي
حور :خليك جمبي
ياسين : مينفعش ي حور انام جمبك انتي صغيره
لتشده حور ل ها وتدس تفسها وتلف يديها ع خ وه بأمتلاك
لينظر ياسين لها بحب الي ان اتي سلطان النوم فنام هو الاخر بعمق لاول مره تقريبا منذ ان ابتعد عنها ليستيقظ صباحا ليجد حور نائمه بعمق ليقبل خدها لم يتمالك نفسو لينزل الي شفتها بقبله رقيقه جدا ثم ينسحب من الغرفه سريعا لعدم فقدان السيطره ع نفسه لينزل الي اسفل ليقابل زياد وميرا بال ه وتقوم والدته ب ه وتقبيله
رقيه (ام ياسين وميرا ) .. انت رجعت ي حبيبي هتعيش هنا اخيرا
قبل ان ينطق ياسين
ليقول الجد ايوه من النهارده ياسين هيقعد هنا
ليقول زياد بمرح : وكنت نايم في انه اوضه بقا ي قلبي
لتضحك ميرا : مع مراتخ ي عم اكيد من ادها حور
لينظر ياسين لهم نظره اخرستهم زياد : خلاص ي عم هتاكلني اتكتمت اهو
لتستيقظ حور من النوم : فلم تجد ياسين بجانيها لتتنهد وتقول حلم تاني طبعا بس انا فكرته حقيقه شكلي اتهبلت تقوم وترتدي ملا لتستعد للنزول للاسفل
——-______________________————–

المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الثالث

روايه المتملك القاسي
بقلم حور يوسف
البارت الثالث
لتستيقظ حور من النوم : فلم تجد ياسين بجانبها لتتنهد وتقول حلم تاني طبعا بس انا فكرتو حقيقه شكلي اتهبلت تقوم وترتدي ملا ا لتستعد للنزول للاسفل
لتنزل حور للاسفل حور بصوت عالي : صباح ال لتنظر لتجد ياسين امامها ليتلجم لسانها
حور بصوت منخفض و ه : دا مكنش حلم بجد هو حقيقي
الجد : تعالي ي حبيبتي واقفه مكانك ليه
حور بصوت رقيق : حا ي جدو
الجد : مش هنا اقعدي جمب جوزك ي حور
حور : حا
لتجلس بجانب ياسين فتنظر له بخجل ليتجاهلها ياسين تمام ويركز ف تناول الطعام ليخيب امالها مع تجاهله وبروده اتجاهها وتقلب حور ف طعامها بصمت
ميرا بهمس : يسطا
حور : عايزه اي
ميرا : تحسي اننا ف المدرسه وخايفين المستر يشوفنا واحنا بنتكلم لتفلت من حور ضحكه بصوت عالي لينظر لها ياسين بغضب فتشعر بخوف يسري الي اطرافها وتصمت
زياد : بت ي حور
حور : نعم
زياد : اخيرا لقينا الي يخليكي تكتمي وتبطلي لكك
حور وهي تنسي وجود ياسين من غضبها : اسكت ي متخلف هقوم اموتك لتتذكر وجود ياسين لتشهق وتضع يديها ع فمها لتظهر شبح ابتسامه ع شفتي ياسين وتختفي سريعا ويحل محلها البرود مره اخري
زياد : ي عيني عليك ي خويا متجوز شبح
لتحمر حور خجلا
زياد : يخراشي ع خدودها ال بتحمر اخيرا اي ده بتتكسفي ي بت ويمد زياد يديه ليمسك خدها لتتمد يد ياسين وتمسك يد زياد قبل ان تلمس خد حور
ياسين بغضب واضح : ملكش دعوه بيها ومتلمسهاش تاني
زياد بضحك : ليه هكولها ي عم خلاص عرفنا مراتك مين قدكم
ليعم الصمت مره اخري ع المكان لتتمد يد ياسين وتمسك يد حور لت حور وتنظر له فلم يبادلها النظرات (ثابت ي واد )
انهي ياسين طعامه ووقف حور ميرا تعالوا ع الشركه علي طول علشان المقابله علشان التدريب
ميرا : حا هعدي ع الجامعه اجيب شويه ورق واجي ع طول
ياسين : اوك
ليسمع حور : واد ي زياد متوصلني عربيتي بايظه
زياد : انت تؤمرني ي قمرايتي انتي
حور : بضحك والله انك رخم
لينظر لهم ياسين بغضب : اقفي ي حور وتعالي ورايا
حور بخوف واضح : حا
ليمشي وتمشي وراءه
زياد موجه كلامه لجده : متلحق حور دا هيموتها علشان كلمتني نهار اسوح
الجد : جوزها وحر فيها
زياد : تصدق انا غلطان بس فرحان فيها دا هيسويها ع نار هاديه
😂———- ‘–عند حور وياسين بقا

تمشي حور وراء ياسين بخوف شديد ليصلوا للسياره ليفتح لها ياسين الباب
ياسين : ادخلي
حور بصوت ضعيف : حا
لتدخل حور السياره ويجلس بجانبها ياسين
ياسين : ع الشركه
الشوفير : حا ي باشا
ليغلق ياسين الزجاج الفاصل بين الكرسي الخلفي والكرسي الامامي
لتبلع حور ريقها وفي نفسها هو بيقفل الازاز ليه شكله هيموتني انا لسه صغننه
ياسين : حور لم ترد حور ليردد النداء ثانيا حور
حور : بخوف نعم نعم
ليبتسم ياسين ؛علي خوف صغيرته منه وارتباكها امامه : طب اهدي كده انتي خايفه لي
حور : مش خايفه
ياسين : وهو يمسك يديها ويشدها لتجلس بين احضانه عدي اخطائك
حور : بخدر مش فاهمه
ياسين بصوت يملؤه الرغبه : عدي اخطائك اللى عملتيها النهارده
حور برعشه من قربه منها : هزرت مع زياد
ياسين : وبعدين
حور : مش عارفه دا بس
ليقترب ياسين من رقبتها ليطبع قبله رقيقه ع رقبتها
1 هزرتي مع زياد 2 ضحكتي بصوت عالي
3 طلبتي من زياد يوصلك بالعربيه 4 لا فستان مخليكي حلوه 5 مصبحتيش عليا
حور : انا بعتبر زياد اخويا منا هاجي معاك ازاي افرض حد شافنا والفستان طويل والله منا قلت الصبح صباح الخير
ليضحك ياسين ع تبريرات صغيرته التي تمد شفتها بغضب : ليقترب من شفتايها ويهمس صباح الخير بتتقال كده ليلتقط شفتها بين شفتيه ف قبله جامحه شديده عنيفه بربريه شعرت حور ان شفتيها سحقت لتتأوه بألم ليغتنم ياسين الفرصه ليدخل لسانه لجوف فمها مكتشفه وممتصا لسانها بتتلذذ وحب ليشعر ياسين بحاجه رئتيها للهواء ليفصل القبله
ويقترب من اذنها ويهمس ودي بقا عقابك
ليقبلها قبله رومانسيه متمهله بث فيها عشقه وحبه
ليقطع قبلتهم صوت الهاتف ليبتعد عنها علي مضض ويرد ع الهاتف ياسين : خلاص ي جومانا خلاص هت ف انا وفي نفسه مين ال بيتجسس عليا ف الشركه ومين ال بيلعب ف الحسابات
ليقطع تفكيرو صوت حور بغضب: مين ال كانت بتكلمك دي
ياسين بغضب وصوت عالي مهما زادت علاقتنا عمرك متدخلي ف شغلي ولا بكلم مين ومبكلمش مين فاهمه
لترتعب حور وتخرج من احضانه وتومأ برسها
ياسين مش سامع عايز اسمع
حور : برجفه حا
ليتركها وينظر من زجاج السياره
ياسين لنفسه : كل مقربلها ابعدها تاني عني يارب القرار ال خدتو يبقا صح
فلاش باك

انت في الصفحة 2 من 8 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل