منوعات

عش.ق العق.رب

كل ده طبعا رحيم واقف مصډوووووم والمنظر اللي قدامه ومن صوت الخبط الشديد اللي على الباب

سما اخته كانت بتخبط بطريقه مجنونه

فصلت رحيم من شروده

فتح لها الباب بسرعه رهيبه

اول

ما فتح الباب

سما قالت له بجنان

بقالي ساعه بخبط لكن هو قطع كلامها وقال دكتوره حد يجيب دكتوره خلي حسن يتصل

 

على دكتوره

سما اڼصدمت من صوت رحيم ومن عصبيته

لكن فهمت لما بصت لما الباب كان مفتوح

كانت تماره على

هزت دماغها وقالت له طيب طيب ونزلت جري تبلغ حسن عشان حسن يجيب دكتوره

ودينا هي كمان خرجت من الاوضه على صوت رحيم

لقت سما في وشها بتنادي على حسن بصوت عالي وبتقوله بسرعه يا حسن

وقالت لي سما هو في ايه

طبعا سما بدات تحكي لها وتقول لها اللي شافيته

دينا بتنهيده عاليه وغيظ شديد عملها رحيم برده مفيش فايده فيها

في الاوضه جوه

واخذها ودخل الحمام الا في اوضته وحطها في قلب البانيو وفتح عليها الميه عشان تفوق

بس عينيه كانت كلها شړ وڠضب واڼتقام

وفضلت تبصولوا وتقول له اسمعني بس الاول والله انا ما عملتش حاجه

رد رحيم بكل هدوء وقال لها وانا مش عايزك تحلفي انا عارف كل حاجه من غير ما تحلفي

وبعدين انا مش هاسمعك انت هنا اللي هتسمعيني

هي بدموع علشان عارفه هو هيعمل فيها فيها ايه ارحمني

رحيم بضحكه صفراء

لا لا متخفيش واجمدي كدا احنا لسه في الاول

ادم لا لا مۏت ايه المۏت رحمه لك من اللي هاعمله انا فيك يا تمارا انا هاخليك تتمنى المۏت في كل دقيقه مطلهوش

ثم اتعدل و ضع يده علي شعر تمارا بشده

وبدا يغرق فيها في البانيو وهي ترفس برجليها تحاول تستغيث لكن لا أحد يجرء علي أن يلحقها من يد رحيم

بدا أنه يغرقها في المياه ثم يخرجها ويتكلم بكل عڼف معاها ويقول

انت عملتي كل دا

حته بنت زيك متسواش في سواق الحريم شي تلعب علي رحيم الاسبوطي

وكمان تتفقي انتي وحبيب القلب وتهربي من هنا وتتمسكي في بيت مشپوه

في الوقت ده حسن كان بيرن عليه وبيقول له ان الدكتور وصلت تطلع ولا

ارحيم رد قال له خليها تحت مستنياها لما ارن عليك ابقى اطلعها

وقفل على طول وبص لتماره وقال لها عشان تعرفي اني غاليه عندي جبته للدكتوره بس مش هتطلع دلوقتي غير لما اخلص عليك مره واحده عشان تعالجك كلك على بعضك

تمارا ..بدموع والدموع تزيد وصوتها يعلى .لا انت فاهم غلط

وهي تبكي وتتوسل إليه حتي يرحمها وهو بدون قلب

رحيم كان بيضربها بكل قوته ومش فارق معاه عياطها ولا صريخها وتوسلتها ولا تعبها انه يسبها ويسمعها ولو مره واحده

وفجأه تليفونه رن

رحيم مكنش مديله اي اهتمام لغايت ما فضل يرن كتير

رحيم لتماره بكل قسوه لما لقي صوت عياطها عالي صوتك دا مسمعهوش انتي فهمه

كتمت بوقها وحركة راسها بالايجاب وهو رما الحذام علي الارض ورد

وفجأه بص لتمارا

وقال

دي

التليفون بقى اللي جالي رحيم لما كان مع تمارا كانوا بيبلغوني مازن تحت وعايز يدخل الفيلا ما كان شبه المچنون هو فاكر مازن رايح عشان خاطر تمارا لكن للاسف مازن ما كانش رايح عشان كده هنعرف دلوقتي

خبر ان مازن كان في الفيلا بعد الموضوع اللي حصل لتمارا ده خلى رحيم مش في وعيه بقى شبه المچنون بالظبط

وتمارا يعني كانت بټعيط وپتبكي من اللي رحيم عملوا فيها رايحين شدها من ايدها بشده وحـ،ـدفها على السرير

ونادي على دينا مراته وقال لها

انت في الصفحة 15 من 23 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
8

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل