،الفصل التاسع عشر…
صعد وقاص الي الغرفة بعد أن حادث الطبيب ووراءه ناصر يريد الاطمئنان على ابنته…للمرة الثانية يخطئ بحقها…والان اذاها …
دلف وقاص الي الغرفة فوجدها فارغة…ارتعب من أن تكون قد فعلت شئ سئ بنفسها…دلف الي المرحاض بسرعة فلم يجدها …دلف الي شرفة الغرفة بخوف ورعب لا يريد أن يعيش بذنبها طوال عمره اذا رمت نفسها من الشرفة…
_ مش موجودة يا عمي…مش موجوده…هربت…أو بالأصح مشيت…مشيت وهي ف حالتها ديه…
تحدث ناصر بعدم تصديق وتلعثم…
مقالات ذات صلة