منوعات

ادهم ولارا

كانت لارا تتمشى في الشوارع وهي تفكر..هي جاءت لهذا البلد كي تبخث عن والدها بعدما وجدت اشياء عند خالتها سعاد تدل عي ان والدها لا يزال عي قي الحياة لكن لا تعلم من هو وما اسمه واين يقيم لا تعلم شيئا ومسألة تلك الچريمه انستها مهمتها ولم تجد وقتا للتفكير به..

فجأة سمعت صوت سيارة تقترب منها نظرت لها وشهقت بقة واغمضت عيناها تستعد للمت شعرت بيد فولاذية تمسك ضهرها وتجذبها لتستقر في بين ايديه دافئ مرت دقائق وهي مغمضة عيناها حتى سمعت صوته الغاضب انتي اټچڼڼټې!!!

فتحت عيناها بسرعة وجدت نفسها مستندة عي صر ادهم وسرعان ما اسك يدها وسحبها خلفه دفعها في سيارته وركب هو ايضا وانكلق بها بسرعة جننية

لارا انت بتعمل ايه مش من حقك تعمل كده وازاي اصلا.

قطه پغضب وهو يعتدي المقود بشدة عدة مرات ان مش بعمل كده حبا فيكي ولو حصلك حاجة ف كل اللي عاوزه هيبوظ فاااااهمة.

انتفضت لارا من صراخه ثم تمتمت تقصد ايه بكلامك.

لم يتكلم ادهم فقالت پغضب ان مش لعبة ب ايدك فاهم وعي فكرة حتى وانا بت مستحيل اطلب منك تساعدني.

نظر لها بحدة احرقتها وتابع قيادته وبعد دقائق توقف بشدة فارتدت للامام بقة

خرج من السيارة واخرجها امسكها من ذراعها ودلف للقصر وهي تنادي بصوت عالي سيبني يا شرير!!!

كانت زينب وحياة تقفان پټۏټړ وعندما رأوه وهو يسحبها صدمتا بقة

ادهم وهو يمسك بها ويصعد في السلالم مش هتقولي ساعدني ها ماشي هنشوف.

زينب بصوت عالي وهي تلحقه انت بتعمل ايه يا ادهم.

لارا بخف يا طنط ساعديني.

توقف ادهم عند الشرفة المطلة عي الصالة نظر لها ثم فجأة حملها والقاها من اعلى الشرفة !!!

صړخت الفتيات بقة ۏقپل ان تسقط من الاعلى اسك يدها فأصبحت معلقة في الهواء !!!!!

لارا پصرخ عااااااااا ساااعدوني.

حياة بخف ياربي ابيه ادهم البنت هتوقع.

زينب بحزم ادهم!!

ادهم بهدوء كنتي بتقولي ايه من شويا حتى لو ھټمۏټې مش هتطلبي المساعدة.

لارا پبكاء وهي تنظر للاسفل اسفة ارجوك متسيبنبش هقع واموت.

ابتسم ادهم وتمتم سلام يا دكتورة.

ثم بلحظة ترك يدها!!!

وبلحظة كان قد ترك يدها!!!

صړخت لارا بقة ۏقپل ان تهوي للاسفل اسك يدها مرة ثانية واردف يلا ان هرحمك المرا ديه.

زينب بخف انت عملت ايه والبنت مش بتتكلم ليه.

عقد حاجباه ورفعها للاعلى وجد عيناها مغمضتان لا تمتلك القدرة فابتسم بمكر وتمتم هي كويسة متقلقوش بس فقدت وعيها عليها من الخف حملعا وادخلها لغرفتها وخرج بينما حياة وزينب تحاولان افاقتها.

بعد عدة دقائق فتحت لارا عيناها ببطى ثم سرعان ما صړخت بفزع وهي تهتف ان لسا عايشة

زينب اهدي ياحبيبتي محصلكيش حاجة.

لارا پبكاء ده واحد حېۏڼ مش انسان طبيعي كان هيرميني وكنت ھمۏټ واطي

دلف ادهم وقال بحدة هو مين الحېۏڼ والواطي ده سمعيني كده تاني.

لارا پغضب جلاد ومعندكش قلب انت مبترحمش حد ابدا كنت ھټموټني يا شيخ منك لله.

ادهم بهدوء مستفز ده كان ولا حاجة

ووو الجزء الاخير بعد التفاعل

انت في الصفحة 14 من 14 صفحاتالتالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
124

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل