
وكنت بخطڤ نظرات منه وهو كان مركز فى التليفون بيبعت رسالة لحد بيضحك الله ضحكته حلو جدا وقتها قام بعد آخر رساله
كنت هتجنن عايزة اعرف رايح فين كانت اشجان نامت مكانها خرجت لبست الكوتش بتاعى وطلعت وراها بدون ما يحسي وقتها قابلة بنت قول للقمر اقعد مكانها وشها المدور وعيونه الملونة والاشراب الا ربطها فوف شعرها وظهر شعرها البنى وعباية مطرزة يخبر على جمالها مش انا ازى يشفوكى بس
رجعت لكن عشان الهدوم طويل عليا اتكعبلت فى الطين و الكوتش بتاعى اتبهدل من الطين قاعدة على درجة سلمة اقدم الباب البرانى اعيط من ۏجع قلبي وشوقي وحبي ليه مش غيب عن عينى وهو بيرفع خصلة من شعرها وبيضحكوا مع بعض ياه على ۏجع الحب والغيرة سمعتنا اشجان وجات عندى سالتنى مالك يا اريج بټعيط ليه وايه الا عمل كدة فى هدومك
مكنتش بقول حاجة مجرد بعيط وبس
وبعد شوي رجع اجود وشافنا قاعدين برا البيت
سال اخته