منوعات

بقلم حور يوسف الجزء الاول

بقلم حور يوسف 😘
البارت الاول
ف صباح يوم جميل تشرق اشعه الشمس بخيوطها الذهبيه لتقلق جميلاتنا حور لتفتح زرقوتها لتبتسم علي هذا الصباح الجميل وتدلف للحمام لتقوم بالاغتسال وتغير ملابسها لفستان ازرق طويل يصل لكاحلها وتترك خيوطها الزهبيه خلفها لتنزل اسفل ويحيطها هاله من الجمال لتدلف الي غرفه الطعام لتجد الجميع يجلس ويرأسهم. جدهم المنشاوي بهيبتو
حور : وهي تقبل جدها صباح الخير ع احلي جدو ف الدنيا
الجد :بأبتسامه اهلا بحبيبه قلب جدها
حور : قلبي بقا
زياد: صباح البكش يختي
حور : وهي تمثل الزعل حقي ي جدو انا بكاشه
جدو : ي قلب جدو انتي احلي بكاشه ف الكون
حور : لا ي عم متثبتنيش كده اصل عينك حلوه وانا بقا هسلم
الجد بضحك : انا بردو ال بثبتك ولا انتي ال بتثبتيني
زياد : لا انتو أمركو بقا خطر انتو تجوزو بقا
ححور : طبعا طبعا انا اطول اجوز جدي حبيبي
زياد : للاسف هنعمل اي حضرتك متجوزه لو ناسيه
لتبلع حور ريقها : وتنظر له بحزن
ليعمم الصمت ع ارجاء المكان ويقومو جميعا بتناول طعامهم بهدوء
لتشرد حور فالماضي قبل ٤ سنوات من الان
فلاش باك
زياد: كل سنه وانتي طيبه يسطا
حور : وانت طيب ي ابيه
زياد : ابيه اي غوري ي وليه اي ابيه دي مش طالع عليكي الدور خالص

ميرا وهي تحطو حور بزراعها : اها ابيه اي دا تقوليلو ي زفت ده
حور بضحك ماشي ي عم فين هديتي
زياد :خودي خدي
حور : حبيب هارتي انت انا راحه لجدو بقا اجيب هديتي ولأبيه ياسين
زياد : غوري غوري .
لتتقدم حور الي مكتب جدها لتسمع صوت جدها العالي هو وياسين
ياسين : انا قلت انا هسيب البيت مش هقعد هنا تاني
الجد :و مراتك
ياسين : مراتب اي العيله دي انت كدبت الكدبه وصدقتها ي جدي دانا اكبر منها ب ١٠ سنين دانا ال كنت بغيرلها هدومها وتقولي مراتك
الجد : بس يا بني مهها كان هيه مراتك
ياسين : انا اتجوزتها بسبب ان عمي طلب كده قبل متموت وغير كده لو انا وافقت هيه هتوافق تجوز واحد اكبر منها ب ١٠ سنين دول ي جدو افهمني انا هسيب البيت ومش هرجع الا اما نسجل رسمي واطلقها
الجد : ال انت شايفو ي ابني اعمل ال انت عايزو
ياسين : هسيب الببيت ي جدي وانت فهمها براحه انا مش ناقص شغل عيال
ليفتح الباب ويخرج ليجد حور ف حاله يرثي لها والدموع تسقط من عيناها بكثره ليتقطع قلب ياسين علي صغيرتو الذي يعشقها منذ الصغر اجل يعشقها كيف يضل ف مكان معاها وهي تصبح كل يوم فتاه كبيره طاغيه الانوثه كيف يحتمل وهي زوجتو منذ ان كان عمرها ٦ اعوام تقريبا رباها ع يديه عشقها عشق ابدي لكن هيهات ان تحبو فبتأكيد ستحب شاب ف سنها
ليرتسم الجمود علي وجههه ويتركها ويذهب لتنظر له حور بكسره كأن قطعه من قلبها فارقتها ليركض ف حضن جدها وتبكي بحرقه : انا بحبو ي جدو
ليحضنها الجد بحنان :عارف ي قلب جدد هيرجع ي قلبي وهيجري وراكي كمان هو يطولك ي بت لتباسم حور وسط دموعها
بااككك

لتعود حور من ذكرياتها الأليمه
لتقول بمرح : وحدوه ي رجاله
ليضحك الجد : بمرح يلا ي بت ع جمعتك
زياد : دي فاشله قال اي اصغر واحده ف جامعتها
حور : فينك ي ميرا تيجي تقفي معايا قدام الرجاله دي
زياد بهيام : اه واحشتنا جامد مبتفكرش تيجي
حور بغمز وخبت هتيجي وحشتك ها اه
ليتدارك زياد نفسو : يلا اوصلك ف طريقي
حور بضحك : هههه يلا
لتذهب حور لجامعتها
حور : اوف يوم بدأ من اولو دكتور اسر المستفز اول محاضره هيفضل مبحلق ف خلقتي ويعاكس فيا اوف
دكتور اسر : ازيك ي انسه حور
حور : بأبتسامه مصطنعه اهلا ي دكتور
اسر : يبتسم ببلاها ويمد يديه بمغلف انقليلي دول بأيدك ال زي اللوز دول
حور : بحده نعم
اسر : ايوه هو ده ويغادر من امامها
حور : انا ناقصه قرف
لتنتنهي المحاضرات سريعا وتعود حور للمنزل هعمل اي ف موضوع التدريب ده بس
فلاش باك
الدكتور : لازم تدريب لمده ٣ شهور ف شركه من الشركات دي ليظهر اسماء ٦ شركات ومن بينهم شركه عائله حور الذي يرأسها ياسين بالطبع
حور : نهار اسوح هعمل اي دلوقتي
باك
لتكلم حور ميرا وتقص لها عن موضوع التدريب
ميرا : اشتا وفيها اي يعني
حور : وياسين يختي
ميرا : مالو هو هياكلك
حور : لا انا اخاف اقرب منو اصلاا و غير كده هو كمان مبيطقنيش كفايه بسبي ولا عارف يتجوز ولا يرتبط
ميرا : بطلي هبل ي حور دا جوزك وليكي حق عليه
قولي لجدو وهو هيتصرف
حور : بعدم اقتناع ماشي
ملحوظه (ميرا ف رحله برا البلد من اسبوع )
حور : هترجعي امته ي ميرا وحشتيني
ميرا : بكرا ي حبيبيتي
تتنهد حور : ماشي هوصل البيت اهو واقول لجدو ربنا يستر ويواقق
ميرا : بضحك ومن امته جدو بيرفضلك طلب يختي حد قدك دانتي الدلوعه دا كفايه كل شهر بيتبعتلك اللبس من ارقي المصمين
لتبتسم حور بألم : طب باي بقا هوصل البيت
ميرا : باي
حور لنفسها اللبس ال عمري مخترتو ولا حته عمري خرجت اشتريت شنطه ولا شوز لبسو كلو مقفل بتاع عواجيز اوف لتصل حور للمنزل
فما رأيكم سيكون رد فعل الجد او ياسين
حور
روا
بقلم : حور يوسف
-البارت الثاني 😁
لتصل حور لمنزلها
حور للخادمه : فين جدو
الخادمه : ف المكتب ي ست حور
حور : شكرا
لتركض حور للمكتب لتطرق الباب كأنها تطبل
حور : جدو جدو
الجد بضحك : ادخلي ي عفريته
حور :انت عارف ي جدو انا بحبك قد ايه وانت اللي في القلب صح و ما بشوفش اى حد في الدنيا كلها غيرك كده انا هتجوزك يا واد ي حليوه انت
الجد من غير مقدمات يا عفريته عايزة ايه
حور بسرعه ف الكلام بصراحه ي جدو الجامعه بتاعتنا عاملين نشاط اننا ندرب في شركه تكون مشهوره عشان اخد درجات كثير والله هنخسر درجات و انا الاوله يععني يعني هو زي البحث كده مطلوب مني ايه بقى انى اطلب منك يا جدو يا حبيبي انا تشغلني في الشركه بتاعتنا فيها طب وبعدين يعني موافق
ليصدح ضحك الجد عليها : انتي متلغبطه ليه كده قولي عاوزه تتدربى ف شركتنا وخلاص
حور بتنهيده : ايوه هو كده
الجد : بصي ي حبيتى لازم تفهمي انك علشان تتدربي ف الشركه لازم يكون فاتحين باب التدريب ودا بيحتاج نظام اولا ثانيا لازم يتعين ٢٠ واحد غيرك وهما الاوائل ف الجامعه يا حبيبتي دي مسؤليه وياسين مش هيوافق علشان وقت الشركه وكده فأختاري اي شركه تانيه وانا هكلم صاحبها واشغلك فيها
flashback
لتتذكر حور كلام ميرا
ميرا : افهمي بقى يا عبيطه انت لازم تقربي منه ادي فرصه انك تقربي منه تعرفيه انك معدتيش صغيره ادي لنفسك فرصه يمكن يعتبرك مراته
حور: بس انا عايزاه يحبني مش عايزاه بس يعتبرني مراته انا بحبه من وانا طفله قبل حتى ما اعرف ان هو جوزي واكيد هو بيكرهني عشان انا منعاه عن حياته وان هو مش قادر يتجوز لحد دلوقت كان زمانه عندوا بيبي واطفال كثير اكيد هو بيكرهني علشان كده ومقبلنيش من يوم مساب الببت
ميرا : يا بنتي بطلي عبط بقى بيكرهك ازاي ما هو كان ممكن يتجوز ٣ غيرك لان الشرع محللوا اربعه انا بفهمك وخلاص كده موضوع التدريب ده علشان تدي نفسك فرصه نقرب منه
حور : هحاول ماشي
بااكك
حور بغضب طفولي : جدو انا مصممه مليش دعوه
الجد بضحك : ماشي هرد عليكي بليل اما اكلم ياسين
حور : وتقبل خده احلي جدو ده ولا اي
لتركض حور لغرفتها لتذهب في سبات عميق دون تغير ملابسها حتي
ويتحدث الجد مع ياسين ويطلب مقابلتوا فيأتي ياسين الي المنزل بعدما علم من الجد عدم وجود حور بالبيت
دلف ياسين الي المنزل فهو حقا لم يشتاق اليه فكان يأتي بين الحين والاخر للجلوس مع جده وحور ف جامعتها ليدلف الي مكتب جده
الجد : نورت ي ياسين اقعد
ياسين بطلته الخاطفه للانفاس وهيبته : بنورك ي جدي
ليجلس ياسين مقابل جده
ياسين : حضرتك طلبتني ليه
الجد : الموضوع يخص حور
لينتفض ياسين واقفا : ويقول بلهفه وملامح يظهر بها الرعب مالها حور حصل ايه حد اذاها
ليبتسم الجد ع منظر حفيده فهو يعلم و متأكد انه يعشق زوجته حور : ي بني متقلقش الموضوع وما فيه يخص جامعتها بس وحكي جده الموضوع له بالتفاصيل
ياسين : ي جدي الموضوع ده هياخد وقت من الشركه والطلاب من السهوله يكون بينهم جسوس لشركه تانيه فأنا هكلم اي شركه من اللى بثق فيهم اللى مفتوح عندهم التدريب واوديها هيه وميرا هناك
الجد بخبث : خلاص انا هوديهم شركه عمك شكري
ياسين : مستحيل تروح عند اللى اسمه يوسف الزباله ده علي جثتي ي جدي
الجد : طب اعمل اي بس مفيش حل تاني لان كل الشركات اكتفت ومعدش غير الشركه دي
ياسين : خلاص هفتح التدريب من بكرا لكن شركه شكري وابنه يوسف لا
الجد : وهو يعلم انه لعب علي وتر الغيره هههه ماشي ي حبيبي
اخلي امينه تحضرلك عشا
امينه (الخدامه سيده ف ٥٠ تعمل منذ الصغر مع عائله المنشاوي وهي اسم ع مسمي لانها امينه ولا يوجد ف طيبتها وتعتبر حور مثل ابنتها )
ياسين : اعذرني ي جدو لازم امشي
ليهم ياسيم بالمغادره ليتذكر هذا اليوسف الاحمق
فلاش باك :
في يوم طلب يوسف مقابله ياسين فذهب الي محل عمله
ياسين : نورت ي استاذ يوسف اتفضل ايه الموضوع المهم ده
يوسف : انا طالب منك ايد الانسه حور
لتحمر اعين ياسين يغضب ويمسك يوسف من تلاليب قميصه ويكيل له الضرـ,ـبات حور تبقا مراتي ي حيـ,ــ,ـوان لو شفتك مقرب منها اقسبم بربي هقـ,ــ,ـتلك فاهم
يوسف بخوف : مكنتش اعرف والله
ياسين : اسمع حاضر .
يوسف بخوف : حاضر فمن هو ليعارض غول الاقتصاد
بااككككك
ليكمل ذهابه ليجد حور امام بدون سابق انذار لتصطدم به ليقوم بأمساكها من خصرها ليمنعها من السقوط لتلتقي العينين بنظرات لم تفهمها حور فنظرات ياسين نظرات عاشق ولهان وذائب ف بحور زروقتها عكس نظرات حور فكانت نظرات اشتياق مختلطه بحزن ومعاتبه علي ابتعاده عنها وبدون سابق انذار ترتمي حور ف حضنه وتبكي بصوت عالي جعل الجد يخرج من مكتبه وعندما وجدها الجد ف احضانه انسحب ليترك لهم المجال للحديث
ياسين : وهو يمرر يديه ع شعرها لعلها تهدأ هششش مالك ي حور في ايه
لتمتم حور بكلمات لم يفمها لكن قلب ياسين كان يرقص من الفرح لدخولها المفاجئ ف احضانه بجانب وجع قلبه لسماع صوت بكائها العالي
ياسبن بغضب مصطنع لكي لا يظهر ضعفخ امامها : ممكن تهدي وتبصيلي
لتبتعد حور عن حضنه ليلعن بداخلوا انها خرجت من حضنخ لترتجف شفتي حور عندما رأت غضبه لينظر لشفتيها التي كان يريد ان يشدها اليه ويغرق شفاتيها تقبيل حد الألم ليبتلع ريقه بصعوبه حقا صغيرته اصبحت خطر يجب عليه الهرب الان والا سيفقد السيطره ع نفسه ليقف ويلي حور ظهره ليخرج لتمسك يديه برجاء

حور : متمشيش انا عارفه انك بتكرهني
لينظر لها ياسين ويلعن تفكيرها الاحمق لو تعلم كم يعشقها حد للموت : مين قال كده ي حور دانا اللى مربيكي ويشدها لحضنه ويقول حد يكره بنته لتسكن حور ف احضانه حقا شعرت بالامان والدفئ فيهم عكس ياسين فقد اشتعل بنار الرغبه فحبيته طفلته من يعشها عشق مهول وزوجته فوق كل شي ف حضنه الان اصبح كل جسده يطالب بها ليحاول ان يسيطر ع نفسه ليدفن رأسه ف عنقها ليشتم رائحه شعرها التي اسكرته ليشعر بأنتظام انفاس حور دليل ع نومها ليحملها بين يديه ويدخلها
الي غرفتها ويضعها ع السرير ويدسها ف الغطاء جيدا ويقبل اعلي رأسها وينزل الي خدها ليقبله برقه فتفتح حور عينها لتشدو لينام جمبها
ياسين : حور انا لازم امشي
حور :خليك جمبي
ياسين : مينفعش ي حور انام جمبك انتي صغيره
لتشده حور لحضنها وتدس تفسها وتلف يديها ع خصروه بأمتلاك
لينظر ياسين لها بحب الي ان اتي سلطان النوم فنام هو الاخر بعمق لاول مره تقريبا منذ ان ابتعد عنها ليستيقظ صباحا ليجد حور نائمه بعمق ليقبل خدها لم يتمالك نفسو لينزل الي شفتها بقبله رقيقه جدا ثم ينسحب من الغرفه سريعا لعدم فقدان السيطره ع نفسه لينزل الي اسفل ليقابل زياد وميرا بالصدمه وتقوم والدته بحضنه وتقبيله
رقيه (ام ياسين وميرا ) .. انت رجعت ي حبيبي هتعيش هنا اخيرا
قبل ان ينطق ياسين
ليقول الجد ايوه من النهارده ياسين هيقعد هنا
ليقول زياد بمرح : وكنت نايم في انه اوضه بقا ي قلبي
لتضحك ميرا : مع مراتخ ي عم اكيد من ادها حور
لينظر ياسين لهم نظره اخرستهم زياد : خلاص ي عم هتاكلني اتكتمت اهو
لتستيقظ حور من النوم : فلم تجد ياسين بجانيها لتتنهد وتقول حلم تاني طبعا بس انا فكرته حقيقه شكلي اتهبلت تقوم وترتدي ملابسه لتستعد للنزول للاسفل
——-______________________————–

المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الثالث

روايه المتملك القاسي
بقلم حور يوسف
البارت الثالث
لتستيقظ حور من النوم : فلم تجد ياسين بجانبها لتتنهد وتقول حلم تاني طبعا بس انا فكرتو حقيقه شكلي اتهبلت تقوم وترتدي ملابسها لتستعد للنزول للاسفل
لتنزل حور للاسفل حور بصوت عالي : صباح ال لتنظر لتجد ياسين امامها ليتلجم لسانها
حور بصوت منخفض وصدمه : دا مكنش حلم بجد هو حقيقي
الجد : تعالي ي حبيبتي واقفه مكانك ليه
حور بصوت رقيق : حاضر ي جدو
الجد : مش هنا اقعدي جمب جوزك ي حور
حور : حاضر
لتجلس بجانب ياسين فتنظر له بخجل ليتجاهلها ياسين تمام ويركز ف تناول الطعام ليخيب امالها مع تجاهله وبروده اتجاهها وتقلب حور ف طعامها بصمت
ميرا بهمس : يسطا
حور : عايزه اي
ميرا : تحسي اننا ف المدرسه وخايفين المستر يشوفنا واحنا بنتكلم لتفلت من حور ضحكه بصوت عالي لينظر لها ياسين بغضب فتشعر بخوف يسري الي اطرافها وتصمت
زياد : بت ي حور
حور : نعم
زياد : اخيرا لقينا الي يخليكي تكتمي وتبطلي لكك
حور وهي تنسي وجود ياسين من غضبها : اسكت ي متخلف هقوم اموتك لتتذكر وجود ياسين لتشهق وتضع يديها ع فمها لتظهر شبح ابتسامه ع شفتي ياسين وتختفي سريعا ويحل محلها البرود مره اخري
زياد : ي عيني عليك ي خويا متجوز شبح
لتحمر حور خجلا
زياد : يخراشي ع خدودها ال بتحمر اخيرا اي ده بتتكسفي ي بت ويمد زياد يديه ليمسك خدها لتتمد يد ياسين وتمسك يد زياد قبل ان تلمس خد حور
ياسين بغضب واضح : ملكش دعوه بيها ومتلمسهاش تاني
زياد بضحك : ليه هكولها ي عم خلاص عرفنا مراتك مين قدكم
ليعم الصمت مره اخري ع المكان لتتمد يد ياسين وتمسك يد حور لتصدم حور وتنظر له فلم يبادلها النظرات (ثابت ي واد )
انهي ياسين طعامه ووقف حور ميرا تعالوا ع الشركه علي طول علشان المقابله علشان التدريب
ميرا : حاضر هعدي ع الجامعه اجيب شويه ورق واجي ع طول
ياسين : اوك
ليسمع حور : واد ي زياد متوصلني عربيتي بايظه
زياد : انت تؤمرني ي قمرايتي انتي
حور : بضحك والله انك رخم
لينظر لهم ياسين بغضب : اقفي ي حور وتعالي ورايا
حور بخوف واضح : حاضر
ليمشي وتمشي وراءه
زياد موجه كلامه لجده : متلحق حور دا هيموتها علشان كلمتني نهار اسوح
الجد : جوزها وحر فيها
زياد : تصدق انا غلطان بس فرحان فيها دا هيسويها ع نار هاديه
😂———- ‘–عند حور وياسين بقا

تمشي حور وراء ياسين بخوف شديد ليصلوا للسياره ليفتح لها ياسين الباب
ياسين : ادخلي
حور بصوت ضعيف : حاضر
لتدخل حور السياره ويجلس بجانبها ياسين
ياسين : ع الشركه
الشوفير : حاضر ي باشا
ليغلق ياسين الزجاج الفاصل بين الكرسي الخلفي والكرسي الامامي
لتبلع حور ريقها وفي نفسها هو بيقفل الازاز ليه شكله هيموتني انا لسه صغننه
ياسين : حور لم ترد حور ليردد النداء ثانيا حور
حور : بخوف نعم نعم
ليبتسم ياسين ؛علي خوف صغيرته منه وارتباكها امامه : طب اهدي كده انتي خايفه لي
حور : مش خايفه
ياسين : وهو يمسك يديها ويشدها لتجلس بين احضانه عدي اخطائك
حور : بخدر مش فاهمه
ياسين بصوت يملؤه الرغبه : عدي اخطائك اللى عملتيها النهارده
حور برعشه من قربه منها : هزرت مع زياد
ياسين : وبعدين
حور : مش عارفه دا بس
ليقترب ياسين من رقبتها ليطبع قبله رقيقه ع رقبتها
1 هزرتي مع زياد 2 ضحكتي بصوت عالي
3 طلبتي من زياد يوصلك بالعربيه 4 لابسه فستان مخليكي حلوه 5 مصبحتيش عليا
حور : انا بعتبر زياد اخويا منا هاجي معاك ازاي افرض حد شافنا والفستان طويل والله منا قلت الصبح صباح الخير
ليضحك ياسين ع تبريرات صغيرته التي تمد شفتها بغضب : ليقترب من شفتايها ويهمس صباح الخير بتتقال كده ليلتقط شفتها بين شفتيه ف قبله جامحه شديده عنيفه بربريه شعرت حور ان شفتيها سحقت لتتأوه بألم ليغتنم ياسين الفرصه ليدخل لسانه لجوف فمها مكتشفه وممتصا لسانها بتتلذذ وحب ليشعر ياسين بحاجه رئتيها للهواء ليفصل القبله
ويقترب من اذنها ويهمس ودي بقا عقابك
ليقبلها قبله رومانسيه متمهله بث فيها عشقه وحبه
ليقطع قبلتهم صوت الهاتف ليبتعد عنها علي مضض ويرد ع الهاتف ياسين : خلاص ي جومانا خلاص هتصرف انا وفي نفسه مين ال بيتجسس عليا ف الشركه ومين ال بيلعب ف الحسابات
ليقطع تفكيرو صوت حور بغضب: مين ال كانت بتكلمك دي
ياسين بغضب وصوت عالي مهما زادت علاقتنا عمرك متدخلي ف شغلي ولا بكلم مين ومبكلمش مين فاهمه
لترتعب حور وتخرج من احضانه وتومأ برسها
ياسين مش سامع عايز اسمع
حور : برجفه حاضر
ليتركها وينظر من زجاج السياره
ياسين لنفسه : كل مقربلها ابعدها تاني عني يارب القرار ال خدتو يبقا صح
فلاش باك

عندنا كان ياسين حور نائمه ف حضنه
ياسين لنفسو لسه ٤شهور وتكملي ١٨ ي حور هقرب منك يمكن نكمل مع بعض وادي لنفسنا فرصه
لينتبه ياسين لصوت شهقات حور المكتومه
ياسين بغضب : متعيطيش
ليرتفع صوت ببكااء حور
———-
يتبعععع
اي رأيكم اكمل ولا لا

المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الرابع

روايه المتملك القاسي
بقلم حور يوسف
البارت الرابع
لينتبه ياسين لصوت شهقات حور المكتومه
ياسين بغضب : متعيطيش
ليرتفع صوت ببكااء حور
ياسين :قلت متعيطيش انتي طفله
لتنظر له حور بألم وتقول بصوت مبحوح انا اسفه مش هتدخل ف حاجه تخصك تاني
ياسين بعد ان ألمه قلبه : شدها لاحضـ,ـانه اولا متقوليش اسفه ثانيا انتي مراتي وتدخلي ف كل حاجه تخصني
حور ببراءة : بس انت قلت
ليقاطعها ياسين : متعصب بسبب مشكله ف الشغل
حور بطفوله : يعني انت مش زعلان مني
ياسين : هو حد يزعل من القمر
حور : بخجل ياسين هو انت هترجع البيت خلاص
ياسين : لو عاوزاني هرجع
حور : عاوزاك.طبعا
ياسين : عاوزاني ازاي
حور : عايزه انام ف حضنك زي مكنت صغننه
ليقاطعها ياسين : علي اساس انك كبرتي
حور بغضب طفولي : ايوه كبرت أنا ف ٢ هندسه حضرتك و كمان يعني بعرف ألماني وفرنساوي وبعرف ارقص واركب خيل بعرف اعمل كل حاجه ها
ياسين : يعني خلاص بقا كده مش هنام معاكي انتي كبرتي
حور ببراءه : بس انا حتي لو كبرت انت ممكن تنام معايا انت جوزي
ياسين بخبث : ازاي بس وهغيرلك هدومك بردو زي زمان بس اعتقد.دلوقتي هتتعبيني مقاسهم كبر صح
حور ببراءه : اه كبر لتشهق حور بصـ,ـدمه وتضـ,ـربه ع كتفه يا سافل
ليميل ياسين علي رقبتها بقبله رطبه طويله : وممكن اوريكي قله الادب كمان
لتتشتعل خدود حور وتغمض عينيها اثر قبلته
ياسين : بحب الفراوله دي اوي طب نتكلم جد بقا شويه
حور : ايه
ياسين : محدش ف الشركه يعرف اني متجوز اصلا فعلاقتنا اللى لسه اصلا مبدأتش دي تبقا ف البيت ماشي
حور : مش فاهمه علاقه اي
ياسين : بصي ي حور انا اه هدينا فرصه تقرب من بعض بس انا مش هقربلك الا اما تكملي ال ١٨ سنه فهنفضل مع بعض دلوقتي بس اول متكملي ١٨ تقبلتيتي ف حياتك تمام متقبلتنيش هنسحب منها بهدوء
حور ببلاه : مش هتقربلي ازاي منت لسه بايسني
ياسين بضحك : تقريبا لو عرفتي هقربلك ازاي ممكن تموتيني دلوقتي

حور بعد ان فهمت قصدو لتنظر للاسفل بخجل :
حاضر محدش هيعرف اننا متجوزين
ياسين : وهو يشدها ف احضانه مش عايز اختلاط بأي ولد فاهمه وكمان انتي متروحيش مع ميرا انا هوصلك كل يوم معايا فهمتي ي حوريه قلبي
حور : ببتسامه ع هذا اللقب حاضر ولنفسها : مش فاهمه هو بيحبني ولا دا واجب علشان انا مراته وبس هخلي الايام تثبتلنا
ياسين : يلا وصلنا علي القاعه ٥ بسرعه علشان متأخرين
حور بضحك : حاضر
ياسين: هنزل وتعالي ورايا لينزل ياسين من السياره بيحل محل ابتسامته البرود التام فيدخل الشركه بهيبته الخاطفه للانفاس فيقف له كل من في الشركه تحيه وتنظر له الفتيات بأعجاب واضح لتنظر حور لهم وهي خلفه ببعض السنتي مترات حقا ارادت قتـ,ــ,ـل الفتيات الحمقاوات
لتصل لفتاه ظننا منها انها موظفه الاستقبال (جاسمين) وهي فتاه بعيون زرقاء واسعه وشعر اصفر مصطنع وجسد ممشوق صاروخي وترتدي جيب احمر جلد يصل لمنتصف فخدها وحذاء بكعب عالي اسود اللون وتشرت يصل لنصف بطنها من اللون الاسود والروج الاحمر الصاروخي يزين وجهها طامعه للمال
حور : فين القاعه ٥
جاسمين : تنظر لها بغضب وانا مالي
حور بهدوء :انتي مش موظفه الاستقبال
جاسمين بغرور : انا السكرتيره الخاصه بياسين باشا تيجي عيله زيك تقولي موظفه استقبال غير كده فين الزفته دي من ساعه بعتاها تنسخ ورق
حور : بغضب احترمي نفسك ي بتاعه انتي بدل ماجي اقلعلك الشعرتين الاصفريكا اللى فرحانه بيهم دول وروحي غطي فخادك دي بدل مدبان الملموم عليها
وقبل ان ترد جاسمين : اتاها اتصال من ياسين
جاسمين : الباشا عايزني لولا كده كنت عرفتك مين البتاعه ي بتاعه انتي وضحكت بمياعه لتأتي خلفها فتاه هادئه الجمال (بعيون سوداء واسعه وبشره بيضاء ناصعه وشعر اسود قصير فهي قصيره القامه جميله القوام تسمي ندي )
ندي : اتفضلي ي انسه جاسمين
جاسمين بغضب : ساعه ي زفته وتشد منها الورق وتذهب من امامها
لتبتسم ندي لحور : اساعدك ف ايه حضرتك
حور : القاعه ٥ فين لو سمحتي لتوصف لها ندي المكان
حور : ممكن سؤال
ندي: اتفضلي
حور بخفوت هي البتاعة اللي كانت هنا الوقت دي تبقى سكرتيرة ياسين بيه ندى بضحك ايوه البتاع دي تبقى سكرتيره يا ياسين بيه و بيعتمد عليها في كل حاجه علشان شاطره اوي في مجال عملها طبعا ده غير انها لها معزه خاصه عنده لانها بنت واحد صاحب الباشا الكبير تقريبا الانسه جاسمين كانت زميله مع ياسين بيه في نفس الجامعه فهما اصحاب من زمان
حور بصدمه : يخربيتك تقرير يومي دا ولا ايه
لتقترب منها ندي وتضحك بخفوت : اصلي بحب اعرف اخبار الناس
حور بضحك : يخربيتك بس البتاعه دي بتسبيها تزعقلك لي
ندي بحزن : اصل انا ماما وبابا متوفين فبشتغل علشان دراستي واخويا يادوب بيصرف علي البيت ودراسته
حور بحزن ربنا يرحمهم يارب بس دا ميمنعش انك لازم تردي عليها
ندي بنظره حب : اكيد انا ندي بقا وانتي
حور : ببتسامه انا حور هتدرب هنا ينهار اسود انا اتأخرت انا همشي باي هجيلك وانا طالعه باي (اتولدت صداقه هنا 😂😂❤
اما ف مكان اخر ف القاعه ٥
كان ياسين يستشيط غضب لان الاجتماع بدأ ولم تأتي حور الي الان ازداد خوفه عليها فرن علي الحرس ليخبره انها تتحدث مع فتاه الاستقبال فأرتاح باله لكن يجب ان تعاقب علي تأخرها حقا
فتركض حور الي القاعه فتدلف الاسانسير فتنظر ف مرايه الاسانسير وفي نفسها : لازم اسمع كلام ميرا واظبط من لبسي شويه علشان البنات اللى حوليه زي ياسمين كلهم اكيد اوف
لتقف امام القاعه وتترك علي الباب ليأتي صوت ياسين الغاضب وهو يصرخ ف الموظف امامها لانه تأخر
حور : نهار اسوح دا هياكلني ربنا يستر
———

المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل الخامس

روايه المتملك القاسي
بقلم حور يوسف
البارت الخامس
لتقف امام القاعه وتطرق علي الباب ليأتي صوت ياسين الغاضب وهو يصرخ ف الموظف امامها لانه تأخر
حور : نهار اسوح دا هياكلني ربنا يستر
———
ياسين : وانتي ي انسه ايه اخرك
حور برجفه : اصل اصل مكنتش اعرف مكان القاعه
جاسمين في نفسها : احسن هتتهزق لتصدم من رد ياسين
ياسين بهدوء لكي لا يخيفها : سماح علشان دي اول يوم
حور بخجل : شكرا
لتجلس حور وتستمع الي شرح ياسين الذي لم تركز في اي كلمه مما قالو بل كانت تائهة فيه اعجبتها شخصيته الجاده مع الجميع حتي اخته
لتنتبه ياسين لحور السارحه : وفي نفسه دي مش هتجبها لبر دى شويه كمان وهتقوم تبوسني ليتنهد
انسه حور لم ترد ليكرر النداء بغضب حور
لتنتبه حور وتقف بارتباك وتقف نعم اسفه ايه فيه ايه
ليبتسم ياسين علي حركتها الطفوليه تلك : انتي الاولى علي جامعتك
حور بخجل : ايوه
طب اتفضلي بعد الاجتماع تيجي المكتب بتاعي علشان اوريكي المشروع ال هتدربوا عليه
حور بتوتر: حاضر ليغادر ياسين المكان ويتركها وفي الخارج
ياسين للحارس : خلي عينك عليها اي حد يضايقها تعرفني فاهم
الحارس : حاضر ي فندم
ياسين : مفيش اي ولد يقرب منها
الحارس : تمام ي فندم
لتجلس حور ليذهب لها جاسر وهو زميلها ف الجامعه وصديقها الوحيد تقريبا
جاسر ( شاب مفتول العضلات غني بعيون رصاصي واسعه وبشره بيضاء وشعر اسود طويل عريض الجسد يدرس مع حور لكن بعمر ٢٠ يحب حور منذ معرفته بها لكن لم يفصح عن مشاعره لها ابدا )
جاسر : مالك ي حور قلقانه كده لي
حور : مفيش قلقانه شويه بس
جاسر: تحبي اجي معاكي عند المدير
حور بأبتسامه : لا انا هروح هكون كويسه متقلقش
جاسر : تمام ويذهب من امامهاا
غافله عن من يراقبهم من كاميرات المراقبه ويستشيط غضبا
لتأتي ميرا :متوصي جوزك عليا ي بت
حور : بهمس متقوليش جوزك هو قال متخليش حد يعرف
ميرا : وانتي زي العبيطه وصدقتي
حور : مش فاهماكي صدقت اي
ميرا : اصل اخويا ده انتي مسهلالوا الطريق خالص عارفه عايزك متعرفيش حد انكم متجوزين علشان جاسمين وال زيهاا يفضلو لازقين فيه وانتي زي الغبيه بتصدقي كده
حور :بس
ميرا : متقطعنيش واسمعي للاخر هو يعني هيبصلك علي ايه بصي للبسك وللبس جاسمين والنبي البت حاطه احمر واخضر ولابسه لازق وضيق وموزه وصاروخ في نفسها وانتي لابسه فستان ناقصه المصاصه والضفيره ي حور لازم تبقي موزه كده وتغريه وكمان تعرفي الكل انكم متجوزين علشان ميبقاش علي حل شعره
حور بضحك : يخربيتك دانتي هتطلعي عين ال هيتجوزك
ميرا : يجي هو بس
حور : والله موجود بس اتحركي بس
ميرا بضحك : مش اما يتحرك هو الاول المهم بقا عندك لانجري
حور : ينهار اسكتي لحد يسمعك
ميرا : سيبي المهمه دي عليه واعلمك حركتين كده تعمليهم للواد مهمها كان دا اخويا بردو
بس ايه شوقي ولا تدوقي تلوعيه كده
حور بضحك : يخربيتك الفاظك دي مبفمهاش
المهم انا هروح المكتب باي
وتقترب من اذن ميرا : وهروح مع ياسين
لتضحك ميرا بخفوت : روحي روحي
لتذهب حور الي المكتب لتجد جاسمين جالسه علي مكتبها حور : الاستاذ ياسين جوه
جاسمين بغرور : ايوه استني اقولوا
لتدلف جاسمين لتخبره
عن قدوم حور ليأذن بدخولها
لتدلف حور للمكتب لتجد ياسين يجلس علي مكتبه خالع لسترته ازرار قميصه مفتوحه يشمر ساعديه
لتلوي شفاتيها بغضب من فكره ان جاسمين تراه هكذا كل يوم ياسين بغضب واضخ في صوته : قربي هنا
لتقترب من ياسين وقلبها يرجف بسب حضوره القوي يؤثر عليها كثيرا لتقف بجانبه ليشدها لتجلس علي قدميه
لتبلع حور ريقها : مالك انت غاضب لي
ياسين : عدي اخطائك
حور : بس انا معملتش حاجه
ليقترب منها دافن رأسه في عنقها مشتم رأحتها التي تسكره مين ال كنتي بتكلميه ده
حور :دا جاسر ليقرصها ياسين في فخدها للتأوه بألم
ياسين : مفيش اسم راجل غيري يجي علي لسانك
حور بألم وهي تمسح مكان قرصته : حاضر
لينزل ياسين برأسه ليقبل مكان قرصته ثم يصعد الي رقبتها ليقبلها قبل رطبه طويله لينتقل الي شفتيها ليأخدهم في روايه المتملك القاسي
بقلم حور يوسف
البارت الخامس
لتقف امام القاعه وتترك علي الباب ليأتي صوت ياسين الغاضب وهو يصرخ ف الموظف امامها لانه تأخر
حور : نهار اسوح دا هياكلني ربنا يستر
———
ياسين : وانتي ي انسه اي اخرك
حور برجفه : اصل اصل مكنتش اعرف مكان القاعه
جاسمين في نفسها : احسن هتتهزق لتصدم من رد ياسين
ياسين بهدوء لكي لا يخيفها : سماح علشان دي اول يوم
حور بخجل : شكرا
لتجلس حور وتستمع الي شرح ياسين الذي لم تركز في اي كلمه مما قالو بل كانت صافنه فيه اعجبتها شخصيتو الجاده مع الجميع حتي اخته
لتننتبه ياسين لحور الصافنه : وفي نفسه دي مش هتحبها لبرا دا شويه كمان وهتقوم تبوسني ليتنهد
انسه حور لم ترد ليكرر الندداء بغضب حور

لتنتبه حور وتقف برتباك وتقف نعم اسفه اي في اي
ليبتسم ياسين علي حراكتها الطفوليه تلك : انتي الاوله علي جامعتك
حور بخجل : ايوه
طب اتفضلي بعد الاجتماع تيجي المكتب بتاعي علشان اوريكي المشروع ال هتدربو عليه
حور بتوتر: حاضر ليغادر ياسين المكان ويتركها وفي الخارج
ياسين للحارس : خلي عينك عليها اي حد يضايقها نعرفني فاهم
الحارس : حاضر ي فندم
ياسين : مفيش اي ولد يقرب منها
الحارس : تمام ي فندم
لتجلس حور ليذهب لها جاسر وهو زميلها ف الجامعه وصديقها الوحيد تقريبا
جاسر ( شاب مفتول العضلات غني بعيون رصاصي واسعه وبشره بيضاء وشعر اسود طويل عريض الجسد يدرس مع حور لكن بعمر ٢٠ يحب حور منذ معرفتو بها لكن لم يفصح عن مشاعرو لها ابدا )
جاسر : مالك ي حور عرقانه كده لي
حور : مفيش قلقانه شويه بس
جاسر: تحبي اجي معاكي عند المدير
حور بأبتسامه : لا انا هروح هكون كويسه متقلقش
جاسر : تمام ويذهب من امامهاا
غافله عن من يراقبهم من كاميرات المراقبه ويستشيط غضبا
لتأتي ميرا :متوصي جوزك عليا ي بت
حور : بهمس متقوليش جوزك هو قال متخليش حد يعرف
ميرا : وانتي زي العبيطه وصدقتي
حور : مش فاهماكي صدقت اي
ميرا : اصل اخويا ده انتي مسهلالو الطريق خالص عارفه عايزك متعرفيش حد انكم متجوزين علشان جاسمين وال زيهاا يفضلو لازقين فيه وانتي زي العبيه بتصدقي كده
حور :بس
ميرا : متقطعنيش واسمعي للاخر هو يعني هيبصلك علي اي بصي لللبسك وللبس جاسمين والنبي البت حاطه احمر واخضر ولابسه لازق وضيق وموزه وصاروخ في نفسها وانتي لابسه فستان ناقصه المصاصه والضفيره ي حور لازم تبقي موزه كده وتغريه وكمان تعرفي الكل انكم متجوزين علشان ميبقاش علي حل شعرو
حور بضحك : يخربيتك دانتي هتطلعي عين ال هيتجوزك
ميرا : يجي هو بس
حور : والله موجود بس اتحركي بس
ميرا بضحك : مش اما يتحرك هو الاول المهم بقا عندك لانجري
حور : ينهار اسكتي لحد يسمعك
ميرا : سيبي المهمه دي عليه واعلمك حركتين كده تعمليهم للواد مهمها كان دا اخويا بردو
بس اي شوقي ولا تدوقي تلوعيه كده
حور بضحك : يخربيتك الفاظك دي مبفمهاش
المهم انا هروح المكتب باي
وتقترب من اذن ميرا : وهروح مع ياسين
لتضحك ميرا بخفوت : روحي روحي
لتذهب حور الي المكتب لتجد جاسمين جالسه علي مكتبها حور : الاستاذ ياسين جوه
جاسمين بغرور : ايوه استني اقولو
لتدلف جاسمين لتخبرو عن قدوم حور ليأذن بدخولها
لتدلف حور للمكتب لتجد ياسين يجلس علي مكتبه خالع لسترته ازرار قميصه مفتوحه يشمر ساعديه
لتلوي شفاتيها بغضب من فكره ان جاسمين تراه هكذا كل يوم ياسين بغضب واضخ في صوته : قربي هنا
لتقترب من ياسين وقلبها يرجف بسبب حضوره القوي يؤثر عليها كثيرا لتقف بجانبه ليشدها لتجلس علي قدميه
لتبلع حور ريقها : مالك انت غضبان ليه
ياسين : عدي اخطائك
حور : بس انا معملتش حاجه
ليقترب منها دافن رأسه في عنقها مشتم رئحتها التي تسكره مين ال كنتي بتكلميه ده
حور :دا جاسر ليقرصها ياسين في فخدها للتتأوه بألم
ياسين : مفيش اسم راجل غيري يجي علي لسانك
حور بألم وهي تمسح مكان قرصته : حاضر
لينزل ياسين برأسه ليقبل مكان قرصته ثم يصعد الي رقبتها ليقبلها قبل رطبه طويله لينتقل الي شفتيها ليأخدهم في قبله عنيفه ممتص شفتيها السفليه الممتلئة بأثاره ليرتجف جسد ياسين معلن عن فقدانه السيطره علي نفسه ليبتعد عنها ويشدها لاحضانه ويدفن رأسه في رقبتها ليهدأ قليلا
ياسين :دا عقابك علي اي غلط تعمليه فاهمه
حور بخجل : هممم ليبتسم ياسين ويشد علي احتضانها ياسين : متوقعتش طفله زيك تعمل فيا كل ده
حور :بغضب طفله تاني لا بقا لازم اغير من نفسي علشان متقولش طفله دي تاني
ياسين بضحك : هتعملي اي يعني
حور : هشوف كده
—————————
يتبع
😂😂❤ رأيكم اكمل ولا لا
ووتتوقعو اي هيحصل وكدهو 🤗
😘 دا علشان خاطر المتابعين اهو فصلين هديه ❤🙈

المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل السادس

روايه المتملك القاسي
البارت السادس
بقلم حور يوسف
حور :بغضب طفله تاني لا بقا لازم اغير من نفسي علشان متقولش طفله دي تاني
ياسين بضحك : هتعملي اي يعني
حور : هشوف كده بقا

لتجلس حور بأحضان ياسين
حور :مش هتوريني المشروع
ياسين : مشروع ايه وكلام فاضي ايه سبينا في المهمه دي
حور بضحك : انت مجنون
ياسين بغضب مصطنع : عيدي تاني
لترتعب حور : وبخوف اسفه مقصدش والله
ليشدها ياسين لحضنه : انا مجنونك انتي وبس
لتشد حور علي حضنه وتتكلم بخفوت : هي جاسمين دي هنا من زمان
لينتبه ياسين لنبره الغيره في صوتها : ايوه بتسألي ليه
حور: مفيش عادي
ياسين :اسمعي يا حور الشغل حاجه والتعامل فيه بيبقى بحدود ياريت تفهمي كده
حور : فاهمه ممكن طلب
ياسين :اطلبي طبعا
حور: اروح اعمل شوبينج مع ميرا
ياسين : وليه شوبينج مش لبسك جالك الشهر ده
حور وهي تلف زراعها علي رقبته وتقبل خده بجراءه غير معهوده منها : اصل جدو زوقه مش بيعجبني ولبسه عواجيزي اصلا
ياسين بخبث : اها واي كمان
حور : وألوانه غامقه اوي وكنت اما اطلب منه اخرج اجيب لبس يقولي لا
ياسين : ينهار اسود للدرجة دي زوقي وحش في اللبس
حور ببراءه : لا زوق جدو اللى وحش انت زوقك حلو
ياسين : ي قلبي منا ال بجيب اللبس
لتشهق حور بتوتر بس هو لبس محترم و اصلا و ووو
ياسين بضحك علي منظرها الطفولي : اهدي خلاص خلاص يا ستي اطلعي جيبي لبس بس لو قصير يا حور صدقيني هتزعلي من اللى هعملو فيكي
حور : هجيب لبس طويل واالله واسع كمان
ياسين : ماشي هتروحوا بس هتاخدوا معاكو حرس
حور بفرح :ماشي
ياسين ؛ مستاهلش حاجه علشان هسيبك تمشي
حور : حاجه ايه
ياسين : بوسه مثلا
حور بخجل : بطل قله ادب
ياسين : خلاص منتيش خارجه
حور بخجل : خلاص خلاص وتقبل خده برقه
ياسين : ابن اختك انا
حور : امال عايز ايه بقا
ياسين بخبث وهو يشير لشفتاه هنا
لتظر حور بخجل ايه ايه لا طبعا عيب يا ياسين
ياسين بضحك: دانا زي جوزك بردو بس خلاص طالما مكسوفه مفيش خروج انتي لسه صغننه
لتغضب حور وتشد رأسه وتقبل وتغمض عيناها وتضع شفتيها علي خاصته لينصدم ياسين من جرائتها لتبتعد حور بخجل اهو ممكن أ…
ليقطع ياسين كلامها وهو يقبلها بتمهل كأنه يمتلك كل الوقت في العالم لتتحرك يديه بحريه علي جسدها الي ان طرق الباب اللعين جعله يبتعد عنها علي مضض
ياسين بلهاث وهو يشير الي بابا ف مكتبه ادخلي الحمام ده ضبطي نفسك لتومأ حور بنعم وتذهب من امامه بخجل ليعتدل ياسين في جلسته ويعدل شعره الذى قامت حور بشده منه عده مرات ليأذن لجاسمين بالدخول لتدلف جاسمين وتعطيه الملف الخاص بالصفقه لينظر له بتمعن
جاسمين : هيه فين الانسه ال كانت هنا
ياسين بثبات :في الحمام ليه
جاسمين : اصل اتأخرت عندك فقلت لتكون مش فاهمه ابعت حد غيرها يفهم اكتر
ياسين بحزم : ومن امتى بتتدخلي في الاوامر اللى بصدرها
جاسمين : ابدا ي ياسو بس
ياسين : احنا في مكان شغل يا جاسمين ايه ياسو دي
لتخرج حور من الحمام لتنظر لجاسمين بغضب
ياسين : اتفضلي ي انسه حور ودا ورق المشروع
حور بغضب : لا انا هستناك نروح مع بعض وتجلس علي الكرسي
لتنظر جاسمين بشك : تروحو مع بعض ازاي
وقبل ان تنطق حور
سبقها ياسين : اصل حور بنت عمي
جاسمين : بشك اها تمام
ياسين : اتفضلي انتي ي جاسمين علي مكتبك واما اعوزك هطلبك
جاسمين : تمام يا فندم وتذهب من امامه ليبتسم ياسين علي طفلته هل اصبحت تقول له لا الأن
ياسين : منتي لو فضلتي قاعده مش هشتغل النهارده خالص

حور ببراءه: مش هعطلك والله هقعد هناك كده وبس والله
ياسين : مش هقدر تفضلي جمبي ومخدكيش في حضني بس اممم عندي فكره كل عشر دقايق تقومي تديني بوسه ولو مقومتيش بنفسك هقوم انا اديكي بدالها اتنين
حور بضحك : طيب اشتغل انت بس
كانوا فرحين غافلين عن من يرتب لهم المكائد ويريد السيطره علي قلوبهم الجامحه كحصان عربي اصيل غير قابل للترويض
ولنتركهم معا يغرقون في طوفان حبهم غير المباح عنه من اي طرف منهم
فحور تظن انه يفعل هذا لانه واجبه اتجاه عمه (والدها ) فقط
وياسين يظن انها طفله غير مدركه لمشاعرها وتحبهض حب تعود كما كانت في طفولتها فهو كان امها وابيها
انها لدوامه حقا 💔
——
وعند ميرا
ذهبت ميرا الي مكتب زياد لمشاغبته مثل كل مره
ميرا : وهي تفتح الباب يا هلا يا هلا فيني في مكتبك المتواضع
زياد : ضلمتي يختي
ميرا بغضب مصطنع : دانا نورت ي رخم انت ليك الشرف ان المهندسه ميرا بنفسها جايه عندك
زياد : طب يا بشمهندسه ميرا اعتقد انك كبرتي وتعرفي ان مينفعش تدخلي الباب الا اما تخبطي واخبط ليه يا عم دا مكتبي اصلا وهاخدو اما اخلص جامعه وتذهب بجواره وتحاول زحزحته من علي كرسيه
ليقف زياد : متزقيش يا بلوه انتي من دلوقتي يا سنتي وربع ومنمره علي مكتبي
لتضحك ميرا بخفوت بعد ان جلست مكانه : طب والله لايق عليا القاعده هنا
ليضحك زياد : والله انتي لايق عليكي اكتر تجوزي وتقعدي في البيت تلفي محشي
ميرا : اما يبقي يجى المتعوس اللى هيتجوزني هخليه يطبخ هوو لكن انا اطبخ لع لع لع
زياد : ولو مبيعرفش يطبخ
ميرا : لا ما انت بتعرف تعمل مكرونه بس اي عجب لتشهق ميرا
ليقههققه زياد : هنقضيها مكرونه شكلنا
لتقووم ميرا وتخبط.كتفه بيديها هاتلي بيتزا حالا
زياد : مش بدري علي الوحم ي قلبي
ميرا : بطل رخامه ي زياد
زياد بضحك لحظه هطلب وهاجي ليخرج من المكتب لتجلس ميرا وفي نفسها :لحد امته يا زياد هتفضل متقوليش انك بتحبني انا عارفه انك بتحببني وانت عارف اني بحبك امته بقا هتقولي
ليدخل زياد ويقترب منها : الجميل سرحان في اي لتنظر له ميرا بألم مفيش
ليقترب منها زياد : مالك ي ميرا في ايه لترمي ميرا نفسها في احضان زياد ليربت زياد علي ظهرها بحنان : اهدي ي حبيتي في اي مالك
ميرا بحزن : متبعدش عني
زياد : حد يقدر يبعد عن روحه
ميرا بحزن : انا حاسة انك هتسبني
زياد : بطلي عبط لتسكن ميرا في احضان زياد
زياد : ميرا الباب بيخبط و والبيتزا جت
لتنتفض ميرا من حضنه يامي نولهالي يا شاب
حز
حور
كححخدهدخغداه اخلص عليها
ليضحك زياد بصوت عالي : يخربيتك انتي عندك شيزوفرينيا
ميرا وهي تأكل الطعام : يخربيتك نطقتها ازاي دي
زياد بضحك : نطقتها وخلاص يختي متسبيلي حته ي مفجوعه
لتشد ميرا البيتزا وتضعها في حضنها : لا دي تاعتي واحدي
ليقترب زياد من وجهها : فتخبط انفاسه خدها : طب وانا بتاع مين
ميرا وهيه تغمض عينها : بتاعي
ليقبل زياد خدها برقه متناهيه حقا ارادت ميرا ان يغير مسار قبلتو ويقبل شفتيها قبله بربريه جامحه لكن هيهات ان يلين هذا الحجر فهناك سبب لابتعاده عنها سبب قوي يكون حاجر بينهم بل يمكن ان يفرقهم للابد
———————

المتملك القاسى .. بقلم حور يوسف – الفصل السابع

روايه المتملك القاسي
البارت السابع
بقلم حور يوسف
————
اتت ميرا واصطحبت حور من المنزل بعد ان اوصلها ياسين للتسوق
ميرا : هنشتري اي بقا
حور : ينهار اسود وانا اعرف منين
ميرا : اقصد ناقصك اي يعني
حور : انا مش ناقصني حاجه اصلا بس زي منتي شايفه لبس اطفال
ميرا : بضحك تعالي نشتري كام بدله بناتي رسمين للشغل الاول
حور : يلا
فتذهب حور وميرا فتختار ميرا بدله رسميه مكونه من بنطال ضيق ومعه قميص ابيض ضيق وستره ضيقه بلون الرمادي كانت ساحره وجذابه عليها
حور : االفستان ده حلو
ميرا : بملل لا طبعا مهوو زي ال عندك
ميرا : امسكت في يديها فستان خدي ده
حور : ينهار اسود دا ياسين يموتني دا عريان اوي
ميرا بضحك : مدا مبيتخرجش بيه
حور : امال هشتريه لي
ميرا : حظك الاسود يا خويا ألبسيه للواد شخلعيه
حور بخجل : لا محنا اتفاقنا اننا مش هنقرب من بعض الا اما اكمل ١٨
ميرا بضحك : ألبسي ده وهو هيخلف الاتفاق تماما
حور بتفكير وتنظر للفستان : فهو كان فستات قصير بلون الاحمر يصل لمنتصف الفخد وعاري الظهر تماما بفتحه صدر كبيره
حور بحزن : مش هقدر دانا اتكسف ألبسو قدام نفسي
ميرا : هتفرحي اما واحده تلطشو منك
حور : لا طبعا
ميرا : يبقي تعملي ال اقولك عليه
حور : ماشي وأمري لله بعد ان انتهي التسوق اشترت حور اكثر من ١٠ فساتين معقولين فيهم المثير وفيهم الواسع وفي الطريق الي المنزل
ميرا : بت انتي هتنامي معاه في اوضته
حور: لا طبعا هو مقاليش
ميرا : اوف طيب هيشوفك بالفستان ازاي
حور : اجربو الاول بس
ميرا : ماشي يا ستى
حور بخبث : عامله ايه مع زياد
ميرا : هعمل اي يعني كالعاده بيتهرب
حور : مايمكن في حاجه ي ميرا
ميرا : حاجه اي تبعدو عني اكتر من ٤ سنين هو شكلو كده زهق مني
حور : يا حبيتي متقوليش كده
ميرا : اقول اي دا سافر ورجع كأنوا ميعرفنيش ال كان طول النهار بيقعد يحب فيا
دا قبل ميسافر اداني بوسه جابتلي ارتجاج
حور : يخربيت قله ادبك
لتبتسم ميرا : اي دا هو اخويا مبسكيش ولا اي
حور : لا طبعا
لتضغط ميرا علي صك الملكيه علي رقبه حور لتؤلمها
ميرا : بأماره دي يختي بتخبي عليا
حور : بصدمه وهي تنظر للمرأه ينهار ابيض مش تقولي ي ميرا زمان كلو شافني ينهار طب جدو لو شافني هيقول اي بس
لتضحك ميرا : اي يا بنتي دا جوزك مش عشيقك علشان تخافي
حور : بس بردو
ميرا : طب احكيلي يلا
حور : وهي تقرصها في زراعها اسكتي عيب انتي صغننه
ميرا : اوعا ي واد ي كبير 😂❤
لتقههه حور : شوفيلي حل بقا في النصيبه دي
ميرا بضحك : خلتيها نصيبه حطي اسكارف هتلاقيه علي الكرسي ال ورا
لتومأ حور رأسها بملل وتلفو حول رقبتها
ليصلو ألي المنزل لتصل حور للمنزل وتركض فهو اول يوم يكون ياسين معها في المنزل
لتصل للصاله لتجد الجد وياسين وجوانا الملتصقه بياسين لتنغزها ميرا لتتحرك فتذهب بأتجاه جدها وتقبله بحب حور :ازيك ي احلي جدو
الجد : ازيك ي حبيبتي انا كويس
جور : بطاقه الأتمان بتاعتك اهي شكرا اجدو
الجد : خليها معاكي
لتنظر حور لياسين :ازيك ي ياسين
ياسين ببرود وغضب : كويس
الجد :غيري هدومك بقا ي حور علشان نتعشي
حور : اكلت مع ميرا برا ي جدو هنام علشان تعبانه
الجد بحنان : ماشي ي حبيتي
يجلس ياسين وهو يراقب الموقف بغضب وغيره نعم يغار حتي لو كان من قبلها منذ قليل هو جدها لكنه رجل في النهايه
ليخيب امل حور وتتجه لغرفتها فترمي المشتريات علي السرير لتبدأ بقياس الفساتين الي ان اتت الي الفستان القصير لتقيسه وتقف امام المرأه تتأمل نفسها
‘—-
وعلي طاوله العشاء
ميرا : خيانه انتو بتاكلو من غييري
الجد : ي بت انتي مش كلتي مع حور
تقول ميرا وهي تجلس مكانها : على الطلاق محصل دي قالت هاكل مع ياسين في البيت
ليقف ياسين : تصبحو علي خير هنام انا عندي شغل الصبح
جوانا: طب وموضوعي يا ياسين
ياسين : خلاص ي جوانا تعالي بكرا علشان تستلمي شغلك
جوانا بفرح : سكرتيرتك صح
ياسين : تمام عن ازنكم
الجد : وانت من اهلو ي ابني
ليذهب ياسين الي غرفه حور ويفتح الباب ليجدها تقف امام المرأه تنظر لنفسها وتتحسس مكان قبلة ياسين في رقبتها بأبتسامه واسعه لينصدم ياسين مما ترتديه ليغمض عينه بقوه ويقترب من السرير يبحث بكفه عن غطاء وعيونه مغمضه وجسده يكاد ينفجر من الحراره ليلتقط الغطاء ويضعها علي كتفها لتنصدم حور من وجود ياسين فتطرب وتتوتر فيفتح ياسين عينيه لينظر لحبيبته بهيام فكيف لطفلته الصغيره ان تصبح انوثه متفجره الانوثه هكذا
ياسين وهو يمثل الثبات : اي ال انتي لابساه ده ي حور
حور بخجل وهي تحكم الغطاء عليها اصل اصل انا كنت بجرب بس اللبس ال اشتريتو
ياسين بغضب وصوت عاالي : نعم وانتي شرياه لي ده ليكون للخروج
حور بخوف وهي علي وشك البكاء : والله ابدا شرياه ليك انت ألبسو قدامك وتنفجر بالبكاء
ليلعن ياسين بصوت عالي مما افزع حور بشده لتذداد بكاء
ليشدها ياسين لاحضانو ويربت علي ظهرها اهديي ي حور اسف والله مكنتش اعرف غير كده يعني انتي لابسه كده ازاي واتفقنا ي حور لتقول حور ببكاء بس انا مش عاوزه افضل بعيد.عنك انا عاوزاك
ليتنفض جـ,ـسـ,ـد. ياسيـ,ـن بقوه : هل صغيرته تطالب به
لم يمهلها فرصه لتكمله كلامه لينقض علي شقتيها بقبله بربيه ولأول مره تبادله حور بمهاره اكتسبته منه ليترك ياسين شفتيها وينزل الي رقبتها ليضع علامات ملكيته ويغرز اسنانو ويعضها عضات خفيفه لتتأوه حور بألم لينتقل مره اخري لشفتيها ويديه تجوب بحريه علي جسدها ليخلع فستاناها عليا لتظهر ملابسها الدخليه بلون الاسود ليتنفض جسم ياسين ليبعدها عنه ياسين بصوت لاهث ادخلي الحمام واقفلي علي نفسك ومتطلعيش الا اما انادي عليكي

لتومأ حور بنعم وتذهب من امامه
ليجلس علي السرير وهو غير قادر علي سحب انفاسه وجسده بات شعله من من الاثاره ليلعن ياسين بصوت عالي والي ان هدأ جسده يقوم ويفتح دولاب حور ليخرج منه منامه من اللون البمبي ليترك علي الباب
ياسين : افتحي وخودي أللبسي دي
حور بخجل : حاضر وفي نفسها يخربيت ال يسمع كلامك ي ميرا هطلع قدامو ازاي دلوقتي
لتخرج حور وهي موجهه نظرها للارض بخجل
ياسبن بثبات مطصنع : اقعدي
حور : حاضر
ياسين : شدها لاحضانه اسمعيني ي حور وافهميني وحاولي تفهمي وجهه نظري انا مش عايز اقربلك علشان مش تيجي يوم وتندمي اني قربتلك بالطريقه دي
حور : انا عمري مندم علي قربك مني
ياسين : ترضي يقولو ان جوزك حبيبك انه استغل انك صغيره
حور وهي تحرك رأسها بمعني لا
يبقا نبقا شطار كده ومنلبسش كده تاني لحد بس مبتكتب كتابنا رسمي
حور بخجل حاضر
ياسين : بقولك متعيني الفستان ده كده لحد منتجوز عايزه في اول ليله
لتلكمه حور في كتفه : قليل الادب
ياسين اه ومنحرف
ويبعدها عن حضنه ويمسك خدها مكلتيش ليه ي قموصه انتي
حور ببرائه وغضب طفولي : انت قاعد جمب جوانا لي
ليققهه ياسين بمرح : طب ودي فيها اي
حور وهي تلوي فمها : لا متقعدش جمبها هيه وحشه وعايزه تخدك مني
ياسين : دي هتشتغل عندي في الشركه
حور : نعم يعني اي
ياسين بهدوء : انتي ال في القلب ي حبيبتي وجوانا زي اختي
لتدفن حور جسدها في حضن ياسين ايوه انت بتاعي وبس
ليبتسم ياسين : قومي وريني يلا اشتريتي اي
لتنتفض حور فرحه استنه هلبس ووريك بس تعبان مش هتنام
ياسين : المكان ال هتنامي فيه هنام فين
لتبتسم حور : ماشي هلبس ده واجي
لينتهي اليوم ويذهب حور وياسين في سبات عميق وتشعر حور بالامان لاول مره بعد ان تركها ياسين فهي تنام بين احضان حبيبها امانها كم حضنه دافئ ويغمرها بالحنان 💔 لكن سعادتهم لن تدوم طويلا
فستبدأ الاحزان في البارت القادم وسيكشف عن اشياء قد اخفاها الكبار وسترت تحت التراب لكن حان الوقت لنزيل عنها التراب وتصعد للعلن ❤

يتتببععع
حور
اي رأيكم احبايب قلبي
تتوقعو هيحصل اي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
10

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل